الجمعة 29 مارس 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

ملابس العيد و «خسارة فنان العرب» يجذبان قراء «الاتحاد نت»

ملابس العيد و «خسارة فنان العرب» يجذبان قراء «الاتحاد نت»
14 سبتمبر 2010 07:16
اهتم زوار موقعنا الالكتروني بالأخبار المنشورة في قسم «الاتحاد نت» الأسبوع الماضي، والتي كان من أبرزها، الجريمة التي ارتكبتها سيدة مصرية في حق زوجها الذي قتلته انتقاماً منه بسبب عدم شرائه للباس العيد، وموضوع خسارة فنان العرب محمد عبده في صفقة عقارية قيمتها 53 مليون ريال سعودي. ونال موضوع «السعادة ليست بالراتب الزيادة» المنشور الأسبوع الماضي أيضاً، اهتمام القراء وتعليقاتهم، حيث علقت المتصفحة «حورية الدنيا» وقالت « الحمد لله أنا عندي الأموال، ولكنها سبب تعاستي، ومشاكل أنا في غنى عنها». ضحية ملابس العيد قتلت امرأة مصرية، زوجها أثناء استغراقه في النوم بسبب رفضه شراء ملابس العيد، وكانت الزوجة (إيمان. ع 34 عاماً) طلبت من زوجها محمد. ح (42 عاماً) بعض المال لشراء ملابس العيد، فأكد أنه لا يملك أي أموال، فطلبت منه اقتراض مبلغ من شقيقه الأصغر، إلا أنه رفض فامتلأ قلب الزوجة بالغضب وقررت الانتقام منه، وفقا. وانتظرت حتى غط في النوم واستدعت أمها (فادية. ع 60 عاماً) لتساعدها وانهالتا ضرباً على رأسه باستخدام «عجرة» ولم تتركاه إلا جثة هامدة. وتلقت الشرطة المصرية في منطقة الموسكي «بالقرب من وسط القاهرة» بلاغاً بالحادث وأوقفت المتهمتين وأحالتهما على النيابة العامة المصرية التي أمرت بحبسهما على ذمة التحقيق. فنان العرب يخسر اضطر فنان العرب محمد عبده إلى تأجير 4 عمائر استثمارية على طريق المدينة في جدة لأحد المستثمرين، لتعويض خسارته البالغة نحو 53 مليون ريال في صفقة الشراء بعد أن أوقفت الجهات المختصة مشروعه العملاق على الموقع، بسبب عدم استيعاب الموقع لمواقف سيارات كافية عند إنشاء المشروع. وكان محمد عبده يخطط لهدم العمائر وإنشاء أبراج تجارية ذات تصميم عصري وخدمات تقنية متطورة ليضاعف القيمة السوقية للعقار عشرات المرات، غير أن شرط توفير مواقف كافية للسيارات جعل مساحة البناء صغيرة جداً ولا تحقق الغرض المطلوب من عملية الاستثمار. مخالفة مرور تكشف الزواج بثانية تسببت مخالفة مرورية لمواطن سعودي في المدينة المنورة في طلاق زوجته الأولى، بعد اكتشافها لزواجه من الثانية. وكان المواطن والذي يعمل في إحدى الإدارات الحكومية في المدينة، تزوج على زوجته الأولى، ورغب في مصارحة الأولى بالأمر الواقع حتى يبدأ مشوار حياته الزوجية الجديدة وتجنب المشكلات المستقبلية الناجمة عن هذه الزيجة. وأقنع الزوج زوجته الأولى بأن تذهب معه لقضاء وقت ممتع خارج المدينة؛ حتى يجد فرصة لتمرير أمر زواجه وأثناء قيادته للسيارة ارتكب مخالفة مرورية استوقفته على إثرها دورية لتحرير مخالفة، امتثل الزوج، ولكن الزوجة وأثناء وجود زوجها خارج السيارة مع جندي المرور، بدأت تقلب في الأوراق، وكانت المفاجأة عندما وقع في يدها عقد نكاحه من الزوجة الثانية، لتثور ثائرتها، مطالبة بالطلاق. السعادة