يوميات سورية

في ما يلي ابرز الأحداث في سوريا خلال 2011: 16 يناير: وصول اول سفير اميركي منذ 2005 الى دمشق. 31 يناير: الأسد يستبعد امتداد الاحتجاجات في تونس ومصر الى بلاده. 18 فبراير: تظاهرة في وسط دمشق للاحتجاج على الاعتداء على شاب بالضرب والإهانة. 15مارس: اعتداء على طلاب مدارس في درعا رسموا شعارات تطالب بتغيير النظام. 16 مارس: قوات الأمن تفض احتجاجا أمام وزارة الداخلية في دمشق للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين. 18 مارس: قوات الأمن تفرق تظاهرة محدودة أمام المسجد الأموي في دمشق. 19 مارس: معتقلات سوريات يبدأن إضرابا عن الطعام. 20 مارس: مقتل متظاهر وإصابة 100 في درعا. 22 مارس: محتجون يتظاهرون في درعا ونوى مطالبين بالحرية. 24 مارس: درعا «مدينة أشباح» في اليوم السابع للاحتجاجات. 25 مارس: محتجون في درعا يرددون هتافات ضد ماهر الأسد شقيق الرئيس. 26 مارس: تجدد الاحتجاجات في درعا، وإحراق مقر محلي لحزب البعث وسقوط بين 40 إلى 60 جريحا من قوات الأمن والمتظاهرين في اللاذقية وجبل. 27 مارس: مستشارة الأسد تتهم متطرفين بالوقوف وراء الأحداث بهدف إثارة النعرات الطائفية». 29 مارس: الأسد يقبل استقالة الحكومة ويكلف العطري تسيير الأعمال حتى تشكيل حكومة جديدة. 30 مارس: خطاب للأسد يتجاهل نهائيا ما أعلنته مستشارته عن إلغاء العمل بقانون الطوارئ. 1 ابريل: تفجر الاحتجاجات في دوما قرب دمشق حيث سقط 12 قتيلا، وتظاهرات في درعا واللاذقية والقامشلي، وواشنطن تدعو رعاياها الى مغادرة سوريا فورا. 3 ابريل: الأسد يكلف وزير الزراعة السابق عادل سفر بتشكيل حكومة جديدة، وآلاف السوريين يرددون شعارات تطالب بالحرية خلال جنازة جماعية لثمانية محتجين في دوما. 7 ابريل: الأسد ينهي نصف قرن من الخلافات مع الاكراد بإصدار قرار تجنيسهم ويعزل محافظ حمص. 8 ابريل: تفجر الاشتباكات في معظم المدن السورية في «جمعة الصمود» والمتظاهرون يحرقون مقر حزب البعث في درعا ويحطمون تمثالا لباسل الأسد. 9 ابريل: السلطات تتوعد «المخربين» في درعا وتقول «انها لن تسمح بالخلط المتعمد بين التظاهر السلمي وبين التخريب وزرع الفتنة»، واندلاع مواجهات جديدة في اللاذقية. 11 ابريل: الجيش يحاصر بانياس بالدبابات، وإقفال تام للمحال التجارية وتوقف العمل في الدوائر الحكومية وتعطل المدارس. 13 ابريل: التلفزيون الرسمي يعرض «اعترافات لخلية إرهابية قالت انها تلقت اموالا وسلاحا من نائب لبناني من كتلة المستقبل». 15 ابريل: تظاهر الآلاف في للمطالبة بالحرية في «جمعة الإصرار». 17 ابريل: تظاهرة عند قبر زعيم الاستقلال إبراهيم هنانو في حلب ترفع شعار «الشعب يريد الحرية»، و5 جرحى بينهم حفيد سلطان الأطرش قائد الثورة السورية الكبرى بمواجهات بين موالين ومعارضين للأسد في السويداء. 