1 يناير 2011 23:09
في الشأن الاجتماعي الخاص في حياة والتر زينجا المدير الفني الحالي لفريق النصر، والحارس الإيطالي سابقاً المتوج بلقب أفضل حارس في أوروبا 1990 أكثر من محطة مثيرة جديرة بالرصيد.
فقد تزوج زينجا الذي اشتهر بوسامته في مراحل الشباب 3 مرات، وكانت البداية مع الإيطالية مارشي أيلفيرا، والتي أنجب منها جاكوبو الذي انخرط في صفوف انتر ميلان، وجنوة في مراحل الناشئين، ولم يكن له نصيب كبير في التألق، ليكتفي بممارسة كرة القدم في دوري إيطاليا للدرجة الرابعة، وهو دوري للهواة، وليس للمحترفين.
الزوجة الثانية في حياة زينجا هي مقدمة البرامج التلفزيونية الإيطالية روبيرتا ترمالي، والتي أنجب منها طفلين هما نيكولو، وأندريا، وفي 2005 كانت المفاجأة الجديدة في حياة زينجا بالزواج من الرومانية الشابة رالوكا ريبيديا، والتي لم تكن تتجاوز من العمر 23 عاماً، فيما كان هو قد تجاوز الـ45 عاماً، وكان هذا الزواج مثار اهتمام الصحف الإيطالية والرومانية، فالفارق بين الزوجين وصل إلى 22 عاماً، ولكن زينجا الذي كان يتولى تدريب ستيوا بوخارست الروماني في هذا الوقت أعلن تمسكه الشديد بزوجته، ومن فرط ارتباطه بها أعلن أنه يسعى للحصول على الجنسية الرومانية.
ومنذ عام تقريباً رزق مدرب النصر الجديد بمولودته الأولى من زوجته الشابة وأطلقا عليها اسماً متداولاً على النطاق العربي، وهو “سميرة”، لتصبح آمال عشاق “العميد” النصراوي معلقة بخطط “أبوسميرة”.
المصدر: دبي
عدد اليوم
