كانت الصفقات الجديدة لنادي بني ياس هذا الموسم لدعم فريق الكرة الأول موفقة إلى حد بعيد، وعلى الرغم من أن موسم الدرجة الأولى لم تمض منه سوى خمس مباريات حتى الآن، إلا أن اللاعبين الأجانب في صفوف السماوي أعلنوا عن أنفسهم من أول مباراة، وبدا أن إدارة السماوي التي استغنت عن كل القدامى قد بحثت ونقبت كثيرا حتى اختارت الأفضل، مستعينة برأي التونسي لطفي البنزرتي مدرب الفريق الذي كان له دور كبير في التعاقد مع الأجانب الثلاثة، ومن بينهم التونسي أيضا أكرم معتوق ابن الثلاثة والعشرين ربيعاً، وشعلة النشاط في صفوف السماوي، والذي سجل أربعة أهداف حتى الآن، من بينها ثلاثة أهداف في مباراة العربي قبل الأخيرة التي فاز فيها السماوي بنصف درزن·
حول تجربته الاحترافية الأولى خارج الحدود التونسية يقول أكرم معتوق: لاشك أنني سعيد جدا باللعب ضمن صفوف بني ياس وأن تكون أول تجربة احترافية لي في صفوف فريق بني ياس، فقد كنت بحاجة إلى هذه الأجواء الأسرية لتحتويني في أول مرة أغادر فيها تونس، وللحق لم أشعر هنا بالغربة، فالجميع من إدارة ولاعبين وجهاز فني أشعروني أنني في بيتي وهذا أهم شيء لدى اللاعب، أن يشعر أنه ليس غريباً عن المكان الذي من المفترض أن يدافع عن ألوانه ويساهم في تحقيق طموحاته·
وأضاف أنه تعاقد مع بني ياس بترشيح من الكابتن لطفي البنزرتي مدرب الفريق، وكان هناك وفد من بني ياس متواجد في طرابلس فأتم التعاقد معه، مشيرا إلى أنه في ذات الفترة كان قد تلقى عرضاً من الوحدة السعودي، ولكن ناديه اتحاد الرياضي المنستير هو الذي حسم أمر الانتقال واختار بني ياس، وكانت رغبة النادي التونسي هي الفاصلة في شأن انتقاله، لكنها جاءت على هواه ووفق ما تمنى، ليخوض تجربة جديدة بعد خمس سنوات قضاها مع المنستير·
وحول انطباعاته عن الفريق الملقب بالسماوي أكد أكرم معتوق أنه فريق كبير صاحب تاريخ، وأنه مؤهل بقوة للعودة إلى مصاف الكبار، على اعتبار ذلك حقه لأن مثل بني ياس يجب ألا يلعب سوى في مسابقات الكبار، خاصة وأنه عرف الكثير عن النادي بعد التعاقد معه، وأنه صاحب إنجازات، سواء في الدوري أو الكأس أو حتى على صعيد البطولات الآسيوية، مشيراً إلى أن مهمة الجيل الحالي هي استعادة هذه الأمجاد، وهي مسؤولية الجميع، الإدارة والفريق والجمهور·
أضاف أن الأجواء داخل نادي بني ياس ممتازة ومشجعة على العمل، وأن الإدارة من جانبها توفر كافة احتياجات الفريق، وهناك جهاز فني كفء برئاسة لطفي البنزرتي، وهو أحد الأسماء العربية الكبيرة في عالم التدريب، كما أن الفريق يضم نخبة من اللاعبين المميزين، سواء من المواطنين أو الأجانب، وهذه التوليفة من المفترض أن يجني بني ياس ثمار عطائها بالصعود إلى دوري المحترفين إن شاء الله·
وعن الخسارة في المحطة الثالثة من الدوري أمام فريق الجزيرة الحمراء والخوف من تكرارها مستقبلاً أكد أكرم معتوق أن الخسارة واردة في مسيرة أي فريق، ولا يوجد ناد في أي مكان بالعالم يمضي دون هزيمة، مشيراً إلى أن حدوث الخسارة في بداية الدوري قد يكون أمراً إيجابياً لصالح الفريق لتدارك الأخطاء وعلاج السلبيات مبكراً، وحتى يراجع اللاعبون أنفسهم·
