يوفر بنك الخليج الأول خدمة إدارة الثروات عالمياً انطلاقاً من سنغافورة، وذلك في إطار جهود البنك المتواصلة لتعزيز وتطوير منتجاته وعروضه، حيث ستوفر لعملاء برنامج «الأول للثراء» نافذة متميزة لدخول أسواق منطقة آسيا والمحيط الهادئ.
وبحسب بيان صحفي، ستفتح هذه الخدمة الجديدة آفاقاً واسعة أمام المستثمرين لدخول عدد من أهم الأسواق العالمية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، حيث ستوفر لعملاء برنامج «الأول للثراء» إمكانية الوصول إلى مجموعة واسعة من المنتجات الاستثمارية العالمية.
وسيقدم البنك أيضاً مجموعة من الحلول المصرفية والتمويلية لتلبية احتياجات عملائه، ومنحهم إمكانية الوصول إلى جميع أنواع المنتجات ومختلف الأسواق الرئيسية في المنطقة.
كما ستوفر هذه الخدمة الدعم اللازم لتلبية متطلبات العملاء في المجال العقاري والإرث من خلال عدد من مزودي خدمات الائتمان وتأسيس الشركات في الأسواق المستهدفة.
وقال أندريه الصايغ الرئيس التنفيذي لبنك الخليج الأول: «لدينا في بنك الخليج الأول استراتيجية واضحة جداً لهذا العام وما بعده، تقوم على مواصلة تنمية وتطوير مجموعة منتجاتنا المصرفية ضمن مختلف قطاعات الأعمال والأسواق، وذلك بهدف تزويد عملائنا بخدمات مالية شاملة وعالية الجودة تلبي جميع احتياجاتهم وطموحاتهم للنمو والتوسع في دولة الإمارات العربية المتحدة، المنطقة والعالم.
ومن هنا، تأتي أهمية إطلاق هذه الخدمة من سنغافورة، التي تعتبر من أفضل المراكز الاستثمارية على المستوى الدولي التي تمتلك قوانين واضحة ودقيقة فيما يخص التوريث والسرية المصرفية، تميزها عن غيرها من الأسواق العالمية الأخرى». من جهتها، قالت هدى عبدالله نائب الرئيس التنفيذي ورئيس شؤون العملاء المواطنين في بنك الخليج الأول: «تعكس هويتنا المؤسسية الجديدة التي أطلقنها مؤخراً، التزامنا المستمر بإيجاد هوية مصرفية عالمية موحدة ومتسقة لمجموعة بنك الخليج الأول المتنامية، حيث سنقوم بتوفير مزيد من الخدمات المصرفية من هذا النوع في المستقبل، وذلك بهدف منح عملائنا أفضل الفرص الممكنة».
(أبوظبي - الاتحاد)
عدد اليوم