19 ابريل: الحكومة تقر مرسومي إلغاء حالة الطوارئ ومحكمة امن الدولة العليا ومشروع قانون ينظم آليات حق التظاهر السلمي. والسلطة تعلن مقتل ثلاثة ضباط والتمثيل بجثثهم في حمص. 20 ابريل: احتجاجات في الزبداني قرب دمشق تردد شعار «الشعب يريد إسقاط النظام». 21 ابريل: الاسد يوقع مراسيم انهاء الطوارىء وإلغاء محكمة امن الدولة العليا ويقيل محافظ حمص. 22 ابريل: 15 قتيلا خلال احتجاجات في درعا ودمشق وحمص وحلب واللاذقية ودوما وبانياس. 23 ابريل: 13 قتيلا بالرصاص في درعا ودوما ودمشق واستقالة النائبين خليل الرفاعي وناصر الحريري (درعا) ومفتي المحافظة احتجاجا على قمع التظاهرات. 25 ابريل: قوات الأمن تجتاح مدن درعا ودوما وجبلة وناشطون يتحدثون عن سقوط 38 قتيلا وجثث في الشوارع واعتقالات بالعشرات. 28 ابريل: الدبابات تحاصر شوارع درعا (المياه والكهرباء مقطوعة وعدد القتلى ارتفع الى 42)، وحصيلة الضحايا ترتفع الى 617 قتيلا، وناشطون يتحدثون عن عمليات انشقاق في الجيش. 29 ابريل: تظاهرات في دمشق ومعظم المدن تطالب بإسقاط النظام تلبية لدعوات «جمعة غضب». 3 مايو: ناشطون يتهمون القوات السورية بتسليح قرى وشن حملة اعتقالات طائفية. 4 مايو: سوريا تدفع بعشرات الدبابات والآليات العسكرية الى الرستن قرب حمص . 7 مايو: الدبابات السورية تدخل بانياس والسكان يشكلون دروعا بشرية لوقف تقدمها الى الأحياء. 9 مايو: الجيش يعتقل العشرات في حمص وبانياس، وفرنسا تندد بحملة القمع المستمرة. 10 مايو: مستشارة الأسد تعلن «ان النظام سيطر على الوضع والأخطر في الثورة اصبح وراءنا ونعيش المرحلة النهائية من هذه القصة». 12 مايو: القوات السورية تستخدم المدارس لايواء المعتقلين وتحول الجوامع الى مراكز تجمع الجيش. 14 مايو: نزوح المئات معظمهم من النساء والأطفال الى لبنان. 17 مايو: سقوط 14 قتيلا في تلكلخ خلال 3 ايام وفرار 3 جنود سوريين الى لبنان. 18 مايو: الأسد يعلن انتهاء الأزمة ويقر بان «بعض الممارسات الامنية خاطئة». 20 مايو: مقتل 17 في تظاهرات «جمعة الحرية» في بانياس والقامشلي ودمشق وحمص. 22 مايو: السلطات تتمسك باتهام ما وصفته بـ»مجموعات ارهابية» بنشر اعمال الشغب. 23 مايو: الاتحاد الاوروبي يعتمد رزمة ثانية من العقوبات ضد سوريا تشمل الاسد. 27 مايو: ثمانية قتلى برصاص الامن في «جمعة حماة الديار». 28 مايو: دعوات جديدة للتظاهر احتجاجا على مقتل الفتى حمزة الخطيب (13 عاما) تحت التعذيب. 31 مايو: حزب «البعث» يتمسك بالسلطة ويرفض اي نقاش حول المادة الثامنة للدستور، واجتماع موسع لمعارضين سوريين في مدينة انطاليا التركية. 3 يونيو: قوات الأمن تقتل 70 محتجا في مدينة حماة في «جمعة أطفال الحرية». 5 يونيو: 25 قتيلا في جسر الشغور وإصابة العشرات في دير الزور خلال منع محتجين من إسقاط تمثال حافظ الأسد وإضراب عام في حماة واعتقالات واسعة في درعا. 9 يونيو: تصاعد عمليات النزوح من سوريا الى تركيا مع رصد عبور 2400 لاجىء. 