كرم معالي حميد القطامي وزير التربية والتعليم، واللواء محمد أحمد المري مدير الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب بدبي أمس، الطلبة الفائزين بجوائز الدورة الثالثة لمسابقة “شارة التحدي”، بحضور الشيخة خولة المعلا وكيلة وزارة التربية والتعليم المساعد لقطاع الأنشطة والبيئة المدرسية، والدكتور عبد الله الكرم رئيس مجلس المديرين مدير عام هيئة المعرفة والتنمية البشرية، وأولياء أمور الطلبة الفائزين.
وفازت بالمركز الأول في فئة “نظم المعلومات - الموقع الإلكتروني” نورة حبيب غلوم العطار من مدرسة الريادة للتعليم الأساسي برأس الخيمة، وفاز بالمركز الثاني محمود عصام القناوي من مدرسة محمد بن حمد الشرقي الفجيرة، وفاز بالمركز الثالث أحمد محمد النظري من مدرسة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الثانوية دبي.
وفي فئة “نظم المعلومات - البرامج”، فاز بالمركز سعود حميد بن زايد من كلية الحاسوب دبي، وجاء في المركز الثاني فريق العمل المكون من: علياء محمد، وخولة محمد، وزينب حسن من مدرسة الصفوح في دبي.
وفازت بالمركز الأول في فئة “الوسائط المتعددة - التصوير الفوتوجرافي” أسماء إبراهيم عبد الفتاح من مدرسة زعبيل للتعليم الثانوي في دبي، وبالمركز الثاني سيف محمد ناصر الزعابي من مدرسة الفرقان للتعليم الأساسي في دبي، وبالمركز الثالث ناصر صقر عواسية من مدرسة الفرقان للتعليم الأساسي في دبي.
كما فاز بالمركز الأول في فئة “الوسائط المتعددة - الفيديو الوثائقي”، جوشوا جوسي ثوبيل من جامعة مانيبال دبي، وبالمركز الثاني عائشة عبيد راشد الكندي، وفاطمة مصبح عبيد المزروعي من مدرسة السدرة للتعليم الأساسي في الشارقة، وبالمركز الثالث مهرة ناصر أحمد اليعقوبي من مدرسة الريادة للتعليم الأساسي في رأس الخيمة.
وفي فئة “الوسائط المتعددة - الرسم الكاريكاتيري” فاز بالمركز الأول عبدالله راشد خميس سليمان من مدرسة عوف بن الحارث للتعليم الأساسي في الشارقة، وبالمركز الثاني مها عبد الله أحمد الشاعر من مدرسة خورفكان للتعليم الأساسي في الشارقة، وبالمركز الثالث سارة سمير طه السفان من مدرسة جميلة بوحيرد للتعليم الثانوي في الشارقة.
وتم تكريم ثلاثة أطفال في فئة “أصغر مشارك”، هم ريم محمد عبد الله بن هويدن من مدرسة الشفاء بنت الحارث للتعليم الأساسي في الشارقة، وعائشة أحمد ناصر النقبي من مدرسة خورفكان للتعليم الأساسي في الشارقة، وميثاء خلفان المري من مدرسة الثاني من ديسمبر في دبي. كما تم تكريم أفضل المشرفين والشركاء في المسابقة، إلى جانب أعضاء لجنة التحكيم. وأكد المري، في كلمة له خلال الحفل الذي أُقيم في ندوة الثقافة والعلوم بدبي، أن ما شهدته المسابقة من تطور وزيادة في أعداد المشاركين من الطلبة بالمدارس والجامعات، دليل على اهتمام الطلاب، ودور المدرسين والهيئة الإشرافية في تشجيع مشاركة الطلبة المبدعين الذين سيتحملون المسؤولية في المستقبل، مشيراً إلى أهمية دعم الموهوبين، وتعزيز إبداعاتهم، وتشجيعهم على خوض مجالات الإبداع والابتكار.
ووجه المري الشكر والتقدير إلى سمو الشيخ ماجد بن محمد بن راشد آل مكتوم رئيس هيئة الثقافة والفنون على رعاية سموه للمسابقة، كما وجه الشكر إلى الشركاء الداعمين.
عدد اليوم
