الجمعة 29 مارس 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
علوم الدار

نائب رئيس الدولة يكرم كوكبة مـن الأوائل لدورهم النوعي في دعم القراءة على مختلف الصعد

نائب رئيس الدولة يكرم كوكبة مـن الأوائل لدورهم النوعي في دعم القراءة على مختلف الصعد
29 نوفمبر 2016 09:20
بدأ الحفل بتكريم 6 شخصيات من الأوائل والرواد في دعم الأدب والثقافة في الدولة، والذين كان لهم دور كبير ونوعي في دعم القراءة على مختلف الصعد. وتضمنت قائمة المكرمين: &bullعبدالحميد أحمد: أول رئيس لاتحاد كتاب وأدباء الإمارات. شكل اسمه علامة فارقة في الصحافة الإماراتية، ويعد من مؤسسي فن القصة القصيرة في الإمارات ومن أبرز كتابها في المنطقة. يترأس حالياً صحيفة «الجلف نيوز». &bullحبيب الصايغ: أول إماراتي يشغل منصب الأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب. شاعر وكاتب وأديب، حاز العام 2007 على جائزة الإمارات التقديرية في الآداب. له العديد من الإصدارات الأدبية والشعرية. &bullالراحل سلطان العويس: أول من أنشأ جائزة أدبية وهي جائزة العويس. يعد الراحل أحد رواد النهضة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية في الإمارات، وله مساهمات في العديد من النواحي الإنسانية والأدبية في المنطقة. أسس جائزة العويس العام 1987 بهدف تكريم المبدعين العرب في المجالات الفكرية والأدبية. تسلم الميدالية معالي عبدالرحمن بن محمد العويس، وزير الصحة ووقاية المجتمع.&bullمكتبة دبي العامة: أول مكتبة عامة بالمفهوم الحديث في علم المكتبات. تعد مكتبة دبي التي تتولى إداراتها هيئة دبي للثقافة والفنون أقدم وأول مكتبة عامة في الإمارات بالمفهوم العلمي للمكتبات العامة، أنشئت العام 1963. تسلم الميدالية عبدالغفار حسين، أحد مؤسسي المكتبة. &bullحفصة سرور: أصغر كاتبة. تعتبر حفصة، ذات الستة أعوام، أصغر كاتبة في الإمارات، حيث يضم رصيدها الإبداعي ثلاث قصص منشورة. &bullمعرض أبوظبي الدولي للكتاب: أول معرض كتاب في الدولة. أطلقه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان العام 1981 تحت اسم «معرض الكتاب الإسلامي»، ثم ما لبث أن تحول إلى «معرض أبوظبي الدولي للكتاب» العام 1986. تسلم الميدالية محمد خليفة أحمد المبارك، رئيس هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة. كما تم خلال الحفل تكريم عدد من الشخصيات والجهات الحكومية الاتحادية والمحلية، ومؤسسات القطاع الخاص، والمدارس والجامعات، والتي كانت لها مبادرات متميزة في التشجيع على القراءة وتعزيزها في المجتمع، حيث شملت قائمة المكرمين في أوائل الإمارات 2016 كلا من: &bullميثاء هزيم المسافري: أفضل أم داعمة للقراءة. نفذت العديد من المبادرات لتشجيع القراءة بين أطفالها وأقرانهم مثل تطوير تطبيقات وبرامج إلكترونية تجذب مختلف فئات المجتمع للقراءة، وإعداد حصص مبتكرة للتشجيع على القراءة. &bullوزارة الداخلية: أفضل جهة اتحادية في التشجيع على القراءة ضمن المسؤولية الاجتماعية. نفذت الوزارة خلال عام القراءة 81 مبادرة، شملت الموظفين والمتعاملين والمجتمع بشكل عام والأطفال والطلاب والمؤسسات الإصلاحية وذوي التحديات الخاصة بشكل خاص، حيث بدأ الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية دعم عام القراءة عبر مليون كتاب بقيمة خمسة ملايين درهم، لتطلق