11 يونيو: جنود فارون ينددون بتجاوزات الجيش ويروون وقائع عملية التطهير في مدينة الرستن. 15 يونيو: الامم المتحدة تتهم قوات الامن بقمع الاحتجاجات من خلال الإعدام والاعتقال الجماعي. 16 يونيو: الجيش السوري ينشر قواته على مداخل مدينة خان شيخون التابعة لمحافظة ادلب. 18 يونيو: كلينتون تؤكد ان القمع قد يؤخر رحيل الأسد لكن الرجوع للوراء لم يعد ممكنا. 20 يونيو: الأسد يطلق حزمة وعود جديدة من الإصلاحات، ويرفض اي حوار مع «المخربين». 23 يونيو: الجيش السوري يقتحم قريتين متاخمتين للحدود التركية. 26 يونيو: ناشطون يتحدثون عن مقتل أكثر من 1600 واعتقال اكثر من 10 آلاف منذ 15 مارس. 28 يونيو: تظاهرات وحملات اعتقال في حمص وحماة ودير الزور وادلب وجبلة واللاذقية. 1 يوليو: تظاهرات عارمة في انحاء سوريا في «جمعة ارحل» بينها مسيرة لـ400 الف محتج في حماة و100 الف في حمص. 2 يوليو: الاسد يقيل محافظ حماة من مهامه وحصيلة ضحايا «جمعة ارحل» 28 قتيلا. 6 يوليو: 22 قتيلا واكثر من 80 جريحا في حماة والجيش يدخل مناطق جديدة في ادلب. 8 يوليو: 8 قتلى برصاص قوات الامن في احتجاجات جمعة «لا للحوار» في انحاء سوريا. 11 يوليو: حشود تحاول اقتحام السفارتيين الاميركية والفرنسية في دمشق. 15 يوليو: المعارضة تعلن مقتل 16 شخصاً على الأقل في «جمعة أسرى الحرية». 16 يوليو: 41 قتيلاً برصاص الأمن السوري بينهم 27 شخصاً في دمشق وضواحيها. 17 يوليو: مؤتمر المعارضة السورية بأسطنبول يشكل مجلساً للإنقاذ يضم 25 عضواً. 18 يوليو: قطر تغلق سفارتها في دمشق وتسحب السفير. 19 يوليو: مقتل 13 مدنيا برصاص الجيش السوري في حمص. 22 يوليو: مقتل سبعة متظاهرين في حلب وحمص في «جمعة خالد بن الوليد». 25 يوليو: الحكومة تقر مشروع قانون لتأسيس أحزاب. 31 يوليو: مجزرة في حماة بسقوط 136 قتيلا. 2 اغسطس: 29 قتيلا في اول وثاني ايام رمضان. 4 اغسطس: 45 قتيلا في حماة ونزوح 1000 عائلة. 6 اغسطس: مجلس التعاون الخليجي يدعو الى وقف فوري لنزيف الدم في سوريا. 7 اغسطس: الدبابات تقتحم دير الزور وسهل الحولة وناشطون يتحدثون عن سقوط 66 قتيلا. 8 اغسطس: البحرين والكويت تنضمان الى السعودية باستدعاء السفيرين من دمشق. 12 اغسطس: 13 قتيلا في جمعة «لن نركع». 14 اغسطس: 25 قتيلا بينهم طفل في اللاذقية. 15 اغسطس: مصادر اسبانية تكشف عن رفض الاسد اقتراحا من مدريد لخطة تشمل استضافته وعائلته. 18 اغسطس: الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والمانيا والاتحاد الاوروبي تتوحد وراء مطالبة الاسد بالتنحي. 20 اغسطس: 13 قتيلا بنيران المدافع الثقيلة على حمص، وارتفاع حصيلة «جمعة بشائر النصر» الى 34 قتيلا بينهم 4 اطفال. 26 اغسطس: 15 قتيلا في يوم «جمعة الصبر والثبات». 28 اغسطس: «الوزاري العربي» يقرر ايفاد العربي بمهمة عاجلة لنقل مبادرة الى دمشق لحل الأزمة وسوريا تتحفظ على القرار وتعتبره «كأنه لم يصدر». 