بدأ الاحتفال بالمصالحة بين فتح وحماس في مقر المخابرات العامة، في القاهرة بحضور الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل.
وقد أدت خلافات حول الترتيبات البروتوكولية إلى تأخر الاحتفال قرابة ساعة وربع عن موعده الأصلي، عندما رفض عباس إن يجلس إلى جانبه خالد مشعل، بحسب صحافي من وكالة "فرانس برس".