وحول مستوى المنافسة بدوري الدرجة الأولى أوضح نجم السماوي أن المستوى جيد، ولا زال لدى الفرق الكثير في قادم المباريات، وأنه مع دخول البطولة صلب المنافسة ستتغير الصورة، خاصة وأن بني ياس ليس وحده، وهناك فرق ترى في التأهل حقاً لا تنازل عنه، مثل فرق الإمارات واتحاد كلباء ودبا الحصن ودبي، وغيرها من الفرق، وهو ما يعني أن الصعود ثمنه غال، ويحتاج إلى الكثير من العمل والعرق·
وحول طموحه الأكبر وهل هو البقاء في نادي بني ياس أكد معتوق أن بني ياس فريق كبير يشرف أي لاعب أن يرتدي فانلته، وأن عقده معه لموسم واحد، وأنه كلاعب محترف لديه أحلام كبيرة، في صدارتها اللعب في الدوري الألماني، مشيراً إلى أنه في الصيف الماضي كان قد أجرى اختبارات بأحد أندية الدرجة الثانية بألمانيا، وكان قريباً من الانتقال إلى هناك، قبل أن تتحول الوجهة إلى السماوي·
كما أعرب عن أمله أن يكون اللعب في دوري المحترفين الإماراتي إحدى محطاته الكروية، خاصة وأنه يحظى بشهرة كبيرة واللعب في أحد أنديته يعد حلماً للعديد من اللاعبين·
وفي تعليقه على مستوى الكرة الإماراتية ودوري المحترفين، أوضح أكرم معتوق أنها ساخنة ملتهبة مثل الطقس الحار تماما، مشيرا إلى أن موضع سخونتها يتمثل في اتساع رقعة المنافسة بين عدة فرق، وأنه لا يمكن التكهن غالباً بصاحب قصب السبق في المسابقة قبل جولاتها الأخيرة· وأكد معتوق أن الدوري الإماراتي عملياً أفضل من الدوري التونسي بحكم تواجد العديد من النجوم من شتى بلاد العالم·
بابا جورج الأقرب
و حول أقرب اللاعبين إليه أكد أكرم معتوق أنهم جميعاً إخوة له، وتربطه بهم علاقات ممتازة، معاوداً التأكيد على أن روح الأسرة من أهم ما يميز فريق بني ياس، غير أنه أشار إلى أن اللاعب السنغالي بابا جورج يعد الأكثر قرباً إليه بحكم أنه لعب في تونس ست سنوات، وتربطهما صداقة قديمة انتقلت معهما إلى بني ياس·
الكرة التونسية بخير
ويلعب أكرم معتوق ضمن صفوف المنتخب الأولمبي التونسي، وشارك معه في دورة الألعاب الأفريقية الأخيرة، غير أنه لا توجد ارتباطات أمام الفريق حالياً، وإن كان التواصل بينه وبين مسؤوليه مستمراً· معتوق يؤكد أن الكرة التونسية بخير وتحسنت كثيرا في الفترة الأخيرة على صعيد الأندية، وإن كانت الإمكانيات المادية هي المشكلة التي تعاني منها، خاصة الفرق الصغيرة· كما أكد أن المنتخب الأول لا زال ينقصه الكثير، وأن مدربه البرتغالي كويلو يحتاج إلى التعرف أكثر على الفريق حتى يقوده لتحقيق طموحاته، ولكن يبقى الإقبال الجماهيري الكبير سمة في الدوري التونسي ومفتقدة إلى حد ما في الدوري الإماراتي·
تجديد الآمال