29 اغسطس: المعارضة تعلن رسميا من انقرة تشكيل المجلس الوطني الانتقالي لقيادة حركة إسقاط الأسد. 31 اغسطس: القوات السورية تشن حملة مداهمات واعتقالات واسعة في حماة. 2 سبتمبر: مقتل 13 في جمعة «الموت ولا المذلة» والاتحاد الاوروبي يقر حظرا على واردات النفط. 7 سبتمبر: 11 قتيلا و23 جريحا بحملة القوات السورية المستمرة في حمص وادلب وريف درعا. 13 سبتمبر: «الوزاري العربي» يدعو سوريا الى الحوار وليس السلاح. 14 سبتمبر: سوريا تتحفظ على بيان «الوزاري العربي» وتعتبره عملا عدائيا. 16 سبتمبر: اردوغان يحذر الاسد: ولى عصر القادة الطغاة. 18 سبتمبر: الاسد يحذر من محاولات التدخل في الشؤون الداخلية لسوريا. 21 سبتمبر: 14 قتيلا برصاص قوات الامن معظمهم في حمص. 24 سبتمبر: الاعلان عن وفاة نائب رئيس هيئة الأركان العامة للجيش السوري بـ»ازمة قلبية حادة». 26 سبتمبر: روسيا تنتقد سوريا بسبب التعتيم الإعلامي وتباطؤ وتيرة الإصلاحات. 28 سبتمبر: 12 قتيلا برصاص الأمن واغتيال مهندس نووي بيد مجهولين. 30 سبتمبر: 18 قتيلا والأطلسي يقول أن الحلف ليس لدية أية نية للتدخل في سوريا. 1 اكتوبر: الجيش يسيطر على 80% من مدينة الرستن بعد 5 ايام من المعارك مع جنود منشقين. 2 اكتوبر: المجلس الوطني المعارض يعلن البيان التاسيسي الموحد لكافة الأطياف السياسية في الداخل والخارج. 3 اكتوبر: ناشطون يتحدثون عن المزيد من انشقاقات الجيش في ريف دمشق. 4 اكتوبر: عقيد سوري منشق يلجأ إلى تركيا ويطلب التنسيق مع المجلس الوطني المعارض. 5 اكتوبر: روسيا والصين تحبطان بـ»الفيتو» مشروع قرار في مجلس الأمن لإدانة النظام السوري. 6 اكتوبر: الامم المتحدة تحصي سقوط اكثر من 2900 قتيل منذ بدء الاحتجاجات في منتصف مارس. 7 اكتوبر: ميدفيديف يقول انه يتعين على القيادة السورية التنحي إن لم يكن بمقدورها تنفيذ إصلاحات. 8 اكتوبر: 6 قتلى بينهم أربعة في إطلاق نار على جنازة المعارض الكردي مشعل تمو في القامشلي، وارتفاع حصيلة ضحايا الجمعة الى 16 قتيلا. 9 اكتوبر: الأسد يؤكد على الإصلاح السياسي وانهاء المظاهر المسلحة ويرفض اي املاءات خارجية من اي جهة كانت. 14 اكتوبر: 46 قتيلا برصاص قوات الامن والامم المتحدة تحذر من حرب اهلية وتحصي اكثر من ثلاث الاف قتيل ، بينهم 187 طفل. 17 اكتوبر: سوريا تتحفظ على قرار «الوزاري العربي» وتتهم قطر بالتصعيد والتحريض وتعارض عقد أي حوار وطني خارج اراضيها. 19 اكتوبر: 17 قتيلا ،حكومة «الانتقالي» الليبي تعلن اعترافها بالمجلس الوطني المعارض كسلطة شرعية في سوريا. 21 اكتوبر: مقتل 14 مدنيا في جمعة «مهلة الجامعة العربية». 24 اكتوبر: الادارة الاميركية تسحب سفيرها في دمشق لاعتبارات امنية. 25 اكتوبر: «العفو الدولية» تتهم الحكومة بتحويل المستشفيات الى ادوات للقمع والتعذيب. 28 اكتوبر: مقتل 20 مدنيا برصاص الامن في حمص وحماة بجمعة «الحظر الجوي». 