الخميس 28 مارس 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

«الزعيم» يتناول حلوى العيد على مائدة «العميد»

«الزعيم» يتناول حلوى العيد على مائدة «العميد»
5 سبتمبر 2010 23:58
إنه دوري الإمارات، لا حقائق دائمة ولا مستويات ثابتة، الإثارة منذ البداية تطرق الأبواب تدعو الجماهير إلى الترقب والحذر، واتخاذ أقصى درجات الاستعداد، هي تحرق الأعصاب وتقود إلى أعلى حالات الدهشة والاستغراب. لذا ليس مستغرباً أن تنطلق “الثورة الحمراء” فتطيح بالفهود وتسقط الإمبراطور من أعلى مراتب القمة والأحلام فتعيده إلى أرض الواقع، وتتفجر الأرض عن قوة غير طبيعية قادمة من القصيص، ولسان حالها يقول “نحن هنا”. إنه دوري الإمارات الذي يشهد في كل جولة حكاية تغير من مفاهيم كرة القدم، وتعيد صياغة الأحداث، ومن يصدق أن الوحدة حامل اللقب يفوز ويضع أول ثلاث نقاط في رصيده وفي نفس الوقت يودع مدربه الروماني بولوني، ليأتي البرازيلي تيتي بديلاً، الشباب حقق ما عجز عنه في ملعبه، ويعود من العوير بالنقاط الثلاث، وفي النهاية فاز الجزيرة والعين وبني ياس مجدداً، فتقاسموا الصدارة، وخسر الاتحاد ودبي والنصر ليحجزوا مثلث القاع، إنه دوري الإمارات، مفارقات وغرائب وإثارة واستمتاع. وكم كان المنظر جميلاً في ستاد راشد عندما احتشدت جماهير الوصل، ومعها الجماهير الأهلاوية، لكي يتحول المشهد إلى أمسية كروية رائعة، ولكن الذين استمتعوا هم الأهلاوية الذين شاهدوا عودة فريقهم بقوة، وضرب بقسوة مرمى الوصل بأربعة أهداف، وأضاع مثلها، ولولا تألق الحارس الوصلاوي ماجد ناصر، لكان بطل الخليج على موعد مع هزيمة تاريخية. وسجل الأهلي أربعة أهداف، كما قدم عرضاً رائعاً أكد به أن ما حدث في الجولة الأولى، لم تكن سوى كبوة الفرسان، وقدم كذلك أوراق اعتماده كفريق قادر على صنع الفارق هذا الموسم، أما الوصل فقد كانت هزيمته قاسية، ولكنها مستحقة، كما كانت في توقيت مناسب، حتى يصحو اللاعبون، ومدربهم فارياس على واقع أن البطولة لا تعترف بغير ما يتم تقديمه في ملعب المباراة، وفيها لا حسابات مسبقة، ولا مستويات سابقة، والفيصل هو العطاء، وخسر الوصل لأن لاعبيه لم يقدموا أي شيء في تلك المباراة. وفي ستاد آل نهيان استعاد “أصحاب السعادة” جزءا يسيراً من ابتسامتهم التي غابت منذ بداية الموسم، حيث حقق فوزه الأول، وجاء على حساب اتحاد كلباء بثلاثة أهداف مقابل هدف فحصد النقاط، ولكنه لا يزال يفتش عن المستوى، وسيكون البحث عنه من مهام المدرب الجديد، وهو البرازيلي تيتي، بعد أن ودع الروماني بولوني الفريق، في نهاية المباراة، أما اتحاد كلباء فقد تلقى الخسارة الثانية، وهو الضيف الجديد على دوري المحترفين، عليه أن يعيد ترتيب أوراقه، خلال المرحلة القادمة، وأن يجد الطريقة التي تلائمه، وتتناسب مع قدرات لاعبيه، لأن الصمود في دوري المحترفين، يتطلب مواصفات خاصة، وحتى الآن لم يقدم هذا الأصفر القادم من