جدد فريق اتحاد كلباء مع مدربه الجديد البرازيلي سبايدر الذي سجل ظهوره الأول مع الفريق أحلامه وآماله في المنافسة بعد تجاوزه فريق حتا 1/،2 ولعل اتحاد كلباء من الفرق المهمة التي يحسب لها الجميع ألف حساب، وربما عدم التركيز وغياب الاستقرار الفني في الجولات الماضية، هي من الأسباب التي ساهمت في ضياع تلك النقاط التي طارت منه، إلا أن الفريق وبالرغم من كل ذلك، فهو من الفرق التي تجيد لعبة المنافسة منذ سنوات عديدة ويعرف لاعبوه كيف يحققون الفوز في أي وقت ومكان، بينما حتا الذي خسر المباراة فلم ينجح في استغلال الدفعة المعنوية التي كسبها في الجولة الماضية بفوزه على الإمارات، ويبدو أن اللاعبين جاءوا إلى كلباء واضعين في اعتبارهم سوء الحالة التي يمر بها منافسهم وأن حصد النقاط الثلاث سيكون من نصيبهم وتناسوا أن كرة القدم تعتمد على الجهد المبذول على المستطيل الأخضر وهذا ما قدمه الأصفر فاستحق على جهده وحماسه ورغبته للفوز وعدم الخسارة مرة ثانية النقاط الثلاث رفع بهما رصيده إلى 7 نقاط متقدماً بها إلى الأمام فيما أبقت الخسارة حتا عند نقاطه السابقة 9 نقاط·
مقاطعة جماهيرية
شهدت مباراة الإمارات ودبا الحصن مقاطعة تامة لجماهير الفريقين بالذات جماهير الصقور التي تواجدت بأعداد قليلة جداً لا تتعدى أصابع اليد، وخرج غير راض تماماً عن أداء الفريق عكس ما كان يحدث في السابق، ويبدو أن هذه المقاطعة تأتي كاحتجاج واضح وصريح من الجماهير العاشقة لفريقها على المستوى المتواضع الذي يقدمه الأخضر الذي مازال يعاني من عدم القدرة على مجاراة الفرق الأخرى، ولعل الأداء الذي قدمه في مباراة دبا الحصن يؤكد أن هناك خللاً أصاب الفريق والإدارة عاجزة عن وضع يدها عليه، ومن شاهد الفريق أمام الحصن لن يصدق نفسه بأنه هذا هو نفس الفريق الذي صال وجال وقدم مستويات رائعة خلال مشاركته بدوري الأضواء قبل هبوطه في نهاية الموسم الماضي، وكأن جماهير الأخضر كانت تدرك عدم قدرة فريقها ولاعبيها على العودة إلى الطريق الصحيح بعد أن واصل الأخضر تكرار سيناريو المباريات السابقة من خلال تقديم المستوى المتواضع والباهت الذي بلا شك ترك الجماهير خائفة من أن يأتي اليوم وتجد فريقها يصارع من أجل النجاة من الهبوط إلى الدرجة الثانية في الموسم القادم·
الحمرية من دون حراس
رأس الخيمة (الاتحاد) - تعرض فريق الحمرية في مباراته أمام العروبة لموقف محرج ربما المرة الأولى التي يتعرض لها في تاريخه عندما تعرض حارسه سالم أحمد للإصابة في الدقيقة 29 ليخرج ويلعب بدلاً عنه الحارس الاحتياطي أحمد محمد، وفي الدقيقة 55 يزداد موقف الحمرية حرجاً عندما أشهر حكم المباراة البطاقة الحمراء في وجه الحارس الاحتياطي لتعمده الخشونة مع لاعب من العروبة ليضطر أحد المدافعين على أثر هذا الموقف للوقوف كحارس مرمى·
الظنحاني: يد واحدة لا تصفق
دبا الفجيرة (الاتحاد) - أبدى عبدالله أحمد الظنحاني أمين السر العام لنادي دبا الفجيرة دهشته من سوء الحظ الذي يلازم فريقه منذ بداية الموسم قائلاً :أمام الرمس كنا الأفضل ولكن المباراة ضاعت من أيدينا بالثواني الأخيرة بعدما شهدت الدقيقة 90 ضربة حرة فأتى هدف الفوز للرمس، وبصراحة لم نستحق الهزيمة، ولكن علينا ان نعترف بأننا افتقدنا الهداف الذي يترجم الفرص الى أهداف والمحترف العراقي أحمد خضير لم يكن في يومه وفورمته بعكس السنغالي لامين جاي الذي لا غبار عليه وأدى دوره على أكمل وجه وأحرز هدفاً ولكن يبقى ان يداً واحدة لا تصفق·
