السبت 20 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

لقطات من المونديال

لقطات من المونديال
30 يونيو 2010 22:49
اسونسيون سعيدة تأهل منتخب البارجواي الصعب على حساب نظيره الياباني قابلته فرحة كبيرة في البارجواي واللقطة لحشود من الجماهير يحتفلون بعد أن تابعوا المباراة في ساحة عامة في اسونسيون. (رويترز) احتفالات كارثية خرجت مدينة اسونسيون إلى الشوارع لتحتفل بفوز منتخب الباراجواي الصعب على اليابان الذي لعب فيه الحظ دوراً كبيراً، لكن هذه الاحتفالات تحولت الى عنف شديد بين المشجعين الشيء الذي دفع الشرطة للتدخل. وهنا الشرطة تمسك أحد مثيري الشغب. (رويترز) أفراح الرئيس متواصلة فرناندو لوجو رئيس باراجواي يحتفل بفرح غامر مع أحد أفراد حراسته بتأهل منتخب بلاده إلى ربع النهائي في القصر الرئاسي في اسونسيون. ولم يفوت فرناندو لوجو أي مباراة لمنتخب بلاده في المونديال، ومن جانبه لم يخيب المنتخب ظن رئيسه وشعبه وظل يتقدم بنجاح. (رويترز) صرخة وضحكة سائحتان من الباراجواي تحتفلان بعبور منتخب بلادهما إلى ربع النهائي على حساب اليابان بعد نهاية المباراة التي تابعتاها في شاطئ كوباكابانا في ريو دي جانيرو، وقد اختلفت ردة فعلهما وتعبيرهما عن الفرحة بين الصراخ والضحك (أ ب) صدمة على الوجوه مشجع ياباني تبدو على وجهه ملامح الحسرة والندم على الخسارة والخروج من المونديال على يد منتخب باراجواي، وهو الخروج الذي أضاع تحقيق حلم وإنجاز تاريخي غير مسبوق (أ ف ب) معجبون صغار لاعبو منتخب الأوروجواي يتفاعلون مع بعض المعجبين الصغار بالتوقيع لهم قبل انطلاقة حصتهم التدريبية أمس الأول في كيمبرلي بعد تأهلهم إلى الدور ربع النهائي بفوزه على اليابان بركلات الترجيح3-5 والاستعداد لمباراتهم مع غانا في دور الثمانية غداً الجمعة. (أ ب) فرح وابتهاج ليلة فرح وابتهاج في إسبانيا صنعها نجم الماتادور ديفيد فيا الذي لم يخيب ظن الإسبان وأصبح يقود منتخب بلاده من نصر إلى آخر بعد كبوة البداية التي تجاوزها الماتادور سريعاً، ليسقط منافسيه بعدها الواحد تلو الآخر، وقد كانت الفرحة غير عادية في المدن الإسبانية لأن النصر هذه المرة جاء أمام منتخب البرتغال. واللقطة لجمهور العاصمة مدريد وهو يتابع المباراة أمس الأول. (أ ف ب) في حب الجذور غاب منتخب فنزويلا عن المونديال لكن تفاعل الشارع مع أحداث العرس العالمي لم يغب فظل التشجيع للمنتخبات اللاتينية حاضرا، أما أمس الأول فقد كان الوضع مختلفا حيث كان الاهتمام بمباراة إسبانيا والبرتغال أكبر لأنهما لايمثلان جذور أهل فنزويلا فقط بل جذور أغلبية أميركا اللاتينية. واللقطة تعكس تفاعل الجمهور مع المباراة في كاراكاس (رويترز) في انتظار الصافرة ترقب وانتظار لصافرة نهاية مباراة منتخبي إسبانيا والبرتغال، لإسبانية تتابع المباراة عبر التلفزيون في بلادها، ويبدو عليها القلق من أن تعود المباراة إلى التعادل بعد تقدم الماتادور بهدف فيا الذي أسعد كل إسبانيا (أ ف ب) لشبونة تنتحب لم يصدق البرتغاليون وداع منتخبهم الحزين من المونديال على يد الإسبان في واحدة من أجمل المباريات التي لعبها منتخبهم لكن هجومه فشل فيما نجح فيه الاسباني ديفيد فيا. واللقطة في ساحة كامبو في لشبونة لمشجعة تنتحب بعد المباراة فيما عم الحزن بقية الحاضرين. (أ ف ب) تقبل الواقع أسى يلف هذه المشجعة البرتغالية التي تواجدت في كيب تاون لكنها هادئة في حزنها على خروج منتخب بلادها من المونديال حيث لا مفر من تقبل الواقع. (أ ف ب)
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©