كلباء، ما يشفع له، ولن نستعجل الحكم على الأمور مبكراً، فلا يزال هناك متسع من الوقت، قبل أن تبوح الفرق بأدق أسرارها. ومن الشارقة عاد الجزيرة من الملعب البيضاوي بالنقاط الثلاث، بعد أن حقق فوزاً صعباً على الشارقة بهدفين مقابل هدف، ولعل الجزيرة، وهو يسجل هدف الفوز في الدقيقة الأخيرة من عمر المباراة وبضربة جزاء يعلنها بصراحة فهو الأكثر طموحاً في الاستفادة من أخطاء الماضي من أجل الحلم الذي طال انتظاره، أما الشارقة فقد قدم مباراة جيدة وكان على وشك الخروج بنقطة التعادل، ولكنه خسر أول مباراة يخوضها على ملعبه، وهو أمر غير مقبول في منافسات الدوري وللفريق الذي يرغب في الدخول إلى حلبة التنافس. أما بني ياس فقد واصل الحملة الناجحة، والتي لم تبدأ منذ الجولة الأولى، ولكنها منذ الموسم الماضي، عندما شارك الفريق للمرة الأولى في دوري المحترفين، وأدهش الجميع ولا يزال الفريق يقدم عروضه المتميزة، ويواصل مسلسل الإبهار وحقق في الجولة الثانية فوزه الثاني على التوالي، ليحلق بـ”العلامة كاملة” ويواصل مزاحمة الكبار على صدارة المسابقة، والوقت لا يزال مبكراً للحديث عن قمة أو صدارة، ولكن الخطى حثيثة في بني ياس للتواجد في مركز أفضل من الرابع الذي حققه الموسم الماضي، وعلى الرغم من أن الفوز على الظفرة في الجولة الثانية، جاء متعسراً وفي الربع ساعة الأخيرة من عمر المباراة، ولكن الأهم تحقق والنقاط الثلاث دخلت في رصيد السماوي. أما الظفرة فهو يصر على ممارسة هوايته السنوية، حيث الكتابة على سطر وترك الآخر خالياً، وهو ما درج عليه الفريق في المواسم الثلاثة الماضية، وصمد الفريق طويلاً أمام بني ياس، ولكنه في النهاية لم يكن قادراً على إيقاف مد الهجمات السماوية، ومع ذلك فقد كانت له محاولات حقيقية وهدايا بالجملة قدمها محمد سالم وتسابق النيجيري عباس مويا في إضاعتها، ليكتفي فرسان الغربية بنقاط ثلاث من الجولة الأولى. وفي ختام الجولة كانت هناك مباراتان، وإذا كان الحديث عن مباراة دبي والشباب يتعلق بالجوارح الذين نجحوا في ترويض “أسود دبي” وعادوا من هناك بالنقاط الثلاث لتعويض تلك التي ضاعت في ملعب الفريق خلال الجولة الأولى أمام بني ياس، وجاء الفوز مهماً في توقيته للفريق للخروج من إحباط هزيمة البداية، وكذلك في اكتساب الثقة من قبل اللاعبين الأجنبيين الجديدين، واللذين سجلا هدفي الفريق، أما دبي فحاله كحال فريق اتحاد كلباء، وينبغي على الفريق ومدربه المصري أيمن الرمادي العثور على طريقة أكثر نجاحاً في التعامل مع المباريات، حتى لا يغرق في دوامة الهزائم ويكون من الصعب انتشاله فيما بعد. وعلى ستاد آل مكتوم في نادي النصر كانت المواجهة التي تفوح منها رائحة الماضي ومباريات مليئة بالتنافس الجاد والكبير بين النصر والعين، وتغيرت الأمور في الفترة الحالية وضل النصر الطريق، أما العين فغاب عن لقب الدوري منذ ست سنوات، وحقق العين في المباراة فوزاً