الجمعة 19 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
علوم الدار

شكاوى لطلبة الأدبي من «الفيزياء» وتفاصيل «الأحياء» تربك «العلمي»

شكاوى لطلبة الأدبي من «الفيزياء» وتفاصيل «الأحياء» تربك «العلمي»
20 يونيو 2012
اشتكى أمس عدد من طلبة الصف الثاني عشر من صعوبة امتحانات مادة الفيزياء لطلبة القسم الأدبي والأحياء لطلبة القسم العلمي، وقال هؤلاء الطلبة إن المستوى العام لورقتي الأسئلة في المادتين كان جيداً. وتابعت “الاتحاد” سير العملية الامتحانية في عدد من اللجان بمدارس مكتب أبوظبي التعليمي، حيث أكد بعض الطلبة وجود صعوبات كبيرة في ورقة الفيزياء للقسم الأدبي بالصف الثاني عشر. وأشار الطالب محمود جمال الدين إلى أن ورقة الفيزياء جاءت بصورة عامة متوسطة في أسئلتها، ولكنها احتوت على تفاصيل دقيقة مما استلزم معه أن يبذل الطالب جهداً كبيراً في ضبط الوقت وتحديد الإجابة المناسبة. الفيزياء المهارية وأكد ناصر سعود إبراهيم أن الفيزياء بصورة عامة تمثل أحد المساقات الدراسية الصعبة لطلبة القسم الأدبي، وعلى الرغم من ذلك فإن الورقة بشكلها العام تعتبر جيدة، ولكن هُناك أسئلة فوق مستوى الطالب المتوسط وتلك الأسئلة هي التي سببت إزعاجاً للطلبة، خاصة أن الورقة الامتحانية شملت 4 وحدات دراسية حول الطاقة النووية والنجوم والكون والأجرام السماوية وعلوم الفضاء، وهي وحدات في حاجة إلى بذل مزيد من الجهد في الاستذكار والتحصيل الدراسي. وقالت ريم سلطان الحوسني إن الطالب العادي أو المتوسط وجد صعوبة كبيرة في التعامل مع 25 في المئة من أسئلة الامتحان، حيث تضمنت الورقة عدداً من الأسئلة المهارية التي تقيس قدرة الطالب على الإلمام بهذه المهارات وتوظيفها بصورة جيدة في كل وحدة دراسية. كما تلقت “الاتحاد” ملاحظات من عدد من طلبة الصف الثاني عشر في القسم العلمي حول صعوبة مادة الأحياء وطول الأسئلة وكثرة التفاصيل الموجودة بها، وأشارت الطالبة هدى أحمد غانم إلى أن ورقة الأحياء معروف عنها أنها من الأوراق الامتحانية الصعبة، وبالتالي فإن الطالب يدرب نفسه على أكثر من سيناريو لهذه المادة الدراسية . وأوضحت الطالبة نسرين خالد حمود أن الأحياء بصورة عامة تعتبر سهلة بالنسبة للطالب المتميز الذي سجل معدلات عالية في امتحاني الفصلين الأول والثاني، حيث جاءت هذه الورقة مكملة للمعدل العام في مادة الأحياء. واشتكت الطالبة ميسون ظافر من كثرة الأسئلة الجزئية في ورقة الأحياء وطول هذه الأسئلة مما يرهق الطالب خلال فترة وجيزة مخصصة للامتحان ما ينبغي عليه أن يشحذ ذهنه خلال هذه الفترة ويعصر أفكاره لوضع الإجابة المناسبة حول كل جزئية من هذه الأسئلة. الفروق الفردية وأوضح يعقوب الحمادي مدير مركز الامتحانات في مجلس أبوظبي للتعليم لـ “الاتحاد” أن المركز لم يتلق أي شكاوى من الطلبة أو أعضاء اللجان المشرفة على سير الامتحانات حول وجود أي صعوبات أو عدم وضوح في ورقتي الأحياء والفيزياء. وفي لجان العين أعرب طلبة وطالبات القسم