الجمعة 19 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

جائزة الشيخ زايد للكتاب بلغات أجنبية

26 ابريل 2012
أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب عن فتح باب الترشح لفروعها في دورتها السابعة 2012 ـ 2013 ابتداء من الثاني والعشرين من شهر إبريل الجاري ولغاية الثلاثين من سبتمبر القادم. وكانت الجائزة قد أعلنت في وقت سابق من هذا العام عن تحديث مسميات بعض فروعها وإضافة فرع جديد بغية مواكبة مستجدات الواقع الثقافي وتطورات العلاقة بين المعرفة والمجتمع، وأهمية أن يأخذ الكتاب دوره الفاعل في المجتمع. وأوضح الدكتور علي بن تميم، أمين عام جائزة الشيخ زايد للكتاب، أن الجائزة توصَّلت إلى ضرورة الإبقاء على فروعها التسعة من حيث العدد بدمج فرعين هما: “جائزة الشَّيخ زايد للنشر والتوزيع” و”جائزة الشَّيخ زايد لأفضل تقنية في المجال الثقافي” في فرع جديد هو: “جائزة الشَّيخ زايد للنشر والتقنيات الثقافية”، والذي “يُمنح لدور النشر والتوزيع الورقية، ولمشاريع النشر والتوزيع والإنتاج الثقافي؛ الرقمية، والبصرية، والسمعية، سواء أكانت ملكيتها الفكرية تابعة لأفراد أم لمؤسسات” . وقال بن تميم: “إن مسمى وتوصيف جائزة الشَّيخ زايد للفنون قد أجري عليهما بعض التعديل ليصبح المسمى المستحدث هو: “جائزة الشَّيخ زايد للفنون والدراسات النَّقدية”، ويشمل “دراسات النَّقد التشكيلي، والنَّقد السينمائي، والنَّقد الموسيقي، والنَّقد المسرحي، ودراسات فنون الصورة، والعمارة، والخط العربي، والنحت، والآثار التاريخية، والفنون الشَّعبية أو الفلكلورية، ودراسات النَّقد السَّردي، والنَّقد الشِّعري، وتاريخ الأدب ونظرياته”. بينما احتفظ فرع “جائزة الشيخ زايد للآداب” بمسماه الحالي مع تغيير في توصيفه ليشمل: “المؤلَّفات الإبداعية في مجالات الشِّعر، والمسرح، والرواية، والقصَّة القصيرة، والسيرة الذاتية، وأدب الرحلات، وغيرها من الأعمال الأدبية”. أما الفرع الجديد فحمل مسمى “جائزة الشَّيخ زايد للثقافة العربية في اللغات الأخرى”، ويشمل على “جميع المؤلَّفات الصادرة باللغات الأخرى عن الحضارة العربية وثقافتها بما فيها العلوم الإنسانية، والفنون، والآداب بمختلف حقولها ومراحل تطوُّرها عبر التاريخ”. وفي اجتماعها الذي جرى مؤخراً، أقرت “الهيئة العلمية” بالجائزة استقبال الترشيحات في هذا الفرع الجديد بثلاث لغات عالمية هي: اللغة الإنجليزية، واللغة الألمانية، واللغة الصينية، ابتداء من الثاني والعشرين من الشهر الجاري ولغاية الثلاثين من شهر سبتمبر 2012. على أن تكون اللغة الإنجليزية هي اللغة الثابتة في الدورات القادمة. أما بقية الفروع فتشمل “التنمية وبناء الدولة”، “أدب الطفل والناشئة”، “الترجمة”، “المؤلف الشاب”، و”شخصية العام الثقافية”. «تونس تقرأ» في شارع الحبيب بورقيبة جلس آلاف التونسيين الأسبوع الماضي على جادة شارع “الحبيب بورقيبة” وسط تونس العاصمة لقراءة الكتب إثر دعوة أطلقتها مجموعات على موقع التواصل الاجتماعي “ فيس بوك” لإحياء تظاهرة “تونس تقرأ”. وتقاطرت أعداد غفيرة من الطلبة والمثقفين ووجوه معروفة من السينما والمسرح منذ الخامسة مساء بالتوقيت المحلي على الشارع الرئيسي وسط العاصمة الذي بات رمزا للثورة التونسية من أجل المطالعة وتصفح الكتب. وجلس الآلاف على جانبي شارع الحبيب بورقيبة فيما