«بكارة الذكور» وضرب الأزواج.. منوعات تجذب القراء

سلط «الاتحاد نت» الأسبوع المنصرم، الضوء على عدد من الأخبار المتنوعة من وسائل الإعلام المختلفة، ووكالات الأنباء والصحف العربية والعالمية، التي لاقت اهتماماً واسعاً وتصفحاً غير عادي من زوار الموقع، رغم اختلافها، ما بين المنوعات والرياضة، والأخبار العلمية، وغيرها، وقد اخترنا لكم أكثرها غرابة. اكتشاف «غشاء البكارة» للذكور يقول الخبر الذي نشر عبر موقع «الاتحاد» الإلكتروني الثلاثاء الماضي، إن معالجة شعبية فيتنامية تدعى «فام ثي هونغ»، نجحت في تبرئة ساحة 3 شبان من تهمة اغتصاب امرأة، وذلك بعد اكتشافها أن الذكور الثلاثة ما زالوا يحملون «غشاء البكارة»؛ وحسب ما أثبتته المعالجة، أن بكارة الرجال تثبت عن طريق بقعة صغيرة حمراء اللون تظهر على ظهر أذن الذكر البالغ، وهي البقعة التي تختفي بمجرد أن يمارس العلاقة الجنسية الكاملة مع أنثي؛ وقامت «هونغ» بإثبات مزاعمها، من خلال إخضاع عشرات من الذكور لفحوصات نجحت في التمييز بين من فقدوا عذريتهم وبين الذين ما زالوا يحتفظون بها. وعلى أساس ما أثبتته، قررت سلطات الادعاء إعادة محاكمة الشبان الثلاثة، وهو الأمر الذي كشف أخيراً عن براءتهم، وقررت المحكمة إلغاء حكم الإدانة السابق وإطلاق سراحهم بعد أن قضوا نحو 10 سنوات في السجن بسبب جرم لم يرتكبوه. سعوديات يقاضين والدهن تقدمت تسع فتيات سعوديات، بدعوى قضائية ضد والدهن، مطالبات بالحجر عليه شرعاً وتعويضهن عما لحق بهن من ضرر، نتيجة الحرمان من الزواج، والعنف الأسري، والاضطهاد والتعذيب طوال حياتهن. مضيفة إحداهن، أن والدها نقل بعض أملاكه إلى شقيقها الوحيد، في محاولة منه لحرمانهن من حقوقهن، ووقف حجر عثرة في طريق ابتعاث إحداهن أو إكمال دراستهن داخل المملكة. كما حصل خبر «مطالبات باستخدام الموظفين مزيل رائحة العرق» على دخول غير اعتيادي، وجاء في تفاصيل الخبر، أن رابطة ألمانية طالبت بإلزام الموظفين باستخدام مزيلات رائحة العرق -خاصة في فصل الصيف- وكانت واقعة فصل مهندس عن العمل بسبب رائحة العرق، قد أثارت موجة جدل شديدة في ألمانيا في مارس الماضي. وقالت الرابطة: إن «مراعاة النظافة الشخصية من ركائز احترام الزملاء في العمل، وعدم استخدام مزيل رائحة العرق يعد مشكلة وبالتحديد للموظف الذي يعمل خارج مقر شركته»؛ كما ورد في الخبر تفاصيل أخرى مثيرة. سعودي يشتكي تحرش مديرته تقدم موظف سعودي في أحد البنوك المحلية، بشكوى رسمية لإدارة البنك الذي يعمل فيه ضد مديرته السعودية، متهماً إياها بالتحرش الجنسي، ومحاولة إقامة علاقة غير شرعية معه والضغط عليه بتكليفه بالمزيد من الأعمال لرفضه التجاوب؛ وحاول عدد من المسؤولين في البنك، ثني الموظف عن تقديم الشكوى واعدين بحل المشكلة بشكل ودي وبدون فضائح، إلا أنه رفض ذلك مهدداً باللجوء للشرطة وهيئة حقوق الإنسان في حال عدم محاسبتها على ما ارتكبته بحقه. المصريات و«ضرب الحبيب» كشفت دراسة أجراها مركز