الجمعة 19 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
15 مايو 2013 20:24
مجلس إدارة جديد لجمعية المسرحيين الإماراتيين انتخبت الجمعية العمومية لجمعية المسرحيين الإماراتيين، في اجتماع عقدته بالشارقة، رئيس وأعضاء مجلس الإدارة الجديد، وهم: إسماعيل عبدالله رئيساً لمجلس الإدارة، أحمد الجسمي نائباً للرئيس، حبيب غلوم أميناً للسر العام، ناجي الحاي رئيساً للجنة التخطيط والتطوير، مرعي الحليان رئيساً للجنة الثقافية، راشد بن عبود أميناً للمال، وأحمد ناصر رئيساً للجنة الاجتماعية. وقال إسماعيل عبد الله رئيس مجلس إدارة جمعية المسرحيين المنتخب للسنتين المقبلتين، إن الجمعية ستقوم بعقد شراكات عدة فاعلة مع عدد من الهيئات والدوائر والمؤسسات والجهات الثقافية والمسرحية داخل الدولة، وكانت أولى ثمارها اضطلاع جمعية المسرحيين بالإشراف الكامل على عرض مسرحي إماراتي بتمويل من هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام ليكون عرض الافتتاح في مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما اعتباراً من الدورة المقبلة. من جهته قال الفنان مرعي الحليان، إن الجمعية تتقصد، من خلال برنامجها الثقافي، فتح حوار نقدي دائم حول الحراك المسرحي في الدولة، يشمل المستويين الأدبي والفني، ويعمل على تفعيل دور الأعضاء في إنشاء هذا الحوار، من أجل إزالة الاحتقان الكامن في مسألة الحوار النقدي، والذي تأتى نتيجة التنافس الذي تشهده المهرجانات المحلية بين الفرق المسرحية والمسرحيين، الأمر الذي وصل إلى حالة من الجفاء والامتناع عن ممارسة القراءات النقدية الجمالية. أعمال الإيرانية بارافيه اعتمادي في دبي أقامت صالة جام للفنون التشكيلية والأعمال الفنية معرض الفن التصويري للفنانة الإيرانية بارافيه اعتمادي، وذلك ضمن سلسلة المعارض التي تقيمها الصالة بإدارة الشيخة لولو المبارك الصباح المدير العام لشركة جام الدولية، المتخصصة في تنظيم المعارض الفنية والمزادات الدولية. والفنانة الإيرانية بارافيه اعتمادي من مواليد عام 1948، وهي حاصلة على ليسانس الفنون الجميلة من جامعة طهران، وقد مزجت الهواية بالدراسة، واستخلصت من خلالها إنجازاً جديداً يضاف إلى سجل إنجازات الفنون الإيرانية التي تعتبر الأبرز على الساحة في الشرق الأوسط، وهي مصنفة من ضمن نخبة من أبرز الفنانين الإيرانيين الذين اشتهروا في أعمال الفن المعاصر. وبدأت اعتمادي حياتها العملية كرسامة تجريدية في السنوات الأولى من حياتها الفنية، ثم انخرطت في تكوين لوحات مركبة اعتمدت فيها على لصق قطع مصورة من أعمالها السابقة، لتستخرج منها سلسلتها الحالية للفن التصويري، والتي تجلب الحياة للجماد، حيث تجمعها مع الأساطير الإيرانية القديمة والخرافات التاريخية، وتمزجها بقالب أدبي، مما جعلها تلفت الانتباه لوجودها، عبر تقديمها أفكاراً تحمل في ثناياها جملة من الانتقادات لكل ما هو سلبي ومؤثر على المجتمع الإيراني. مادونا تبيع لوحة للرسام ليجيه بـ 7.2 مليون دولار بيعت لوحة للرسام الشهير فيرناند ليجيه، تملكها المغنية المعروفة مادونا، بمبلغ 7.2 مليون دولار في مزاد بنيويورك. وكانت مادونا اشترت هذا العمل التكعيبي، «ثلاث نساء على مائدة حمراء»، في عام 1990 بـ 3.4 مليون دولار. وسيذهب إيراد بيع هذه اللوحة «لحساب مؤسسة