وأضاف الظنحاني لا ندري لماذا يعاند التوفيق فريقنا وهذه مشيئة الله فالإدارة لم تقصر وتتواجد باستمرار مع الفريق بالتدريبات والرواتب يتسلمها اللاعبون من البنوك أول كل شهر، ونحن لا نريد ان نظلم لاعبينا أو نتهم الاحتراف في سنته الأولى، فالفريق يقاتل في مبارياته ويخسر بصعوبة ولكن علينا ان نعرف مكان الألم ونعالجه·
لمسة وفاء للبنزرتي
الفجيرة (الاتحاد) - حرص إبراهيم سرور عضو مجلس إدارة الفجيرة ومدير الكرة السابق بنادي الفجيرة في لمسة وفاء على تكريم الكابتن لطفي البنزرتي مدرب بني ياس ما بين شوطي فريقي الفجيرة والسماوي بدوري الأولى تقديراً للبنزرتي الذي يحظى بشعبية وتقدير من جماهير القلعة الفجراوية الحمراء والذي سبق له تدريب الفريق بدوري الأضواء·
سالم البوت: لم نسرق الفوز
دبا الفجيرة - أكد سالم البوت مدرب الرمس الحمد لله لقد ابتسمت الثواني الأخيرة بالمباراة لنا ورجحت كفتنا على دبا الفجيرة في عقر داره بهدف الفوز القاتل الذي أحرزه محمد الأمين لتكون النقاط الثلاث هدية لجماهيرنا الوفية التي ملأت مدرجات دبا الفجيرة وخرجت في مسيرة فرح من إمارة الفجيرة إلى رأس الخيمة وكان هذا الجمهور بحق هو اللاعب رقم ·12 وأضاف البوت لم نسرق المباراة وسبحانه أهدانا هذا الفوز بعدما لعبنا في ظل غياب 4 أساسيين هم علي الأعماش وأحمد إبراهيموف لحصولهما على إنذارين وجاسم منصور لطرده في مباراة الإمارات ونبيل فيروز لإصابته بالرباط الصليبي في نفس اللقاء، وبصراحة النتيجة العادلة للمباراة هي التعادل ولكن حرام أن يعود جمهورنا ''زعلان''·
الذباحي: بداية الصحوة
كلباء - انفرجت أسارير سعيد خلفان الذباحي رئيس مجلس إدارة نادي اتحاد كلباء بعد نجاح فريقه في تجاوز كبوة الهزيمة الأخيرة من الرمس وتحقيق فوز كبير على حتا العنيد 1/،2 وقال إنها بلا شك بداية صحوة فلاعبينا تعهدوا لنا قبل اللقاء بأن يكونوا على قدر المسؤولية والحمد لله أوفوا بوعودهم وقدموا مباراة كبيرة أمام فريق منافس وقوي وكان نداً قوياً لنا مشيراً الى ان الجميع لم يقصروا في الجهد وتألق الحارس محمد عبدالله في أول مباراة له بعد عودته من الاصابة الطويلة التي حرمته من المشاركة وساهم وجود مدرب جديد هو البرازيلي سبايدر في إحداث تغيير نفسي لتأتي النتيجة حسبما نشتهي وكل ما نتمناه هو استمرار هذه الصحوة والأداء بنفس هذه الروح·
مرامس في رأس الخيمة
رأس الخيمة (الاتحاد) - يحل برنامج مرامس الذي يقدمه الزميل هيثم الحمادي ضيفاً على إمارة رأس الخيمة حيث يستضيف خلال حلقة اليوم التي سيتم تصويرها في مجلس عبدالوهاب أحمد عضو مجلس اتحاد كرة القدم في التاسعة مساء مجموعة من الشخصيات الرياضية في رأس الخيمة، ومن المنتظر أن تدور الحلقة حول أحوال أندية الإمارة الستة والمشاكل التي تعترض مسيرتها·
مباراة بـ الصيني !