اصطف آخرون في طوابير أمام المكتبات قليلة العدد بالشارع وعدد من ممثلي دور النشر لاقتناء كتب بالمجان. «بوليتزر» الأميركية تحجب جائزة الرواية للمرة الأولى على مدى عقود، حجبت لجنة جائزة بوليتزر جائزة أفضل روائي، وفي سياق الاعلان عن الجوائز، قالت لجنة جائزة بوليتزر التابعة لجامعة كولومبيا ان ثلاثة روائيين وصلوا الى التصفيات النهائية ولكنها لم تكشف النقاب عن السبب في حجب الجائزة. وتضمنت جوائز بوليتزر الأخرى للأعمال غير الصحفية جائزة الدراما التي فازت بها الكاتبة كويارا الجيرياهويدس عن مسرحيتها “ووتر باي ذا سبونفل” (الماء بالمعلقة)، وجائزة الاعمال التاريخية وفاز بها جون لويس جاديس عن عمله عن السيرة الذاتية لجورج كينان، وجائزة الشعر وفاز بها تراسي سميث عن قصيدته “الحياة على المريخ”، وجائزة الموسيقى وفاز بها كيفين بوتس عن اوبرا عن الحرب العالمية الأولى. جائزة الشيخ زايد للكتاب بلغات أجنبية أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب عن فتح باب الترشح لفروعها في دورتها السابعة 2012 ـ 2013 ابتداء من الثاني والعشرين من شهر إبريل الجاري ولغاية الثلاثين من سبتمبر القادم. وكانت الجائزة قد أعلنت في وقت سابق من هذا العام عن تحديث مسميات بعض فروعها وإضافة فرع جديد بغية مواكبة مستجدات الواقع الثقافي وتطورات العلاقة بين المعرفة والمجتمع، وأهمية أن يأخذ الكتاب دوره الفاعل في المجتمع. وأوضح الدكتور علي بن تميم، أمين عام جائزة الشيخ زايد للكتاب، أن الجائزة توصَّلت إلى ضرورة الإبقاء على فروعها التسعة من حيث العدد بدمج فرعين هما: “جائزة الشَّيخ زايد للنشر والتوزيع” و”جائزة الشَّيخ زايد لأفضل تقنية في المجال الثقافي” في فرع جديد هو: “جائزة الشَّيخ زايد للنشر والتقنيات الثقافية”، والذي “يُمنح لدور النشر والتوزيع الورقية، ولمشاريع النشر والتوزيع والإنتاج الثقافي؛ الرقمية، والبصرية، والسمعية، سواء أكانت ملكيتها الفكرية تابعة لأفراد أم لمؤسسات” . وقال بن تميم: “إن مسمى وتوصيف جائزة الشَّيخ زايد للفنون قد أجري عليهما بعض التعديل ليصبح المسمى المستحدث هو: “جائزة الشَّيخ زايد للفنون والدراسات النَّقدية”، ويشمل “دراسات النَّقد التشكيلي، والنَّقد السينمائي، والنَّقد الموسيقي، والنَّقد المسرحي، ودراسات فنون الصورة، والعمارة، والخط العربي، والنحت، والآثار التاريخية، والفنون الشَّعبية أو الفلكلورية، ودراسات النَّقد السَّردي، والنَّقد الشِّعري، وتاريخ الأدب ونظرياته”. بينما احتفظ فرع “جائزة الشيخ زايد للآداب” بمسماه الحالي مع تغيير في توصيفه ليشمل: “المؤلَّفات الإبداعية في مجالات الشِّعر، والمسرح، والرواية، والقصَّة القصيرة، والسيرة الذاتية، وأدب الرحلات، وغيرها من الأعمال الأدبية”. أما الفرع الجديد فحمل مسمى “جائزة الشَّيخ زايد للثقافة العربية في اللغات الأخرى”، ويشمل على “جميع المؤلَّفات الصادرة باللغات الأخرى عن الحضارة العربية وثقافتها بما فيها العلوم الإنسانية، والفنون، والآداب بمختلف حقولها ومراحل تطوُّرها عبر التاريخ”. وفي اجتماعها الذي جرى مؤخراً، أقرت “الهيئة العلمية” بالجائزة استقبال الترشيحات في هذا الفرع الجديد بثلاث لغات عالمية هي: اللغة الإنجليزية، واللغة الألمانية، واللغة الصينية، ابتداء من الثاني والعشرين من الشهر الجاري ولغاية الثلاثين