الوزارة لاحقاً مبادرة «اقرأ مع الشرطة»، والمكتبة المتنقلة للطلاب التي استفاد منها 4000 طالب، و«أبناء الشرطة يقرؤون»، بالإضافة إلى مسابقة قراءة لنزلاء المؤسسة العقابية والإصلاحية وأخرى لتعزيز القراءة لدى المتعاملين. تسلم الجائزة الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية. &bullمدرسة السلمة للتعليم الثانوي في أم القيوين: أفضل مدرسة حكومية في التشجيع على القراءة. أعدّت مدرسة السلمة بالتزامن مع عام القراءة خطة متكاملة لدعم القراءة بين طلابها وأولياء الأمور والمجتمع. &bullأيوب يوسف: أفضل شخصية في التشجيع على القراءة على مواقع التواصل الاجتماعي. إعلامي ومذيع، اجتذب آلاف المتابعين في حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي بإظهاره جماليات اللغة العربية من خلال وسم «ثوان-في-حب-اللغة-العربية»، حاصداً أكثر من 192 ألف متابع على حسابه على موقع «انستغرام» و25 ألف متابع على موقع «تويتر». &bullتلفزيون الشارقة: أفضل محتوى إعلامي داعم للقراءة. حرص تلفزيون الشارقة منذ انطلاقته العام 1989 على ترسيخ موقعه كمنبر لتقديم قيمة ثقافية نوعية من خلال العديد من البرامج والتغطيات الخاصة بالفعاليات الفكرية والأدبية، إضافة إلى اللقاءات مع نخبة من أهم الكتاب والمثقفين في العالم العربي. أطلق التلفزيون برنامج «أطفالنا والكتاب» لمواكبة فعاليات عام القراءة، وبهدف تعريف الأطفال بالكتاب وأهميته وغرس شغف القراءة لديهم. تسلم الجائزة الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي، رئيس مؤسسة الشارقة للإعلام. &bullمؤسسة الفجيرة للموارد الطبيعية: أفضل جهة محلية في التشجيع على القراءة في إمارة الفجيرة. نفذت الفجيرة للموارد الطبيعية خلال عام القراءة 13 مبادرة متنوعة لدعم القراءة بين موظفيها وشرائح مختلفة من المجتمع . تسلم الجائزة المهندس محمد سيف الأفخم، رئيس مجلس إدارة المؤسسة. &bullجامعة الإمارات: أفضل مكتبة جامعية في التشجيع على القراءة. نظمت مكتبة جامعة الإمارات العديد من الأنشطة والفعاليات القرائية المتميزة والمتنوعة، من بينها المشاركة في فعالية «الإمارات تقرأ» مع بلدية العين. تسلم الجائزة الدكتور محمد البيلي مدير الجامعة. &bull الدكتور جمال سند السويدي: مفكر وخبير استراتيجي، يشغل منصب مدير عام مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية. له عدد من الإصدارات العلمية والفكرية مثل السراب و(مجتمع الإمارات: نظرة مستقبلية)، و(وسائل التواصل الاجتماعي ودورها في التحولات المستقبلية: من القبيلة إلى الفيسبوك)، كما أنه كتب عدة مقالات نشرت في العديد من المجلات والدوريات العالمية، وشارك في عدد من المؤتمرات المحلية والدولية والحلقات الدراسية العالمية. يكتب الدكتور جمال مقالا شهريا في جريدة الاتحاد. &bullشركة اتصالات: أفضل مبادرة للقطاع الخاص في تشجيع الأطفال على القراءة. هي الراعي الرسمي لجائزة اتصالات لكتاب الطفل، وتبلغ قيمة رعايتها السنوية مليوني درهم إماراتي. انطلقت الجائزة المخصصة لأدب الأطفال في العالم العربي العام 2009 بهدف إثراء ثقافة القراءة باللغة العربية عند الأطفال، وذلك من خلال دعم وتحفيز العاملين في مجال صناعة أدب الطفل لتقديم كتب باللغة العربية ذات جودة عالية. بلغ عدد الفائزين بالجائزة 29 من بين أكثر من 650 مشاركة. تسلم