ليست بالراتب قال باحثون بريطانيون، إن من يهاجرون إلى دول غنية طمعاً في رواتب مرتفعة ودخل مادي أكبر، لا يحققون السعادة المبتغاة. وأشار الباحث في جامعة «ليسيستر» ديفيد بارترام إلى أن البحث عن المال لا يعني السعادة، لافتاً إلى أن دراسته التي شملت 1400 شخص أظهرت أن الأشخاص عامة لا يحصلون على سعادة أكبر عبر زيادة رواتبهم أو تلقي مداخيل أكبر، وهذا يشير إلى أن المهاجرين قد يكونون مخطئين باعتقادهم بأنهم سيكونون في وضع أفضل إن تمكنوا من الانتقال إلى بلد غني. وعلقت القارئة «حورية الدنيا» على هذا الموضوع وقالت في رسالة نشرها موقع «الاتحاد» تحت عنوان القناعة نادرة: «المشكلة تكمن في القناعة، لو كان الإنسان قنوعاً باللي عنده، ما فكر أن السعادة في المال وها الكلام دائماً انشوفه بالأفلام، والحمد لله أنا عندي المال، ولكنها سبب تعاستي ومشاكل أنا في غنى عنها، والرجل إذا راتبه زاد أشوية، ما نسمع منه إلا بنتزوج الثانية، وناسي انه وراه بيت ومصاريف وعيال وإذا كبرو العيال بتزيد مصاريفهم، والله الفقر نعمة، كان ما لقينه البنات يتمادون في زينة لبسهم وعبيهم وكيلو من المكياج على وجوههم، والحمد لله على النعمة اللي نحن فيها». فأر مقلي ومملح تقدم مواطن سعودي في مكة المكرمة، بشكوى إلى البلدية بعد عثور ابنه على «فأر» مقلي ومملح في «مغلف البطاطس» التي اشتراها له من أحد المراكز التموينية في منطقة وادي جليل. وتفاجأ المواطن بوجود الفأر داخل المغلف، حيث عثر عليه ابنه أثناء تناوله الوجبة، واستغرب كيف دخل الفأر إلى مصانع الشركة وتم تغليفه داخل أحد الأكياس دون ملاحظة ذلك، مطالباً بضرورة تعويضه نتيجة للضرر النفسي الذي تعرضه له ابنه. 50 ألف ريال إقامة ليلة في مكة أوضح مسؤول الحجوزات في أحد الفنادق الكبرى بمكة أن نسبة الحجوزات وصلت إلى 100 في المائة، حيث وصل سعر الغرفة الواحدة للعشر الأواخر حوالي 50 ألف ريال. وقال إن نسبة كبيرة من الحجوزات تعود للمسؤولين ورجال الأعمال من داخل المملكة وخارجها، وأشار مسؤول آخر بأحد الفنادق الكبرى إلى أن سعر الغرفة وصل في العشر الأواخر 30 ألف ريال، وأضاف أن نسبة الإشغال بالفندق وصلت 100%. معلم يتحول إلى معلمة انتهز معلم في مدرسة فرنسية خاصة فرصة العطلة الصيفية، وخضع لعملية تصحيح الجنس والتحول إلى امرأة. ورفض المعلم، الذي يتولى تدريس مادة الفيزياء لطلاب المرحلة المتوسطة، طلب إدارة المدرسة بالانتقال إلى مدرسة أخرى، تلافياً للارتباك الذي قد يشعر به التلاميذ، إزاءه. وتعاونت جمعيات أولياء الأمور مع إدارة المدرسة التابعة للكنيسة الكاثوليكية، للتعامل مع القضية كحالة إنسانية خاصة، وتم توفير الظروف النفسية لمساعدة المعلم فنسان الذي صار المعلمة مارتين في مدرسة «سان دومينيك» الواقعة في ضواحي مدينة نانت غرب البلاد. وإذا كانت هي أول حالة من هذا النوع في فرنسا فإنها ليست تجربة فريدة من نوعها في العالم، فقد حدث ما يشبهها في أوساط المعلمين في كندا وبلجيكا.
المصدر: أبوظبي
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©