من شهر سبتمبر 2012. على أن تكون اللغة الإنجليزية هي اللغة الثابتة في الدورات القادمة. أما بقية الفروع فتشمل “التنمية وبناء الدولة”، “أدب الطفل والناشئة”، “الترجمة”، “المؤلف الشاب”، و”شخصية العام الثقافية”. أفلام وحوارات في لقاء نابل الدولي يطرح لقاء نابل الدولي، في تونس، أسئلة الرفض في السينما العربية بمشاركة عدد من المختصين والنقاد والمهتمّين بالشأن السينمائي العربي وبحضور ثلة من نجوم السينما العرب، وذلك في الفترة بين 4 و12 مايو المقبل. وينقسم المهرجان إلى عديد الفقرات، فإلى جانب المسابقات الرسمية والتي تخصص للإنتاج الأول لصاحب العمل على أن يكون الشريط قد أنتج خلال السنوات الثلاث الأخيرة من 2010 إلى 2012. خصص المهرجان أيضا مسابقة خاصة للصورة الفوتوغرافية. ومن أقسام المهرجان أيضا، قسم “بانوراما ضيفة” ويخصص لعرض أفلام سينما البلد الضيف حيث يتم اختيار بلد ضيف في كل دورة من دورات المهرجان يتم فيه التعريف بتجربته السينمائية وخلال هذه الدورة ستكون السينما الإيرانية ضيف المهرجان. ثمّ قسم “آفاق” وهو قسم مخصص للتجارب السينمائية لشباب معاهد السينما التونسية ونوادي السينما التابعة للجامعة التونسية للسينمائيين الهواة. وقسم”بانوراما تونسية” وهو بانوراما للأفلام التونسية التي تختار اللقاء فرصة لعرض أفلامها المنتجة بين عامي 2010 و2011. فقسم “بانوراما عربية” وهو قسم مخصص لعرض التجارب السينمائية العربية الجديدة والمستقلة. ومن الأفلام الروائية الطويلة التي ستشارك في المهرجان فيلم “دمشق مع حبي” من سوريا، وفيلم “المغني” من العراق، وفيلم “شتي ياديني” من لبنان، وفيلمين من مصر هما “حاوي” و”بعد الطوفان”، ومن فلسطين فيلم “خلف الشمس” وفيلم “شباك العنكبوت” وتشارك المملكة العربية السعودية بفيلم “الشر الخفي”. ويعلن المهرجان مبدأ “ السينما من أجل التنوع الثقافي” كشعار أساسيّ له وذلك كما يؤكد المنظمون، من خلال عرض الأفلام القادمة من بيئات وثقافات وعرقيات مختلفة داخل الوطن العربي، ليس فقط من أجل عرضها بل من أجل تأسيس حوار جاد وفعال حولها بحضور ومشاركة ضيوف المهرجان والمشاركين فيه. جائزة جبران لمؤسّسة الفكر العربي منحت مؤسّسة المعهد العربي الأميركي في واشنطن مؤسّسة الفكر العربي جائزتها السنوية التي تحمل اسم “جبران خليل جبران للروح الانسانية” للعام 2012، وذلك تقديراً للدور الذي تقوم به المؤسّسة في مجالات الفكر والثقافة والتنمية. وقد تسلّم الجائزة الأمين العام للمؤسّسة الدكتور سليمان عبد المنعم في الحفل السنوي الذي أقيم في واشنطن وحضره نحو أربعمائة من عرب المهجر وشخصيات سياسية ودبلوماسية أميركية. وألقى سليمان خطاباً نقل فيه للحضور تحية رئيس مؤسّسة الفكر العربي الأمير خالد الفيصل الذي يعتبر التواصل مع العقول العربية المهاجرة أحد الأهداف الأساسية التي تضطلع بها مؤسّسة الفكر العربي. ودعا إلى تواصل خلّاق بين العرب والعالم يقوم على التوفيق بين الانفتاح على قيم التقدّم الإنساني من ناحية وبين احترام قيم التنوّع الثقافي من ناحية أخرى. أول مهرجان عالمي للشعر في ليبيا يعقد فى العاصمة الليبية طرابلس خلال الفترة من 28 إلى 30 ابريل الحالى أول مهرجان عالمي للشعر بعد سقوط نظام القذافي. ويشارك في المهرجان 29 شاعرا وباحثا من العالم العربي وأوروبا وأمريكا، وهم: طاهر رياض (الأردن)، نجوم الغانم (الإمارات)، أندريا راوس (إيطاليا)، ماثيو سويني (إيرلندا)، جيمس بيرن، مارغريت أوبانك، نيي باركس (بريطانيا)، حبيب طنغور (الجزائر ـ فرنسا)، السنوسي حبيب، حواء القمودي، خالد المطاوع، سالم العوكلي، سعاد سالم، صالح قادربوه، عائشة المغربي، عاشور الطويبي، عبد السلام العجيلي، مريم سلامة، مفتاح العماري (ليبيا)، أحمد الملا (السعودية)، رشا عمران (سوريا)، زكريا محمد (فلسطين)، مبارك وساط (المغرب)، توني هوغلاند، كارولين فورشيه، مارلين هاكر، جون تومسون، كريستوفر ميريل (أمريكا). وقال بيان عن المهرجان نه إلى جانب القراءات الشعرية، سوف تعقد أربع ندوات تحت العناوين التالية: الشعر في عصر التحولات الكبرى. حيث يتم التساؤل عما يمكننا أن نتعلمه من شعر العهود السابقة وقدرته في مخاطبة الضمير الإنساني عبر الزمن، أي دور لعبه الشعر في زمن التحولات؟ وهل يمكن للشعر الذي نكتبه الآن أن يلعب دورا في أنسنة التغييرات الكبرى التي تجري حولنا. كما تعقد جلسة حول المكان، والمنفى، والإبداع الشعري. الترجمة على رأس اهتمامات اليونسكو صادف يوم 23 أبريل ذكرى وفاة وليم شكسبير وميغيل دي سرفانتس. كما أن هذا اليوم يوافق احتفال اليونسكو باليوم العالمي للكتاب وحقوق الإنسان، وهو الاحتفال الذي يرمي إلى تعزيز القراءة والنشر وحماية الملكية الفكرية من خلال حماية حقوق المؤلف. وفي هذا العام، انصب التركيز في الاحتفال على الترجمة، حيث أن اليونسكو تحتفل بمرور 80 عاماً على إنشاء فهرس الترجمات، وهو عبارة عن قاعدة بيانات للترجمات تشمل معلومات تم توفيرها من قِبل المكتبات الوطنية، والمترجمين، واللغويين، والباحثين وقواعد البيانات من جميع أرجاء العالم. ويُعتبر هذا الفهرس، الذي أُنشأته منظمة عصبة الأمم عام 1932، أقدم برنامج لليونسكو. بل إنه ظهر قبل إنشاء المنظمة عام 1946. وتشمل قاعدة البيانات الإلكترونية لفهرس الترجمات أكثر من مليوني مدخل تخص 500000 مؤلف و78000 ناشر في 148 بلداً. وتعتبر اللغات الاسبانية والألمانية والفرنسية من اللغات التي تُرجمت إليها معظم الكتب. ويُبين فهرس الترجمات أيضاً مدى ازدهار مجال النشر في الصين: ففي السنوات العشر بين 1988 و1999، احتلت اللغة الصينية المركز الثلاثين من بين جميع اللغات المستهدفة للترجمة؛ ولكن بحلول عام 2008، احتلت هذه اللغة المركز السادس. أما الإنجليزية فإنها تحتل المركز الرابع، والروسية المركز السابع والعربية المركز التاسع والعشرين. وفي ما يتعلق باللغات الأصل، فإن الألمانية والإنجليزية والروسية والفرنسية هي اللغات الأكثر ترجمةً؛ غير أن القائمة تشمل اللغة اليونانية القديمة (المركز الثاني عشر) وتسبق اللغة اليونانية الحديثة (المركز السابع والعشرون)، واللغة القطالونية (المركز الثالث والعشرون) واللغة الييدية (المركز الواحد والأربعون) والاسبانية (المركز السادس)، في حين أن الصينية تحتل المركز السادس عشر من بين أكثر اللغات ترجمة، فتسبق العربية التي تحتل المركز السابع عشر. « ذاكرة» العراقي وداد ثامر في أبوظبي نظمت إدارة الثقافة والفنون في هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة في المسرح الوطني بأبوظبي معرضاً تشكيلياً للفنان العراقي وداد ثامر تحت عنوان “ذاكرة”، قدم فيه إحدى وعشرين لوحة من آخر أعماله الفنية، والتي نفذت