الجائزة المهندس صالح عبدالله العبدولي، الرئيس التنفيذي لاتصالات. &bullقناة سما دبي: أفضل قناة تلفزيونية في التشجيع على القراءة. تميزت سما دبي بدعم عام القراءة من خلال تصميم 31 إعلاناً للترويج للقراءة، تم عرضها 1577 مرة. كما خصصت القناة أربعة برامج متخصصة في القراءة. تسلم الجائزة أحمد سعيد المنصوري، المدير العام للقنوات التلفزيونية والإذاعية في مؤسسة دبي للإعلام. &bullمجلس أبوظبي للتعليم: أفضل مبادرة محلية في التشجيع على القراءة في إمارة أبوظبي،. أطلق مجلس أبوظبي للتعليم حملة «أبوظبي تقرأ» العام 2013 بالتعاون مع عدد من الجهات والمؤسسات الحكومية والمجتمعية لنشر ثقافة القراءة وحب المطالعة بين طلاب المدارس والمجتمع المحلي. وينظم المجلس ضمن حملة &ldquoأبوظبي تقرأ 2016، بادرة مبتكرة لتشجيع الطلاب على حب اقتناء الكتب من خلال توفير حافلة مزينة بالرسوم والألوان وشاشات العرض والكثير من القصص. كما توفر حملة «أبوظبي تقرأ» هذا العام كتباً في الحافلات المدرسية لتكون في متناول الطلاب. تسلم الجائزة معالي الدكتور علي راشد النعيمي، مدير عام المجلس. &bullأسماء المطوع: أفضل مبادرة فردية في التشجيع على القراءة، وهي صالون الملتقى الأدبي. أسسته في أبوظبي العام 1999 ليكون ملتقى نسائيا معنيا بتعزيز دور المرأة العربية كرافد مهم في حركة التطور الإنسانية والأدبية والثقافية محلياً وعربياً وعالمياً. &bullهيئة كهرباء ومياه دبي: أفضل مبادرة محلية في التشجيع على القراءة ضمن المسؤولية الاجتماعية. من أهم المبادرات التي تبنتها كهرباء ومياه دبي خلال عام القراءة تنظيم معرض «القراءة طاقة إيجابية» للتشجيع على القراءة في أجواء ملهمة. تسلم الجائزة سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للهيئة. &bullمشروع ثقافة بلا حدود: أفضل مبادرة محلية في التشجيع على القراءة في إمارة الشارقة. ثقافة بلا حدود مشروع مبتكر أطلقته حكومة الشارقة العام 2008، وحقق أرقاما قياسية في عدد الكتب الموزعة، والذي بلغ 1.5 مليون كتاب تم توزيعها مجاناً، تسلم الجائزة راشد الكوس مدير عام المشروع. &bullدائرة التنمية الاقتصادية في رأس الخيمة: أفضل جهة محلية في التشجيع على القراءة في إمارة رأس الخيمة. حققت دائرة التنمية الاقتصادية في رأس الخيمة جهوداً متميزة في تعزيز سلوك القراءة لدى موظفيها وكافة فئات المجتمع خلال عام القراءة. تسلم الجائزة الشيخ محمد بن كايد القاسمي، رئيس الدائرة. &bullوزارة التربية والتعليم: أفضل مبادرة اتحادية في تشجيع الطلاب على القراءة. تنوعت المبادرات التي نفذتها الوزارة بالتزامن مع عام القراءة بين تطوير المناهج، وتعزيز المحتوى، وتشجيع القراءة باللغتين العربية والإنجليزية، وتشجيع الكتابة والتأليف وغيرها. تسلم الجائزة معالي حسين بن إبراهيم الحمادي، وزير التربية والتعليم. * صحيفة الخليج: أفضل صحيفة في الترويج الإعلاني لعام القراءة. صممت الخليج 30 إعلاناً بمناسبة «عام القراءة»، نُشرت 100 مرة خلال العام، لتكون بذلك الصحيفة ذات العدد الأكبر من الإعلانات الترويجية لعام القراءة. تأسست صحيفة «الخليج»العام 1970. تسلم الجائزة عمران عبدالله عمران تريم، نائب رئيس مجلس إدارة دار الخليج للصحافة والطباعة. &bullطيران الإمارات/&rlm&rlm&rlm&rlm&rlm Google: أفضل مبادرة للقطاع الخاص في التشجيع