30 اكتوبر: الاسد يحذر من اي عمل غربي ضد سوريا سيحدث افغانستان اخرى وزلزالا يحرق المنطقة. 1 نوفمبر: عبدالله بن زايد: نتطلع لمعالجة الأزمة السورية بحل عربي. 2 نوفمبر: 18 قتيلا في حمص، بينهم 11 عامل مصنع ببلدة بالحولة. 3 نوفمبر: قائد ما يسمى ب»الجيش السوري الحر» يعلن أن عدد المنشقين يبلغ ما بين 10 آلاف إلى 15 ألف عسكري، بينهم قوات خاصة وحرس جمهوري ومخابرات. 4 نوفمبر: السلطات تتعهد العفو عن حملة السلاح الذين يسلمون انفسهم في مهلة مدتها اسبوع. 5 نوفمبر: العربي يحذر من انه في حال فشل خطة العمل العربية سيكون لذلك عواقب «كارثية». 6 نوفمبر: 16 قتيلاً أول أيام عيد الأضحى والمعارضة ترفض الحوار مع نظام الأسد. 7 نوفمبر: المجلس الوطني يدعو الى اعلان حمص «مدينة منكوبة» مطالبا بـ «الحماية الدولية». 8 نوفمبر: الامم المتحدة تعلن ان اعمال القمع في سوريا اوقعت اكثر من 3500 قتيل. 9 نوفمبر: اشتباكات عنيفة بين الجيش والمنشقين قرب حماة وادلب. 10 نوفمبر: 12 قتيلا بينهم طفلة، وفيلتمان يعلن ان بعض القادة العرب ابلغوا الولايات المتحدة في مجالس خاصة انهم عرضوا اللجوء على الاسد في محاولة لاقناعه بالتخلي عن السلطة. 11 نوفمبر: 44 قتيلا بينهم 26 جنديا قتلوا في حمص ودرعا وادلب في تظاهرات «جمعة تجميد العضوية». 12 نوفمبر: 17 قتيلا بينهم 9 من عناصر الأمن و»الوزاري العربي» يعلق عضوية سوريا في «الجامعة». 13 نوفمبر: 17 قتيلا برصاص قوات الامن معظمهم في حماة وحمص ومنظمة حقوقية تتهم السلطات باحتجاز اقارب ناشطين بينهم نساء واطفال كرهائن للضغط عليهم من اجل تسليم انفسهم. 14 نوفمبر: سوريا تشن هجوما عنيفا على قرار تعليق عضويتها في الجامعة وتقول «انها لن تلين وان التآمر ضدها مصيره الفشل»، والعاهل الاردني يدعو الاسد الى التنحي. 15 نوفمبر: مجلس التعاون الخليجي يرفض دعوة سوريا لعقد قمة عربية طارئة ويعتبرها غير مجدية وتركيا تلوح بقطع امدادات الكهرباء وتحذر الاسد من «حد السكين». 16 نوفمبر: هجوم بالقذائف لمسلحين يعتقد انهم «منشقون» على مقر للمخابرات الجوية في حرستا. 17 نوفمبر: 12 قتيلا بينهم طفلة ومسلحون يهاجمون مقرا حكوميا في معرة النعمان. 18 نوفمبر: 16 قتيلا في جمعة «طرد السفراء السوريين في الخارج» و»الجامعة» تعلن طلب سوريا تعديلات على مشروع البرتوكول بشأن المركز القانوني ومهام بعثة المراقبين العرب. 19 نوفمبر: قذائف صاروخية تصيب مبنى حزب البعث بدمشق. 20 نوفمبر: «الجامعة» ترفض تعديلات سوريا على وثيقة بروتوكول بعثة المراقبين والمعلم يتحدث عن طلب صلاحيات تعجيزية للبعثة، والاسد يقول «انه على استعداد كامل للقتال والموت من اجل سوريا». 21 نوفمبر: اصابة تركيين باطلاق نار للجيش على حافلة تركية تقل زوارا في شمال سوريا واردوغان يقول «ان ايام الاسد في الحكم معدودة». 22 نوفمبر: 11 قتيلا بينهم 4 فتيان برصاص قوات الامن في حمص، والمجلس الوطني يعلن عن تنظيم مؤتمر للإعداد للمرحلة انتقالية برعاية الجامعة العربية.. 