الأدبي عن استيائهم من امتحان مادة الفيزياء، حيث كانت الأسئلة صعبة ولم تراع الفروق الفردية بين الطلبة والطالبات. وأشارت فاطمة سيف إلى أن امتحان الفيزياء كان صعباً نظراً لعدم وضوح الأسئلة بشكل تام، وأكد خالد النعيمي أن الورقة الامتحانية لمادة الفيزياء سببت صدمة للطلاب نظراً لصعوبتها، حيث لم يتمكن العديد من الطلبة من الإجابة عن بعض الأسئلة نظراً لخروج الأسئلة عما تم التدرب عليه في النماذج التجريبية للامتحان حيث كانت تعتمد على الحفظ . وأشار كل من محمد اليحيائي وسعيد الكعبي إلى أن الامتحان في مادة الفيزياء كان غير واضح وأن معظم الأسئلة كانت غير مباشرة. آراء متباينة ورأت مجموعة من الطالبات بالمراكز المسائية والمنازل أن الأسئلة في مادة الفيزياء كانت غير واضحة وطالبن بضرورة مراعاتهن في عملية التصحيح. وقد تفاوتت آراء طلبة وطالبات القسم العلمي بالعديد من اللجان الامتحانية في العين، حيث أعرب البعض عن ارتياحه بشكل عام لمستوى أسئلة مادة الأحياء ليوم أمس وعبر البعض الآخر عن استيائه من مستوى أسئلة الورقة الامتحانية لمادة الأحياء. وأكد مبارك الشامسي بالقسم العلمي أن أسئلة مادة الأحياء اتسمت بالصعوبة وعدم الوضوح، إضافة إلى أن الأسئلة كانت بعيدة جداً عن المنهج الدراسي مما جعل غالبية الطلاب يقفون عاجزين أمامها. وأجمعت الطالبات مريم ناصر وشيخة عبيد على أن الورقة الامتحانية في مادة الأحياء كانت مفاجأة غير متوقعة للجميع من حيث عدم وضوح العديد من الأسئلة وصعوبة طرحها بشكل عام لا يتناسب مع قدرات الطالبات. وأكد طلبة المراكز المسائية بالقسم العلمي أن امتحان مادة الأحياء كان صعباً وخاصة الوحدة الأخيرة في الورقة الامتحانية، مما أدى إلى ضياع الوقت وشعور العديد من الدارسين والدارسات بالتوتر والإرهاق. وقال موجهو مادتي الفيزياء والأحياء إن الأسئلة في مادة الفيزياء كانت موزعة على الوحدات الأربع بتوازن والأسئلة كانت متنوعة من السهل إلى المتوسط، إضافة إلى المستويات العليا، وأما أسئلة مادة الأحياء فقد تناولت 4 وحدات دراسية تنوعت بين السهل والمتوسط، إلى جانب الأسئلة التي تتناسب مع قدرات الطلبة المتميزين، كما أن امتحان الأحياء ركز على قياس الفهم وليس الحفظ. من جانب آخر أكد عدد من طلاب الثاني عشر بقسميه الأدبي والعلمي في المنطقة الغربية رضاهم عن أسئلة مادتي الفيزياء والأحياء للفصل الثالث (2011 – 2012 ) وقال الطلاب إن الأسئلة كانت واضحة وسهلة وراعت جميع المستويات كما أنها خلت من التعقيدات. رأي آخر وقال الطالب محمد هاشم المرر من القسم الأدبي إن أسئلة مادة الفيزياء كانت سهلة وواضحة، والرأي نفسه أكده زميله الطالب عبد الرحمن العشماوي الذي قال انه مرتاح هو وزملاؤه من سهولة الأسئلة وقدرة الجميع على الإجابة عليها ، خاصة أن المواد التي امتحنت قبلها كانت سهلة، مشيراً إلى أن الأسئلة خلت من أي أسئلة مبهمة، وأضاف الطالب محمد مصطفى أن أسئلة الامتحان جاءت متنوعة وحوت المنهج كله. من جانبهم