شعاع ضوء التي تملكها مادونا لدعم مشروعات تعليم البنات في الشرق الأوسط وجنوب آسيا»، حسب مؤسسة مزادات سوذبيز. وقالت المغنية الشهيرة في صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك «شكرا لكل من ساعدني في تحقيق ذلك». وجاء بيع هذه اللوحة جزءاً من مزاد أقامته سوذبيز للوحات انطباعية ومن الفن الحديث، قدرت قيمتها بأكثر من 230 مليون دولار. وحصلت لوحة الحياة الساكنة «التفاحات» للفنان الفرنسي الشهير بول سيزان على أعلى سعر في المجموعة، وهو 41.6 مليون دولار. بينما بيعت منحوته بابلو بيكاسو لعشيقته الشابة سيلفيت بمبلغ 13.6 مليون دولار. وقد فشل المزاد في الوصول إلى ما حققه مزاد السنة الماضية، الذي بيعت فيه لوحة الفنان إدوارد مونش «الصرخة» بمبلغ قياسي وصل إلى 119.9 مليون دولار. وكيل أعمال هابر لي يسرق حقوق روايتها رفعت هابر لي مؤلفة «أن تقتل طائراً محاكياً» دعوى على مدير أعمالها بتهمة استدراجها إلى تسجيل حقوق الرواية الشهيرة التي فازت بجائزى بوليتز باسمه. وقالت «لي» في الدعوى التي قدمتها إلى محكمة فيدرالية في مانهاتن إن صامويل بنكاس صهر يوجين وينيك وكيل أعمالها منذ عشرات السنين، استغل ضعف نظرها وسمعها لينقل إليه حقوق الرواية التي بيع منها ما يربو على 30 مليون نسخة في أنحاء العالم وتحولت الى فيلم فاز بجائزة اوسكار. وأكدت لي البالغة من العمر 87 عاما أنها لا تتذكر الموافقة على التنازل عن حقوق الكتاب أو توقيع اتفاق يوثق هذا التنازل. ورواية «أن تقتل طائراً محاكياً» هي الكتاب الوحيد الذي نشرته لي التي تعيش في مدينة مونروفيل بولاية الاباما ونادرا ما تغادر بيتها. وتروي الرواية قصة دفاع المحامي اتيكاس فينتش عن رجل اسود متهم باغتصاب فتاة بيضاء بعيون طفلي المحامي سكاوت وجيم فينتش. ..وسرقة جزء من الكتاب الجديد لمؤلفة «الجنس والمدينة» تمكن قرصان إلكتروني من اختراق حساب مؤلفة رواية «الجنس والمدينة» كانديس بوشنيل وسرقة 50 صفحة من أحد مؤلفاتها الجديدة، ومن ثم نشرها على الإنترنت. كذلك قام بسرقة رسائل إلكترونية متبادلة بين المؤلفة وناشرها حول المؤلف الجديد. كذلك تعرّض موقع المؤلفة للقرصنة. ويحمل العمل الجديد اسم «قتل مونيكا»، وسيصدر عن «غراند سنترال»، التابعة لدار النشر العملاقة «هاتشيت». وعبرت المؤلفة عن استغرابها، وقالت إن رسائلها الإلكترونية «لا تلفت الانتباه». ويعد «الجنس والمدينة» من أبرز أعمال بوشنيل، حيث تم تحويل الرواية إلى مسلسل تلفزيوني وفيلم سينمائي لقيا إقبالا جماهيريا كبيرا. ولعبت الممثلة الأمريكية سارة جيسيكا باركر دور البطولة في الفيلم والمسلسل. ويدعي القرصان الذي يطلق على نفسه اسم «غوسيفر» أنه وراء اختراق الحساب الإلكتروني للرئيس الأميركي السابق جورج دبليو بوش في شهر فبراير الماضي وسرقة رسائل وصور. بيرتولوتشي يترأس لجنة تحكيم مهرجان فينيسا أعلن منظمو مهرجان فينيسا السينمائى أن المخرج الإيطالي بيرناردو بيرتولوتشي سوف يترأس لجنة التحكيم خلال المهرجان هذا العام. ومن أشهر أعمال بيرتولوتشي فيلم «التانجو الأخير في باريس» في سبعينيات القرن الماضي، وقام ببطولته مارلون براندو والممثلة ماريا شنايدر، والذي تسبب في فضيحة بسبب مشاهده الجنسية. كما حاز جائزة أوسكار أفضل مخرج عام 1988 عن فيلم «الامبراطور الأخير». ووصف