استدعت وزارة الخارجية الصينية السفير الأميركي في بكين بعد توجيه التهمة، في الولايات المتحدة إلى خمسة ضباط من الجيش الصيني بـ"القرصنة المعلوماتية" و"التجسس الاقتصادي".
وقدم مساعد وزير الخارجية شينغ شيغوانغ "احتجاجا رسميا" إلى السفير الاميركي ماكس بوكوس، بحسب الوكالة.