على القراءة. اشتركت طيران الإمارات مع Google في إطلاق مبادرة «هيا نحتفل بعام القراءة» طوال شهر أكتوبر الماضي بهدف الوصول إلى الملايين من مستخدمي الهواتف الذكية في المنطقة، وجعل الوصول إلى الكتب الإلكترونية الصادرة باللغة العربية أكثر سهولة، وذلك من خلال تخفيضات تصل إلى 90% على أسعار الكتب الإلكترونية المتوفرة في متجر Google Play. تسلم الجائزة كل من سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران الرئيس الأعلى لمجموعة طيران الإمارات، ولينو كاتاروتزي، المدير العام في جوجل للشرق الأوسط. &bullالهيئة العامة لتنظيم قطاع الاتصالات: أفضل جهة اتحادية في تشجيع موظفيها على القراءة. نفذت الهيئة بالتزامن مع عام القراءة مبادرات مميزة ومتعددة لتشجيع موظفيها على القراءة. تسلم الجائزة محمد أحمد القمزي، رئيس مجلس الإدارة. &bullمدرسة البحث العلمي في دبي: أفضل مدرسة خاصة في التشجيع على القراءة. وفرت مدرسة البحث العلمي في دبي بيئة محفزة للتشجيع على القراءة داخل المدرسة وخارجها، وعلى المستوى المحلي والعربي وبين الجاليات العربية في دول مثل الهند وباكستان والنرويج. شاركت في مشاريع متنوعة مثل «تحدي القراءة العربي» وحرصت على إشراك أكبر عدد من الطلبة في التحدي. تسلمت الجائزة ليلى الزبيدة، رئيسة قسم المنهاج العربي في المدرسة. &bullتلفزيون أبوظبي: أفضل برنامج تلفزيوني في التشجيع على القراءة، وهو برنامج «أبوظبي تقرأ»، حيث يعد البرنامج من أبرز مساهمات«شبكة قنوات تلفزيون أبوظبي للإعلام»للاحتفاء بعام القراءة، حيث يعّرف البرنامج بأهم الكتب في العالم العربي ويحاور مؤلفيها، ويغطي الفعاليات والمبادرات الوطنية الخاصة بعام القراءة. حقق برنامج «أبوظبي تقرأ» نجاحاً كبيراً، محلياً وعربياً، ليحصد نسبة مشاهدة عالية، ويحقق تفاعلاً من المتابعين على قنوات التواصل الاجتماعي. تسلم الجائزة عبد الهادي الشيخ، المدير التنفيذي لدائرة التلفزيون في أبوظبي للإعلام. &bullالمجلس الإماراتي لكتب اليافعين: أفضل جهة نفع عام في التشجيع على القراءة لليافعين. عمل المجلس الإماراتي لكتب اليافعين منذ تأسيسه العام 2010، على تنفيذ عدة مشاريع وحملات لترويج وتعزيز القراءة، مثل حملة«اقرأ احلم ابتكر»، التي نفذت منذ انطلاقها العام 2013 حتى اليوم 116 قراءة قصصية في مختلف مدارس الدولة لأكثر من ثلاثة آلاف شخص. تسلمت الجائزة مروة العقروبي، رئيس مجلس إدارة المجلس. &bullمشروع كلمة: أفضل مؤسسة تدعم نشر كتب الأطفال. كلمة هي مبادرة تابعة لهيئة أبو ظبي للسياحة والثقافة، أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة العام 2007 لإحياء حركة الترجمة في العالم العربي ودعم الحراك الثقافي فيها. يختص المشروع بتمويل ترجمة ونشر مختارات من أهم المؤلفات الكلاسيكية والمعاصرة من عدة لغات عالمية بهدف توفير خيارات واسعة للقراء، خاصة الأطفال. بلغ مجموع الكتب التي نشرها للأطفال 228 كتاباً. وبلغ عدد الكتب المطروحة عبر منصة كلمة نحو 900 كتاب في العام 2016. تسلم الجائزة سيف سعيد غباش، المدير العام لهيئة أبوظبي للسياحة والثقافة. &bullشيخة أحمد محمد عبدالرحمن: أفضل مدرس في التشجيع على القراءة. أعدّت خطة متكاملة لتشجيع القراءة داخل المجتمع المدرسي بالتزامن مع عام القراءة، ونفذت عددا من المبادرات والبرامج للترويج لثقافة