? انطلقت الدورة الأولى من معرض أبوظبي الدولي للكتاب عام 1981 بمشاركة أكثر من 70 ناشراً معظمهم من مصر ولبنان بالإضافة إلى المكتبات ودور النشر المحلية.
? تعود جذور المعرض إلى معرض الكتاب الإسلامي الذي تأسس عام 1981 ويعتبر من إسهامات المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه.
? تقرر إقامة معرض أبوظبي الدولي للكتاب سنوياً منذ عام 1993.
? يهدف المعرض إلى الارتقاء بالحياة الثقافية في الدولة وخلق سوق تجارية نشطة لدور النشر الرائدة عالمياً.
? يتبنى معرض أبوظبي الدولي للكتاب أفضل المقاييس الدولية بهدف جذب الخبراء والموهوبين العالميين في هذا القطاع كل عام.
? يقدم المعرض برنامجاً غنياً بالعلم والمعرفة للزوار، حيث يوفر لهم فرصة الاطلاع على تشكيلة واسعة من الكتب والأنشطة والفعاليات والثقافات وأحدث التطورات في مجال النشر الرقمي بالإضافة إلى توفير فرص التواصل في مكان واحد.
? يشكل المعرض منصة للتواصل بين الأسواق المحلية والعالمية، ويوفر فرصاً فريدة للتعاون التجاري بين الشركات والمؤسسات العاملة في صناعة النشر.
? يعتبر المعرض الوحيد في منطقة الشرق الأوسط الذي يعطي فرصة المشاركة لشركات تقنية المعلومات وموفري الحلول التكنولوجية فيه.
? تزايدت قيمة مبيعات المعرض على مدى دوراته السابقة لتبلغ أكثر من 100 مليون درهم شملت مختلف الإصدارات باللغات العربية والأجنبية.
? يقام سنويا على هامش المعرض فعاليات ثقافية متنوعة تجمع ما بين المحاضرات الأدبية والفكرية موجهة إلى مختلف فئات المجتمع من أطفال، ونساء وطلاب مدارس.
? تزايد عدد دور النشر المشاركة ليبلغ 904 في الدورة 22 عام 2012، ووصل عدد عناوين الكتب إلى ما يزيد على نصف مليون عنوان بـ 33 لغة عالمية وبلغ عدد الدول المشاركة 54 دولة.
وبلغت المساحة الإجمالية للمعرض 21,741 متراً مربعاً.
عدد اليوم