منظمو مهرجان فينسيا فى بيان ببرتولوتشي بأنه «المخرج الإيطالي الأكثر شهرة في العالم، وأحد المخرجين البارزين في تاريخ السينما». وقال بيرتولتشي إنه «يسعده» قبول هذا المنصب، حيث سيمنحه «الفرصة لمشاهدة أروع الأعمال السينمائية حول العالم». ومن المقرر أن تبدأ فعاليات المهرجان هذا العام في نسخته الـ70 في 28 أغسطس، وتنتهي في السابع من سبتمبر المقبل. مثقفون مصريون يعارضون تعيين «إخواني» وزيراً للثقافة رفض مثقفون مصريون، في بيان وقعه أكثر من 170 من الشعراء والنقاد والروائيين والتشكيليين، وتلقى «الاتحاد الثقافي» نسخة منه، تعيين علاء عبدالعزيز وزيراً للثقافة المصرية بعد التعديل الوزاري الذي أعلنه رئيس الوزراء المصري هشام قنديل. وجاء في البيان أن «الحركة الثقافية تابعت الطريقة غير الديمقراطية في اختيار من يتولى وزارة الثقافة المسؤولة عن الإبداع والحفاظ على مكتسبات الثقافة الوطنية بترشيح أسماء لا تمتلك أي كفاءة حقيقية للقيام بهذه المهمة الوطنية، ورشحت فقط لأنها تنتمي للاخوان المسلمين بغرض الهيمنة على مقدرات مصر الثقافية». وأكد البيان «رفض المثقفين سياسة أخونة الدولة التي يتبعها حزب العدالة، الذراع السياسية للاخوان المسلمين، لأن المثقفين يرفضون أن يساقوا أو يقرر لهم البعض أمورهم» وطالب البيان «بضرورة تولي أصحاب الكفاءة المسؤولية بغض النظر عن ميوله أو انتمائه الحزبي، وبغض النظر أيضاً عن جنسه أو دينه». ورشح البيان ثلاث شخصيات لتولي وزارة الثقافة هم الناقد علي أبو شادي، والناقد أحمد مجاهد أو أن يستمر وزير الثقافة السابق محمد صابر عرب في قيادة الوزارة. كما أصدر تيار الثقافة الوطنية الذي يضم عدداً كبيراً من المثقفين بياناً أكد رفضه تعيين علاء عبد العزيز وزيراً للثقافة، مشيراً إلى «ارتباك الدولة المصرية بفعل الأداء العقيم من جماعة الإخوان المسلمين». رواية دان براون الجديدة تصدر بـ11 لغة قرر ناشر الرواية الجديدة للكاتب الأميركي دان لبراون، وهي بعنوان «الجحيم» Inferno، أن تصدر متلازمة مع ترجماتها إلى العدد الأكبر من لغات العالم الرئيسة. وكان الدافع إلى هذا القرار هو الحرص على القدر الأكبر الممكن من الأرباح المالية عبر الحفاظ على سرية النسخة الإنجليزية بحيث لا تقع فريسة لقراصنة الترجمة. واقتضى الأمر أن يأتي الناشر بالمترجمين، ويفرض عليهم واقعًا غير مألوف هو العزلة الكاملة عن العالم لمدة شهرين، في مخبأ محصن تحت الأرض، وطُلب إلى كل منهم العمل على ترجمة الرواية إلى لغته منذ الصباح الباكر حتى الثامنة مساء.. سبعة أيام في الأسبوع. ويبلغ عدد اللغات التي اختار الناشر الترجمة إليها لتصدر يوم صدور النسخة الإنجليزية 11 لغة، جُلب لها المترجمون المختارون من مختلف أنحاء العالم، وهي تشمل الفرنسية والإسبانية والألمانية والإيطالية، إضافة إلى البرتغالية. ودان براون هو مؤلف رواية «شفرة دافنشي» التي حققت رواجاً، وتحولت إلى فيلم سينمائي (بيعت منها 80 مليون نسخة مع ترجمتها إلى 44 لغة حول العالم). وبحسب دار «أمازون» الإلكترونية، فإن أحداث الرواية الجديدة تقع في قلب أوروبا، وبطلها هو روبرت لانغدون، خبير علم الرموز الأميركي بجامعة هارفارد، الذي اختاره دان براون بطلاً لرواياته «ملائكة وشياطين» (2000)، و»شفرة دافنشي» (2003)، و»الرمز