القراءة منها إصدار كتيب حول«فن القراءة»، وتنظيم برامج قرائية لذوي الاحتياجات الخاصة، وتنظيم معرض للكتب المستعملة، إضافة إلى تنظيم رحلات قرائية في الحدائق والمتنزهات. &bullصحيفة الإمارات اليوم: أفضل صحيفة في تشجيع القراءة لدى الأطفال. قامت الإمارات اليوم بالتزامن مع عام القراءة بنشر كتاب أسبوعي للأطفال، يُوزّع مجاناً لتشجيعهم على القراءة. كما صممت 5 إعلانات ترويجية نُشرت 81 مرة، إلى جانب نشر عشرات المقالات والتحقيقات التي ناهز عددها 152. صحيفة الإمارات اليوم تصدر منذ العام 2005. تسلم الجائزة سامي الريامي، رئيس تحرير الصحيفة. &bullمعرض الشارقة الدولي للكتاب: أكبر معرض كتاب في الوطن العربي. يعد المعرض الذي تنظمه سنوياً هيئة الشارقة للكتاب، علامة فارقة في تاريخ الثقافة العربية، إذ استطاع أن يجمع تحت مظلته التي امتدت على مدى 35 عاماً الملايين من عناوين الكتب والزائرين، وعشرات الآلاف من العارضين والناشرين. شارك في المعرض في دورته الأخيرة الـ 35 أكثر من 1500 دار نشر من 64 دولة، وارتاده أكثر من 1.4 مليون زائر. تسلم الجائزة فاضل بوصيم، نائب مدير إدارة المكتبات في هيئة الشارقة للكتاب. &bullوزارة الثقافة وتنمية المعرفة: أفضل مبادرة اتحادية في التشجيع على القراءة. نفذت الثقافة وتنمية المعرفة باقة واسعة من المبادرات لتعزيز القراءة ضمن برنامجها للثقافة المجتمعية، والذي استهدف كافة فئات المجتمع من أطفال وطلاب وأهالي وعمال وذوي احتياجات خاصة، حيث شملت المبادرات«اقرأ لطفلك»، و«القراءة متعة»، و«براعم القراءة»، و«سرد قصة»، و«فنون القراءة الابتكارية»وغيرها، ليبلغ إجمالي المشاركين في الأنشطة المختلفة عبر عام القراءة ما يزيد على 30 ألف مشارك. تسلم الجائزة معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير الثقافة وتنمية المعرفة. &bullالمدرسة الأسترالية الدولية في الشارقة: أفضل مكتبة مدرسية في التشجيع على القراءة. عملت المدرسة الاسترالية بالتزامن مع عام القراءة على تطوير خطة متكاملة لتشجيع القراءة بين الطلبة، فنفذت العديد من البرامج والفعاليات المستدامة لتعزيز القراءة أثناء اليوم الدراسي وخارجه، وتنظيم حصص دراسية حرة داخل المكتبة للبحث والقراءة، إضافة إلى تنظيم أكثر من معرض للكتاب على مدار العام الدراسي، متاح للطلبة والمجتمع المحلي. تسلمت الجائزة هدى عامر سرايب، مديرة قسم اللغة العربية في المدرسة. &bullعلي أبو الريش: روائي وشاعر وإعلامي، ويعد من أبرز الكتاب الذين صاغوا المشهد الأدبي الإماراتي. يضم رصيده الأدبي مسرحيتين ومئات المقالات وعشر روايات، من بينها رواية«الاعتراف»التي اختيرت ضمن أفضل مئة رواية عربية. استطاع أبو الريش أن يضع الرواية الإماراتية على خريطة السرد العربي، ليلهم بأعماله عشرات الروائيين والروائيات الشباب. نال جائزة الإمارات التقديرية للعلوم والفنون والآداب عام 2008. &bullمؤسسة الإمارات للآداب: أفضل جهة نفع عام في التشجيع على القراءة. تهدف الإمارات للآداب منذ تأسسيها عام 2013، إلى دعم الأدب والثقافة في الدولة وخارجها، وتشجيع النشء على المطالعة. وتتبنى المؤسسة العديد من المبادرات المتميزة مثل أسبوع اللغة العربية، ومؤتمر الترجمة الدولي، ومؤتمر النشر، بالإضافة لنوادي الكتاب ودورات الكتابة الإبداعية. كما تشرف المؤسسة على إدارة مهرجان