كبيراً صحح من خلاله صورته في المباراة الأولى، والتي على الرغم من فوزه على دبي، ولكنها لم تكن مطمئنة لجماهيره، خصوصاً في الجانب الدفاعي، وعلى الرغم من أن ظروف العين كانت أكثر صعوبة في المباراة، ولكن ما قدمه اللاعبون على أرض الملعب كان كفيلاً بتخطي أي عوائق، وتجاوز أي ظروف، وحقق العين الفوز بثلاثية نظيفة ليقفز على قمة الجدول ويتصدر بفارق الأهداف، والأهم من كل هذا فقد منحت المباراة والمستوى الذي قدمه الفريق جماهير العين الفرصة في الحلم والإيمان بقدرات المدرب الوطني عبد الحميد المستكي الذي أثبت أنه عند وعده، وهو لا يرى في العين سوى فريق منافس في كل الأوقات وأصعب الظروف. أما النصر فهو لا يقدم الجديد بل يواصل مسلسل إحباط جماهيره التي تنتظر نهاية ليلها الطويل، ولكنها لا ترى خيوط الصباح، وفي الوقت الذي راهن فيه الجميع أن النصر قادر على تجاوز العين، وهو يأتي إلى ملعب المباراة وهو يمر بظروف صعبة، بينما تبقى صفوف العميد مكتملة، ولكن بعد المردود الذي قدمه العين وبعد الضياع الذي كان عليه لاعبو النصر فقد فاز العين وبثلاثية نظيفة عكست ما حدث ومجريات المباراة بواقعية وصدق. التاريخ يكرر نفسه مع «الأزرق» بعد 30 عاماً ماذا يحدث للقلعة الزرقاء ؟ دبي (الاتحاد) - ما الذي يحدث للعميد؟ هذا السؤال الذي حير المراقبين والخبراء وعجز عن إجابته أكبر المحللين، وأكثرهم خبرة، ومن ثم فلن يكون للمشجع النصراوي البسيط أي حيلة، ولن يتمكن من فهم أساس المشكلة التي يمر بها النصر، ليس اليوم، ولكن منذ سنوات طويلة، عندما تنازل الفريق عن مكانته في قائمة الفرق المنافسة، وظل جل ما يفكر فيه الفريق، في كل موسم في كيفية الحفاظ على مكانه بين فرق الأضواء. وقبل مباراة النصر والعين، وبناء على المعطيات التي سبقت بدايتها كانت كل المؤشرات تؤدي إلى تخمين واحد، وهو فوز متوقع للنصر، وخسارة أولى للزعيم، حيث أتم النصر صفقة اللاعب الغيني إسماعيل بانجورا والذي تكبد النادي مبلغاً كبيراً للتعاقد معه، وكذلك اكتمال صفوف الفريق باللاعبين المحليين والأجانب. وفي المقابل شهدت تشكيلة العين نقصاً كبيراً من اللاعبين المؤثرين، ولم يلعب معه في المباراة سوى أجنبي واحد، وهو الأرجنتيني ساند الذي كان وجوده أكثر تأثيراً من أجانب النصر الثلاثة مجتمعين، حيث سجل هدفين، وأضاف زميله عبد العزيز فايز الثالث، بينما عجز لاعبو النصر عن هز شباك الحارس عبد الله سلطان، ليكون العميد، وبعد مباراتين في الموسم الجديد برصيد خالي النقاط، بل دون أن يسجل هدفا واحدا في المباراتين. ولتكون المرة الأولى بالنسبة للفريق منذ موسم 1981 - 1982 وفي ذلك الموسم خسر النصر المباراة الأولى أمام الشعب بهدف دون مقابل، وفي المباراة الثانية خسر أمام الشارقة بهدفين نظيفين، وكانت تلك المرة الأولى التي يفشل فيها النصر في التسجيل خلال أول مباراتين، وها هو التاريخ يكرر نفسه من جديد، ويبقى السؤال