أكد طلبة الثاني عشر العلمي أن أسئلة مادة الأحياء كانت واضحة وسهلة وتمكن الجميع من الإجابة عنها ، وقال الطالب حسن عبد الوهاب من القسم العلمي إن امتحان مادة الأحياء كان سهلاً بدرجة غير متوقعة، كما أكد محمد علي أن الامتحان جاء متوقعاً وضمن نماذج للامتحان التي تدربنا عليها داخل الفصل. من ناحية أخرى أكدت بعض اللجان الامتحانية في الغربية انطباعات الطلاب بسهولة أسئلة امتحان يوم أمس ، مشيرة إلى أن أنها لم تتلق شكاوى متعلقة بمواده ، وأشارت هذه اللجان إلى أن الامتحانات تجري في ظروف معتادة ووفق المخطط البرنامج سلفاً. وفي الشارقة أجمع عدد من مديري ومديرات مدارس منطقة الشارقة التعليمية أن أسئلة مادتي الفيزياء والأحياء للقسمين الأدبي والعلمي جاءت صعبة نسبياً، وذلك ضمن سلسلة امتحانات الصف الثاني عشر للفصل الدراسي الأخير للعام الدراسي الجاري. دون غياب وقالت وفاء إبراهيم مديرة مدرسة الغبيبة للتعليم الثانوي :” سادت لجان الأدبي في بادئ الأمر أجواء من التساؤلات وشيء من التوتر إلا أن الطالبات استطعن تدارك الأمر وسارت الأمور على ما يرام” حيث أجمعت الطالبات على أن أسئلة الامتحان كانت صعبة بعض الشيء ، كما اشتكى عدد منهن من صغر حجم مساحة الإجابة التي تم توفيرها في الورقة الامتحانية”. وأوضحت أن المدرسة تضم نحو ثماني لجان امتحانية، أربع منها للقسم العلمي، وأربع لجان للقسم الأدبي وتضم كافة اللجان نحو 150 طالبة، مبينة أنه كان هناك التزام واضح من قبل الطالبات في الحضور لأداء الامتحانات ولم تكن هناك حالات غياب مفاجئة. ووجهت مديرة مدرسة الغبيبة للتعليم الثانوي نصيحة للطالبات بأن يقمن بمراجعة النماذج الامتحانية التي يتم إدراجها على منتدى منطقة الشارقة التعليمية ، مشيرة إلى أن أغلب الأسئلة تأتي مشابهة بشكل كبير للأسئلة التي في الورقة الامتحانية فضلا عن أنها تأتي في نفس مستوى الصعوبة بالتالي يتدرب الطالب عليها أثناء المذاكرة ، وتصبح في منتهى السهولة بالنسبة إليه خلال الامتحان. في حين أكد خلفان الرويمة مدير مدرسة الخليج العربي الثانوية على أن أسئلة مادتي الأحياء والفيزياء كانت متوسطة الصعوبة ، وقد واجه عدد من الطلبة شيئاً من الصعوبة في عملية الإجابة ، إلا أن اللجان بشكل عام سادتها أجواء من الهدوء العام، كما كان هناك التزام من قبل الطلبة، ولم يكن هناك حالات غياب من دون عذر. الورقة الامتحانية إلى ذلك أكد عدد من طالبات الثاني عشر من القسمين العلمي والأدبي أن أسئلة الامتحان جاءت في مستوى الطالب المتوسط، وأعربت أحلام عبد الفتاح من القسم العلمي أن أسئلة امتحان مادة الأحياء كانت تتميز بالدقة وتحتاج إلى تركيز كبير في عملية الحل، مشيرة إلى أن الأجواء في لجنتها كانت مستقرة إلى حد ما. وبدورها قالت الطالبة فاطمة محمد من القسم الأدبي :” كانت أسئلة مادة الفيزياء صعبة إلى حد ما، واحتاجت عملية الإجابة إلى دقة وتركيز، كما ان طباعة الورقة الامتحانية، وتوزيع مساحات الإجابة لم تكن مدروسة بصورة