رأس الخيمة (الاتحاد) - تواجد خلال مباراة الإمارات ودبا الحصن مراسل إذاعة EBC5 الصينية، وذلك لتغطية المباراة، وقام المراسل الصيني برصد كل صغيرة وكبيرة، وبالطبع رصد كل ما هو سلبي، خاصة أن المباراة لم يكن فيها أي شيء ايجابي يمكن تدوينه·
باولو يقفز إلى صدارة الهدافين
رأس الخيمة (الاتحاد) - قفز مهاجم العروبة البرازيلي باولو إلى صدارة الهدافين برصيد 6 أهداف، يليه 4 لاعبين برصيد 5 أهداف، وهم نبيل الداوودي (الإمارات) وأوليفيرا(الذيد) وخليفة لفته (الرمس) وميشيل (اتحاد كلباء)، بينما يحتل المرتبة الثالثة في قائمة الهدافين 10 لاعبين برصيد 4 أهداف، وهم بابا جورج وأكرم المنجي (بني ياس) وديارا ولمجد بن محمد (دبي) واحمد هايل ولامين جاي (الفجيرة) وروديني (الذيد) ومتشودات وموسى جمعة (العربي) وأحمد خضير (دبا الفجيرة)·
الجزيرة الحمراء يحتج
رأس الخيمة (الاتحاد) - أثار تعرض الفريق الأول لكرة القدم بنادي الجزيرة الحمراء إلى ظلم تحكيمي واضح خلال مباراته أمام العربي غضب أبناء الجزيرة الحمراء واحتجاجا صريحا على حكم المباراة الذي تغاضى عن عدم احتساب ضربتي جزاء للفريق بجانب مساهمته المباشرة في خسارة الفريق للمباراة بعد قراراته العكسية هو ومساعداه، بهذا المعنى تحدث الشيخ محمد بن عمر القاسمي رئيس مجلس إدارة النادي مبدياً احتجاجه الرسمي على قرارات حكم مباراة الفريق الأخيرة أمام الحمرية والتي تسببت في سقوط الفريق، وأن القرارات العكسية تجعل الشك يساورنا بأن الحكم تعمد التحامل على الفريق من خلال تغاضيه عن الأخطاء التي تعرض لها لاعبو الفريق وبشكل واضح· وأضاف: هذه المرة الثانية التي يتعرض فيها الفريق لظلم تحكيمي واضح بعد تعرضه في مباراة دبي أيضا لنفس الظلم·
وتساءل: إلى متى نسكت ونتغاضى عن تجاوزات وظلم التحكيم الواضح على الفريق، مشيراً إلى أن النادي وكما يعلم الجميع من الأندية القليلة الإمكانات المادية، وهذا لا يعيبه بطبيعة الحال·
تراجع في الخط البياني للتهديف
رأس الخيمة (الاتحاد) - سجلت الجولة تراجعاً كبيراً في تسجيل الأهداف حيث تعتبر أقل الجولات تسجيلاً للأهداف، فقد بلغت محصلة التسجيل في هذه الجولة 19 هدفاً فقط، وبفارق كبير عما تم تسجيله في الجولة الماضية التي بلغت 36 هدفاً، مما يعطي مؤشراً بأن هناك تراجعاً في مستوى المهاجمين·
4 تعادلات
رأس الخيمة (الاتحاد) - شهدت الجولة الخامسة أربعة تعادلات، منها 3 مباريات بنتيجة 1/،1 وهي مباريات الإمارات مع دبا الحصن، ودبي مع رأس الخيمة، ومسافي مع الذيد، فيما كانت النتيجة السلبية في مباراة القمة بين الفجيرة وبني ياس، وتعتبر أول مباراة في المسابقة تنتهي سلبية·
عدد اليوم