23 نوفمبر: تركيا تعتبر ان ان سوريا بلغت «نقطة اللاعودة» وتحذر من جر المنطقة بأسرها الى «لقلاقل واراقة الدماء. 25 نوفمبر: انتهاء مهلة الجامعة العربية لسوريا من دون رد وتركيا تؤكد انها لن تسكت عن سفك دماء جديدة. 27 نوفمبر: 26 قتيلا برصاص قوات الامن في حمص وريف دمشق ودير الزور و»الوزاري العربي» يقر العقوبات الاقتصادية ضد سوريا والبحرين وقطر تدعوان رعاياهما الى مغادرة سوريا. 28 نوفمبر: سوريا تتهم الجامعة العربية باعلان حرب اقتصادية ضدها واغلاق جميع النوافذ امام حل الازمة ودفعها باتجاه التدويل وتحقيق للامم المتحدة يتهم قوات الامن السورية بارتكاب جرائم ضد الانسانية من بينها القتل والتعذيب والاغتصاب. 29 نوفمبر: تركيا تعلن تجهيز العقوبات ضد سوريا واستعدادها لأي سيناريو بما في ذلك إقامة منطقة عازلة. 30 نوفمبر: تركيا تفرض عقوبات اقتصادية على النظام السوري تشمل تجميد الصفقات التجارية والتعاون الاستراتيجي ومنع وصول اي شحنة اسلحة لسوريا. 1 ديسمبر: الاتحاد الأوروبي يوسع نطاق العقوبات على سوريا بإضافة 11 كيانا و12 شخصا إلى القائمة السوداء، والمجلس الوطني المعارض يعقد اول لقاء مع «الجيش السوري الحر» في تركيا. 2 ديسمبر: 8 قتلى في هجوم لعسكريين منشقين على قاعدة للمخابرات الجوية في سوريا. 3 ديسمبر: المعارضة تطالب مجلس الامن بالتحرك ضد النظام السوري. 4 ديسمبر: ناشطون يتحدثون عن انشقاق عناصر من الشرطة السرية ودمشق توقف العمل باتفاقية التجارة الحرة مع تركيا. 5 ديسمبر: سوريا تطلب تعديلات جديدة على مبادرة الجامعة العربية وتوقيع بروتوكول المراقبين، وتعلن عن تنفيذ مناورات صاروخية لاختبار قدرتها وجاهزيتها في التصدي لاي عدوان. 6 ديسمبر: 31 قتيلا برصاص قوات الامن معظمهم في حمص والسلطات تتحدث عن احباط محاولة تسلل مجموعة ارهابية تضم 35 مسلحا من تركيا. 7 ديسمبر: الاسد يتبرأ من عمليات القتل وينفي اصدار اي اوامر بذلك ويقول «انها تجاوزات نفذها افراد وليس النظام وسيعاقبون على افعالهم وانه لا يريد ان يتزعم سوريا طيلة عمره وحينما يشعر ان الدعم الشعبي قد تضاءل لن يبقى في السلطة حتى اذا طلبوا منه ذلك» وواشنطن تعتبر الاسد منفصلا عن الواقع او مجنون. 8 ديسمبر: السلطات تتهم «مجموعة مسلحة» بتفجير خط انابيب للنفط، والمعارضة تدعو الى عصيان مدني تحت عنوان «اضراب الكرامة». 9 ديسمبر: 32 قتيلا بينهم اطفال برصاص قوات الامن في انحاء مختلفة سوريا بينهم 4 اطفال، وتظاهرات تعم سوريا تحت شعار «اضراب الكرامة». 10 ديسمبر: تركيا تحذر سوريا من تهديد الامن الاقليمي وتدعو الى معاقبة المسؤولين عن القمع «إذا كان صادقا». 12 ديسمبر: الامم المتحدة تؤكد مقتل أكثر من خمسة آلاف شخص في سوريا بينهم 380 طفلا. 14 ديسمبر: مسؤول اميركي يشبه المسؤولين السوريين بـ»الاحياء الاموات».