جميعها بالزيت على الجمفاص وبأحجام متفاوتة تميل معظمها إلى الإتساع في المساحة مما يتيح مجالاً للتحرك الحر خلال تنفيذ الرسمة. حملت الأعمال عناوين مختلفة منها ما هو متخيل وآخر موروثي وثالث ينتمي إلى رؤى مدارس مختلفة، ومن خلال ذلك حاول وداد ثامر أن يشتغل على الكتلة الصلبة في الموضوعة مع استغلال أمثل لأرضية اللوحات حيث يبزغ منها الشكل المجسم في كثير من هذه الأعمال. اشتغل وداد ثامر على رموز مدينته البصرة، وحاول من خلال أكثر من لوحة أن يطابق بينها وبين مدن الإمارات لما بينها من تعالقات تشابهية مشتركة عبر النخلة، والبحر، والزوارق، والأسواق وبذلك قدم وداد ثامر رؤيته التي استحضرتها “الذاكرة” وهذا ما دعاه لأن يطلق على معرضه بالذاكرة كونه قد غادر العراق منذ زمن بعيد واستقر في هولندا. ويرى الفنان وداد ثامر في كلمة جاءت بكتيب المعرض أن كل لوحة تعني بالنسبة له بداية رحلة، مغامرة، تجربة في كل مرة يحسها تخرج من أصابعه وهي خلاصة ليومه ووقته، ويبحث دائماً ويدقق ويلاحظ ويحاول ويخلق ولذلك هو مغرم باللون والسطوح والضوء التي تعطيه حرية هائلة وحافزاً للبدء ثانية على قماش جديد. أجزاء من بردية فرعونية في قبو متحف أسترالي عثر على أجزاء من لفافة بردي فرعونية يرجع تاريخها إلى عام 1420 قبل الميلاد وكانت مفقودة منذ 120 عاما في قبو متحف كوينزلاند في استراليا. وجاء هذا الاكتشاف على يد أمين القطع الأثرية المصرية القديمة بالمتحف البريطاني، الذي كان في زيارة لمتحف بريسبان لافتتاح معرض خاص للمومياوات المصرية، وفقا لصحيفة “ذي أستراليان”. وكان جون تايلور يفحص جزء من أوراق البردي التي يحتفظ بها المتحف عندما وجد كتابة باللغة الهيروغليفية باسم أمنحتب، وهو كاهن بارز ومسؤول عن البناء في ذروة الامبراطورية المصرية. وبنى أمنحتب معبد الإله آمون في الكرنك قرب الأقصر قبل 3400 عام. وقال تايلور إن المقاطع هي جزء من لفافة أكبر من ذلك بكثير تعرف باسم كتاب الموتى لامنحتب. وتحتوي على تعويذات سحرية مثل التي كانت تدفن مع المصريين المحنطين لضمان مرورهم بأمان إلى الحياة الآخرة. وكلما ازداد الشخص ثرائا، كلما ازداد طول اللفافة. ويعتقد أن طول لفافة أمنحتب كان يصل إلى 20 مترا. وقال تايلور إن المتحف سيصور الأجزاء وسيحاول جمعها معا مع الأجزاء الأخرى من اللفافة الموجودة في متاحف في لندن وبوسطن ونيويورك. وعثر على لفافة أمنحتب في تسعينيات القرن التاسع عشر وقطعت لأجزاء صغيرة بيعت أو أعطيت لمتاحف في جميع أنحاء العالم. اهداءات أردنية بمناسبة اليوم العالمي للكتاب وزعت وزارة الثقافة وبمناسبة اليوم العالمي للكتاب مجموعة من الاهداءات ضمن برامجها وخططها الرامية إلى توزيع أمثل للكتاب وتشجيع القراءة واثراء المعرفة. واشار مدير الدراسات والنشر في الوزارة هزاع البراري الى ان الوزارة تنتهج آلية تقييم دقيقة، غنية بالتنوع والتجديد كسلسلة: كتاب الشهر، وإبداعات، والتفرغ الإبداعي، وكتاب الطفل، والكتاب الأول بالإضافة الى مجلات الوزارة (أفكار ووسام وفنون). وقال البراري ان ما حققه مشروع مكتبة الأسرة من نجاح لافت ترسخ عبر الدورات المتلاحقة، ساعد على عودة الكتاب ليكون مكونا مهما من مكونات البيت، لتعود القراءة لسابق عهدها، في ظل المنافسة التي تواجهها هذه الأيام .
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©