مصري متخصص أن المصريات تفوقن على جميع نساء العالم بضرب رجالهن، وأن نسبة النساء اللواتي يقمن بضرب أزواجهن بلغت 28? من مجموع النساء المصريات، بحسب الدراسة التي أجراها المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، ولفتت الدراسة، إلى أن النسب الأعلى لممارسات ضرب الزوجات لأزواجهن، تكون في الأحياء الراقية والطبقات الاجتماعية الأعلى، أما في الأحياء الشعبية، فالنسبة وصلت إلى 18 % فقط. أكره إنجلترا «أحاول دائماً أن أبذل قصارى جهدي لمنتخب انجلترا، ولكن الضغط الجماهيري جعل حياتي جحيماً» هذا ما صرح به اللاعب الانجليزي «آشلي كول» في رسالة عبر «البلاك بيرى» لأصدقائه، مضيفاً فيها «أنا أكره انجلترا وأكره شعبها». وكان مدافع نادي «تشيلسي» أرسل الرسالة المشينة، قبل مغادرة الفريق الانجليزي من النمسا متوجهاً إلى جنوب أفريقيا للمشاركة في المونديال. وأرفق «كول» (29 عاماً) مع رسالته -التي تسربت إلى الصحافة- صورة لنفسه وهو نائم وعلى رأسه منشفة. المحمول.. وخصوبة الرجال حذرت دراسة طبية ظهرت أخيراً من خطورة تأثير استعمال سماعات الأذن، وتقنية البلوتوث للتحدث عبر الهاتف النقال، على الخصيتين ومن ثم معدل الخصوبة عند الرجال. وذكرت الدراسة الذين يتحدثون عبر هذه الأجهزة يحتفظون بجهاز المحمول أثناء الحديث، في مكان قريب من المنطقة التناسلية كجيب الثوب أو البنطال أو على الحزام في الخاصرة وهو ما يتسبب بهذا الضرر. جثة في حقيبة شرطي يزداد الغموض المحيط بحادث سير عادي وقع في ألمانيا بين سيارتين، ولكنه كشف بالصدفة عن خيط ربما قد يدل عن جريمة، وقالت مصادر الشرطة إن الرجل الذي كان يقود إحدى السيارتين، إنه كان يضع جثة امرأة عارية في حقيبة سيارته، كان شرطياً، وترجح الشرطة أن تكون هذه هي جثة زوجته؛ وكان الرجل الذي يقود السيارة التي تحمل الجثة انحرف بسيارته في الاتجاه المعاكس في منطقة «دوله»، بولاية سكسونيا انهالت شرقي ألمانيا ليصطدم بقوة مع سيارة كانت تقودها امرأة؛ وقد توفي الرجل على الفور. أب لطفلة لم يعرف أمها أكد «محمد نجاري» جزائري الجنسية أنه لم يعرف أي امرأة أخرى غير زوجته، ولم يقم أي علاقة مهما كان نوعها. وكان «نجاري» يعمل بالقرب من إحدى العائلات في فترة عمله -في منطقة أخرى-، وخلال ذلك وبسبب حالته الصحية، كان شابان من عائلة جاورته يأخذان له الطعام، حتى نشأت بينهم علاقة متينة؛ وفي غياب الأخوان اتصلت به أختهم، طالبة مني أن يرافقها برفقة سائق سيارة الأجرة للمستشفى، وهناك طلبت بطاقة الهوية الخاصة به، لأن إدارة المستشفى طلبت منها حضور شاهد، وهو لم يعرف لم هذا الطلب. فاكتشف لاحقاً أن هذه الفتاة سجلت الطفلة باسمه، وطالبته فيما بعد بالاعتراف بها كابنة له، وبأنه كان متزوجاً عرفياً بها مقابل شراء سكن له، ولأنه رفض ذلك هددته بوثيقة المستشفى مراراً وتكراراً وانتهى به الأمر في أروقة المحاكم. - لمزيد من التفاصيل الرجاء زيارة موقع الاتحاد: www.alittihad.ae