يطرح نفسه، ما الذي يحدث للعميد؟. بداية مبكرة لحكايات التحكيم دبي (الاتحاد) - بدأت مشاكل التحكيم هذا الموسم بشكل مبكر، ولم تكد الجولة الأولى تمر بسلام، حتى انطلقت الألسنة لتحتج وتعترض على هذا الجهاز الذي يحمله البعض أكثر مما يطيق في الكثير من الأحيان. وانطلقت أصوات الاحتجاج على الحكم فريد علي الذي أدار مباراة الشارقة والجزيرة، كان أبرز المحتجين هو البرتغالي مانويل كاجودا مدرب الشارقة الذي خرج عن طوره بعد عرقلة لاعبه البرازيلي مارسلينو في منطقة الجزاء لتثور ثائرته، وهو يطالب بركلة جزاء لمصلحة فريقه، فما كان من فريد علي سوى أن طلب منه مغادرة الملعب، وإكمال المباراة في المدرجات. ودار الكثير من الجدل حول قرارات الحكم بعد نهاية المباراة خصوصاً أنها شهدت أحداثاً مثيرة ومنها احتساب ركلتي جزاء، ويبدو أن هذه المباراة لن تكون الأخيرة التي تشهد احتجاجات على مستوى التحكيم، و”ربنا يستر”. ظاهرة الجولة أول الضحايا دبي (الاتحاد) - في هذا الموسم بدأت المقصلة عملها بشكل سريع جداً، وكان أول ضحايا الموسم الجديد، هو المدرب الروماني بولوني، والذي دفع ثمن تعثر الوحدة في بداية الموسم، وخسارته أمام الإمارات لقب كأس السوبر، ومن ثم خسارته في افتتاح الدوري أمام الوصل بهدفين نظيفين. وكان قرار إقالة بولوني جاهزاً قبل بداية المباراة التي جمعت الوحدة واتحاد كلباء، ولم يكن لنتيجة المباراة أي تأثير في تغيير القرار، حتى والوحدة يحقق فوزه الأول في البطولة، ويفوز بثلاثة أهداف مقابل هدف، ولكن كما يقال سبق السيف العذل، فرحل بولوني وجاء بديله بسرعة أيضاً، وهو البرازيلي تيتي الذي سبق له تدريب فريق العين في السابق، ويقود الوحدة خلال الفترة القادمة من الموسم، وخلال المشاركة الأهم في كأس العالم للأندية في ديسمبر المقبل. وبإقالة بولوني أصبح هو الضحية الأولى هذا الموسم وبكل تأكيد لن يكون هو الأخير فالمقصلة سوف تواصل العمل، واعتباراً من الجولة المقبلة لن يكون من المستغرب إن كان هناك ضحية مع كل جولة، وقد لا تكون ظاهرة بعد أن اعتدنا عليها ولكنها الإقالة الأولى هذا الموسم. نجوم الأسبوع خميس أعاد اكتشاف نفسه بقميص الأهلي دبي (الاتحاد) - نجم الجولة هو اللاعب الأهلاوي أحمد خميس الذي سجل هدفين لفريقه في مرمى الوصل، وأعاد اكتشاف نفسه بقميص الأهلي، بعد أن انتقل من العين في نهاية الموسم الماضي، وكان مؤثراً في قيادة فريقه للفوز على الوصل. وهناك الأرجنتيني خوسيه ساند لاعب العين الذي أثبت أنه أخطر رأس حربة في دوري الإمارات للموسم الثاني على التوالي، وسجل في هذه الجولة هدفين، قاد بهما فريقه للفوز على النصر بثلاثية نظيفة. وهناك عبد الله موسى لاعب الجزيرة الذي يتألق أيضاً للجولة الثانية على التوالي، وعلى الرغم من أنه مدافع، ولكنه سجل هدفه الثاني هذا الموسم وهو أول هدف للجزيرة قاد من خلاله فريقه للفوز على الشارقة، وهناك اللاعب العيناوي