من أعماق الصعيد زعم عجبان وهبي أحد المتخصصين في فن الفراسة وقراءة الوجوه، أن عيون بن لادن حددت مصيره لذا لا أندهش من مقتله في باكستان على يد القوات الأميركية.
وحسب صحيفة "الانباء" الكويتية، عن عجبان قوله: ان الفراعنة كانوا يلمحون لمصير العين في الإنسان بغروب الشمس التي كانت تنبئ باقتراب الحتف، أما أبناء الحضارات القديمة في بلاد شرق آسيا كاليابان والصين فقد حددت ملمح المصير المرتبط بالعين بمصطلح "السنباكوا"، الذي يعني بياض ثلاثي لقزحية العين، تحدد المصير في القراءة.
أما العالم الغربي فقد حدد قراءة العين والمصير بالطعام، الذي له تأثير قوي على طبيعة الإنسان وسلوكه وأيضا مصيره المستقبلي، لذا كانت كتب الفراسة في العالم الغربي تربط بين الطعام والسلوك وبين الأمراض والصحة.
عدد اليوم