جيدة “. وفي لجان الامتحان بعجمان قالت أمينة خميس مديرة مدرسة عجمان الثانوية للبنات إن امتحان الأحياء فاجأ الطالبات فقد لمسوا فيه نوع من الصعوبة، حيث اهتمت الأسئلة بالتفاصيل وتحتاج إلى تركيز خلافاً لما جرى عليه سير الامتحانين السابقين من مباشرة وسهولة وكذلك بالنسبة لطالبات القسم الأدبي فقد كان الامتحان صعباً، مما استدعى بقاء الطالبات حتى انتهاء الزمن المخصص للامتحان. ومن جانبها قالت مريم خلفان البدواوي مساعد مدير بمنطقة مزيرع للتعليم الأساسي والثانوي في عجمان إنه لم تصدر أي شكاوى من طالبات القسم الأدبي والعلمي بشأن امتحانات اليوم، مشيرة إلى أن انطباعات بعض الطالبات من صعوبة الامتحان لا تعتبر مقياساً حقيقياً عن مستوى الامتحان فمعظمهن لم يدرسن بصورة جدية أو لعدم الاستعانة بالنماذج والتدرب عليها ، كما أن غالبيتهن سجلن نسبة غياب عالية في الأيام الأخيرة من الدراسة وهي فترة المراجعات كما صدرت الشكاوى من صعوبة الامتحان من طالبات المنازل نظرا لوضعهن المختلف. الوقت لم يكن كافياً كما أجمع طلبة الصف الثاني عشر للقسم العلمي بالمدارس الثانوية في أم القيوين، على سهولة أسئلة امتحان مادة الأحياء، التي خلت من الغموض والتعقيدات، مؤكدين أن نتائج الامتحان ستكون رصيدا قويا لزيادة نسبة معدلات النجاح في نهاية العام. فيما واجه عدد من طلبة الثاني عشر في القسم الأدبي أم القيوين، صعوبة في مادة امتحان الفيزياء، التي جاء بعض أسئلتها غامضة وتحتاج إلى تفكير وجهد، كما أن الوقت لم يكن كافياً للإجابة عن جميع الأسئلة والمراجعة عليها بصورة جيدة. وقال حسن علي بله مدير مدرسة الراعفة للتعليم الأساسي والثانوي في أم القيوين، إن طلاب الصف الثاني عشر للقسم العلمي أدوا امتحان أمس بشكل جيد دون أن يواجهوا أي صعوبة أو مشاكل. وأكد أن طلبة القسم الأدبي لم يتقدموا بشكاوى حول صعوبة امتحان الفيزياء، حيث خرج معظم الطلاب دون أن يعلقوا على الأسئلة. وقال الطالب محمد سالم من القسم الأدبي في أم القيوين إن أسئلة امتحان مادة الفيزياء جاءت صعبة، حيث لم يستطع الإجابة عنها بصورة صحيحة، عكس الامتحانات السابقة التي جاءت سهلة. وأكد الطالب صالح الجعيدي من القسم العلمي في أم القيوين أن أسئلة امتحان الأحياء، جاءت سهلة وخالية من الغموض ، واستطاع الإجابة عنها وقام بمراجعتها. إلى ذلك أكدت منطقة الفجيرة التعليمية عدم تلقيها أي شكاوى فيما يخص امتحانات يوم أمس في مادتي الفيزياء والأحياء ، مشيرة إلى أن الامتحانين كانا في مستوى الطالب المتوسط، وقال جمعة خلفان الكندي مدير تعليمية الفجيرة إن مركز الامتحانات لم يتلق أي شكوى من الطلاب وأولياء أمور بشأن وجود صعوبة أو لبس في الأسئلة. وقال رياض فارس الأحمد موجه مادة الأحياء بمنطقة الفجيرة التعليمية إن الامتحان يتماشى مع جميع المستويات، وقد جاءت الفقرة الثانية من السؤال الرابع والسؤال رقم 33 و 34 و 41 للطلبة المتميزين لكونه يعتمد على قدرات الذكاء والتطبيق لدى الطالب. من