فوزي فايز الذي صنع هدفين، وقدم مستوى رائعا خلال المباراة التي فاز فيها فريقه على النصر بثلاثة أهداف نظيفة، وفي قائمة الأفضل في الجولة هناك حارس الوصل ماجد ناصر، وللغرابة اهتزت شباكه أربع مرات، ومع ذلك فهو أحد نجوم الجولة، وأنقذ فريقه من هزيمة تاريخية، بل تصدى لضربتي جزاء، ولكن ضعف تغطية مدافعي فريقه مكنت لاعبي الأهلي من متابعتهما وإيداعهما الشباك. ومن النجوم الآخرين هناك عمر عبد الرحمن وفوزي بشير وحمدان الكمالي وأحمد خليل. نتائج الجولة الأهلي والوصل (4-1) الأهداف: أحمد خميس “هدفان” وأحمد خليل وبنجا للأهلي وخالد درويش للوصل. الوحدة واتحاد كلباء (3-1) الأهداف: بيانو وديارا وحمدان الكمالي للوحدة وسيمون لاتحاد كلباء. الشارقة والجزيرة (1-2) الأهداف: عبد الله موسى وإبراهيم دياكيه للجزيرة ومارسلينو للشارقة. بني ياس والظفرة (2-0). الأهداف: سانجاهور وفوزي بشير النصر والعين (0-3) الأهداف: ساند “هدفان” وعبدالعزيز فايز. دبي والشباب (0-2). الأهداف: جوليو سيزار ولامين ديارا. الجولة الثالثة الخميس 16 - 9 - 2010 الاتحاد والأهلي دبي والنصر الجزيرة والوحدة الجمعة 17 - 9 - 2010 العين والشارقة الشباب والظفرة الوصل وبني ياس جولة ثانية على التوالي «لا تعادل» منذ 32 عاماً دبي (الاتحاد) - غاب التعادل عن أول جولتين في مسابقة دوري المحترفين لموسم 2010 - 2011، وانتهت 12 مباراة بفوز أحد الفريقين، ولتصبح المرة الثانية التي تحدث في تاريخ الدوري، حيث كانت الأولى منذ 32 عاماً، وبالتحديد في موسم 1978 - 1979 وكان عدد الفرق حينها 10 أندية، وانتهت جميع المباريات في أول جولتين دون أن تشهد أي حالة تعادل. «11 ضد 8» دبي (الاتحاد) - أقيمت الجولة الثانية على مدار ثلاثة أيام، وبواقع مباراتين في كل يوم، وشهدت المباريات، وللجولة الثانية على التوالي ستة انتصارات، ولم تنته أي مباراة بالتعادل. وحققت ثلاثة فرق الفوز في ملاعبها، وهي الأهلي وبني ياس والوحدة، فيما خسرت ثلاثة فرق على ملاعبها، وهي الشارقة والنصر ودبي. وشهدت مباريات الجولة الثانية تسجيل 19 هدفاً، وهو يزيد بفارق هدف عن الجولة الأولى، وبمعدل وصل إلى 3,16 هدف في المباراة الواحدة، وشهدت مباراة الأهلي والوصل أكبر عدد من الأهداف وبخمس كرات هزت الشباك، وللجولة الثانية على التوالي تواصل تفوق اللاعبين الأجانب على المواطنين حيث سجل المواطنون 8 أهداف مقابل 11 هدفاً للأجانب. تقييم أداء الفرق بالدرجات تقييم أداء الفرق في الجولة من خلال رصد درجات حراس المرمى وخطوط الدفاع والوسط والهجوم إلى جانب المدرب، ومنح درجات لمستوى الأداء لتحديد حصيلة كل فريق في كل جولة، وبعد مباريات الجولة الثانية تقدم الأهلي برصيد 38 نقطة بفارق نقطتين عن العين صاحب المركز الثاني في تقييم الأداء، بينما حل الجزيرة ثالثاً وله 33 نقطة.
المصدر: دبي
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©