غابت جماهير الشعب عن المباراة باستثناء ما يقرب من 20 مشجعاً من بينهم سيف محمد لاعب الشعب السابق والعين الحالي، قدموا من الشارقة لمؤازرة الفريق، وظل الجمهور صامتاً في المدرجات، ولم يتحرك أو يتفاعل مع اللقاء، إلا في الدقائق السبع الأخيرة بعد هدف دياكيه الذي دفع الشعب للتخلي عن الدفاع، وهاجم الفريق، وكاد يحرز التعادل لولا عدم التوفيق·