جانبه قال فؤاد ياسين موجه مادة الفيزياء بمكتب الشارقة التعليمي جاءت الأسئلة متنوعة، وإن هناك طلاباً سوف يحصلون على الدرجات الكاملة في مادة الفيزياء. وقال الطالب ماجد سالم الزحمي من القسم العلمي إن امتحان الأحياء كان سهلا ولا توجد به أي صعوبة وقد أنهيت الإجابة عليه في ساعة ولم ألاحظ وجود مشكلات بين زملائي. كما أكد محمد عبد الله المدني من القسم الأدبي سهولة امتحان مادة الفيزياء وعدم وجود أي عقبة في الورقة وقد أنهى الطلاب الامتحان قبل الوقت المحدد وبعضهم في حدود الوقت المتاح. الورقة متوازنة من جانبهم قال معلمون ومعلمات في منطقة رأس الخيمة إن النتائج الأولية الخاصة بطلبة القسم العلمي بمادة الفيزياء جاءت ممتازة ومبشرة حيث حصد عدد كبير من طلاب وطالبات القسم الدرجات الكاملة بالاختبار، مشيرين إلى أنه من المتوقع أن ينتهي المعلمين من التصحيح والتدقيق الخاصة بالمادة صباح اليوم. وفي السياق نفسه أكد طلاب وطالبات شهادة الثانوية العامة بمنطقة رأس الخيمة التعليمية عن رضاهم النسبي حول الورقة الامتحانية الخاصة بمادة الأحياء والتي تخلت عن الأسلوب التقليدي القديم المعتمد على الحفظ أكثر من الفهم والاستنتاج، باستثناء طلبة القسم الأدبي حيث جاءت الشكاوى فردية حول مادة الفيزياء. وأوضح عدد من طلبة القسم الأدبي، أن ورقة الامتحان الخاصة بالفيزياء جاءت متوسطة، ولم تكن هناك أسئلة صعبة جداً ولكن الأمر الوحيد الذي أربكهم في الورقة الامتحانية طول الأسئلة المطلوبة والتي كانت تحتاج لوقت إضافي للإجابة عنها بشكل مفصل. وقال نبيه أبو مطر موجة الأحياء بمنطقة رأس الخيمة التعليمية إن لجنة المراقبة “الكنترول” بالمنطقة والخط الساخن لم تتلق أي شكاوى أو استفسار حول صعوبة وغموض الورقة الامتحانية ، موضحاً أن معلمي المادة أكدوا أن أسئلة المادة لم تشبها أي شوائب بالقسم العلمي وتميزت بالوضوح التام كما أن توزيع الدرجات جاء بشكل عادل جداً ، موضحاً أن “كنترول” امتحان الأحياء لم يتلق شكاوى حول صعوبة الامتحان والسبب في ذلك أن واضعي الامتحان راعوا في الورقة الامتحانية عدة جوانب فقد كانت مدروسة بشكل دقيق ومتوازنة. النماذج الامتحانية قدمت 80% من الأسئلة أشار الطالب علي محمد من القسم العلمي في أم القيوين إلى أن معظم طلبة العلمي بدت عليهم علامات السعادة والفرح بعد امتحان الأحياء، لافتاً إلى أن الأسئلة كانت متقاربة من نماذج وزارة التربية والتعليم التي طرحتها في الموقع الإلكتروني. وقال سعيد عبد الله الكتبي طالب في القسم الأدبي إن امتحان الفيزياء رغم أنه لم يكن مباشراً إلا أنه مع التركيز تمكن من استيعاب الأسئلة وحلها، خاصة أن 80% من أسئلة الامتحان لم تخرج عن إطار النماذج الامتحانية التي طرحتها الوزارة عبر موقعها الإلكتروني وأكد أن بساطة المواد العلمية في القسم الأدبي فرصة لاستغلالها لنيل الدرجات ورفع نسبتنا التراكمية.
المصدر: إمارات الدولة
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©