المفقود» (2009). «رؤوس صادمة» في ألمانيا يقام في مدينة لاندويسبرغ في جنوب ألماني، معرض بعنوان «رؤوس صادمة»، للفنان والنحات الأميركي راي أنتوني فيلافين، يتضمن 16 منحوتة. يُشار إلى أنّ راي فيلافين، المولود بولاية أريزونا عام 1969، هو فنان أميركي متخصص في نحت وجوه شخصيات معروفة في القصص والأساطير، مثل شخصية وولفرين مارفيل. واشتهر بمنحوتاته المدهشة التي يستعمل في إنجازها المواد التي لا تجلب إليها الانتباه على غرار اليقطين وتجهيزات المكاتب وأدوات العمل، إضافة إلى الثلوج والرمال. . وهو ينزاح بمنحوتاته صوب تصوير وجوه بملامح شبحية بشعة تبكي وتضحك معاً، وتثير والسخرية لدى المتلقي. أفلام مغربية في مهرجان بلد الوليد الإسباني تحل السينما المغربية ضيفة شرف على الدورة المقبلة من مهرجان بلد الوليد للسينما الذي ينظم في اسبانيا خلال الفترة الممتدة من 19 إلى 26 من أكتوبر المقبل. وستتبارى الأفلام المغربية للفوز بالجوائز التي يمنحها المهرجان. ومن بين هذه الأفلام التي سيشارك بها المغرب في هذا المهرجان نذكر: فيلم «على زاوا» لنبيل عيوش، و»العيون الجافة» لنرجس النجار? و «الملائكة لا تحلق فوق الدار البيضاء» لمحمد عسلي? و»ذاكرة معتقلة» لجيلالي فرحاتي? و«الراكد» لياسمين قصاري? و«الرحلة الكبرى» لإســماعيل فروخي? و«اروك» للـيلى المراكشي. كما تشمل القائمة أفلام «في انتظار بازوليني» لداوود أولاد السيد? و»كازانيغرا» لنور الدين لخماري? و«شقوق» لهشام عيوش? و«بيغاس» لمحمد مفتكر? و«الرجل الذي باع العالم» لعماد وسهيل النوري? و»النهاية» لهشام العسري? و»فيلم» لمحمد أشاور? و»على الحافة» لليلى الكيلاني? و»موت للبيع» لفوزي بن سعيدي? و»الطريق إلى كابول» لإبراهيم شكيري. وستتواصل العروض المغربية بأفلام «أماكن ممنوعة» لليلى الكيلاني? و»شظايا» لحكيم بلعباس? و«رقص الخارجين عن القانون» لمحمد العبودي? و»حياة قصيرة» لعادل الفاضلي? و«عندما ينامون» لمريم التوزاني? و»على طريق الجنة» لإدة بنيمينة، و«أمل» لعلي بنكيران? و»مختار» لحليمة الورديغي? و«اليد اليسرى» لفاضل شويكة. معرض شامل لسلفادور دالي في مدريد أقام متحف «الملكة صوفيا» في مدريد معرضاً شاملاً للفنان سلفادور دالي (1904 ـ 1989)، بعد تحضيرات استمرت أكثر من 3 سنوات، ومفاوضات شاقة بذلها مركز «بومبيدو» للفنون في باريس، ومتحف الملكة «صوفيا» لإقناع العديد من المتاحف والمؤسسات الفنية في مختلف بلدان العالم إعارة مقتنياتها من أعمال الفنان لهذا المعرض. وقد تمكن المنظمون من جمع أكثر من 200 لوحة لدالي، وهو رقم قياسي في تاريخ المعرض الخاصة به. يتكون المعرض من 11 جناحاً تعكس مراحل تطور الفنان منذ الطفولة، ففي واحد تعرض تخطيطاته ورسومه الأولى اومنا «بورتريهات»، وبعض المناظر الطبيعية لقرية «كاداكيس» شمال أقليم «كاتالونيا» التي ستكون مسكن شيخوخته. وفي جناح آخر يحمل عنوان «العسل أكثر سكراً من الدم» ينقل دالي في لوحاته انطباعاته عن الصداقة التي جمعته في مدريد مع الشاعر غازثيا لوركا والمخرج لويس بونويل. وفي الأجنحة الأخرى تتالى مراحل نضوج سلفادور دالي كمعبر عن الحركة السوريالية، فيما يضم أحد الأجنحة بعض مقتنيات دالي الشخصية من أدوات الرسم والكاميرات والمخطوطات والصور.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©