واشنطن (رويترز)
اعتذرت جامعة جورج تاون الأميركية أمس الأول، عن صلاتها التاريخية بالرق قائلة: «إنها ستعطي أفضلية في القبول لمن هم من نسل العبيد الذين ساعد بيعهم في القرن التاسع عشر في سداد ديون الجامعة».
وستنشئ الجامعة القائمة في واشنطن معهداً لتدريس تاريخ الرق، وستغير اسمي مبنيين سميا تكريماً لرؤساء أشرفوا على بيع 272 من العبيد العام 1838. وعمل هؤلاء العبيد في مزارع تابعة للكنيسة.