لندن (أ ف ب)
تدهور سعر صرف اليورو أمس إلى ما دون 1,15 دولار للمرة الأولى منذ نوفمبر 2003، بسبب احتمال إعلان البنك المركزي الأوروبي عن مشتريات أصول الأسبوع المقبل.
وتسارع تراجع اليورو أمام الدولار أمس، بينما زادت التكهنات حول إعلان البنك المركزي الأوروبي شراء أصول بينها ديون سيادية في ختام الاجتماع المقبل للجنة السياسة النقدية الخميس. وتهدف مشتريات الأصول إلى تحفيز النشاط الاقتصادي، وقد يكون لها أثر جانبي يتمثل في إضعاف قيمة اليورو.
عدد اليوم
