أثبتت البعثة البحرينية لدى الأمم المتحدة، في تقريرها، أن الطائرات الإماراتية كانت بعيدة عن المجال الجوي القطري وأن قطر هي من قامت بمخالفة القانون الدولي.
وسلمت بعثة البحرين رد المملكة على الادعاءات القطرية.
وجاء الرد البحريني موثقًا بالأدلة والبراهين من خلال تتبع مسار الرحلات.
وأكدت البحرين عدم حدوث أي اختراق من قبل الطائرات التابعة للإمارات للأجواء القطرية.
وكانت طائرات عسكرية قطرية قد اعترضت طائرتين إماراتيتين في رحلتين اعتياديتين ومجدولتين ومعروفتين المسار ومستوفيتين للموافقات والتصاريح اللازمة والمتعارف عليها دولياً، في تهديد متكرر لسلامة الطيران المدني وخرق واضح للقوانين والاتفاقيات الدولية.