طيران الإمارات للآداب، وتنفذ مبادرة ترجمة التي تهدف إلى إحياء حركة الترجمة، وزيادة معدلات القراءة باللغة العربية. تسلمت الجائزة إيزابيل بالهول، المديرة التنفيذية للمؤسسة. &bullدائرة الآثار والتراث في أم القيوين: أفضل جهة محلية في التشجيع على القراءة في إمارة أم القيوين. نفذت الآثار والتراث في أم القيوين مبادرات متنوعة بهدف بناء جيل واعٍ ومثقف محب للقراءة، أولها«لغتي هويتي»، والتي استهدفت عدداً كبيراً من المدارس، وخلقت روح التنافس بين الطلاب، تلتها مبادرة«مقيظ الحصن»في الإجازة الصيفية، والتي شملت عدداً من الفعاليات والورش الداعمة للقراءة، ليبلغ العدد الكلي للمشاركين في هذه المبادرات ما يفوق 2000 طالب. تسلمت الجائزة علياء محمد الغفيلي، مدير دائرة الآثار والتراث في أم القيوين. &bullصحيفة الاتحاد: أفضل صحيفة في توفير الدعم الاستراتيجي لمبادرات عام القراءة. واكبت الاتحاد الفعاليات الخاصة بعام القراءة عبر توزيع كتاب شهري بالتعاون مع هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة، بالإضافة إلى نشر العديد من المقالات والمتابعات حول موضوع القراءة. بلغ حجم التغطيات لفعاليات عام القراءة 434 موضوعاً اتسمت بالشمولية. صدر العدد الأول من صحيفة «الاتحاد» العام 1969، وكانت أسبوعية قبل أن تصبح يومية العام 1971. تسلم الجائزة محمد الحمادي، رئيس تحرير الصحيفة. &bullهيئة الطرق والمواصلات في دبي: أفضل جهة محلية في التشجيع على القراءة في إمارة دبي. نفذت الطرق والمواصلات مبادرات متنوعة ومبتكرة في عام القراءة استهدفت فئات مختلفة من المجتمع، فعملت على نشر «مكتبات متنقلة في 4 محطات للمترو»، وإثراء مكتبات المدارس الحكومية في منطقة حتا بـ 400 كتاب، ليستفيد منها 2000 طالب، إضافة إلى «الكتب الرقمية في وسائل المواصلات العامة»، وغيرها من المبادرات والتي استفاد منها آلاف المشاركين، وتفاعل معها عبر قنوات التواصل الاجتماعي ما يزيد على 20 ألف متابع. تسلم الجائزة مطر الطاير، المدير العام ورئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات. &bullد. حمد الحمادي: كاتب وروائي، صدرت له عدة إصدارات أشهرها رواية ريتاج العام 2014 التي دشن من خلالها الأدب السياسي في الإمارات، وكانت أول رواية سياسية عن الدولة. في العام 2016 تحويلها إلى مسلسل«خيانة وطن» كأول مسلسل وطني سياسي في تاريخ الدراما الإماراتية، 2016. صدرت له في العام 2015 رواية «لأجل غيث» التي تعتبر أول رواية إماراتية تتناول قضية انخراط الشباب الإماراتيين في التنظيمات الإرهابية. &bullوزارة الصحة ووقاية المجتمع: أفضل مبادرة اتحادية في تشجيع الطفولة المبكرة على القراءة. نفذت الوزارة مجموعة من المبادرات المميزة والنوعية بالتزامن مع عام القراءة، شملت مبادرة«نبض القراءة»و«المكتبة الإلكترونية»و«المكتبة المتنقلة»و«بنك الأبحاث الإلكتروني»وغيرها، وكان أبرز هذه المبادرات مبادرة«كتابي الأول» التي استهدفت غرس القراءة في الطفولة المبكرة من خلال توفير 5000 حقيبة معرفية للمواليد الجدد. تسلم الجائزة الدكتور حسين عبدالرحمن الرند، الوكيل المساعد لقطاع المراكز والعيادات الصحية والصحة العامة. &bullصحيفة البيان: أفضل صحيفة في التغطيات الإعلامية الخاصة بالقراءة. تميزت البيان في متابعة مبادرات وبرامج«عام القراءة»، حيث بلغ عدد المقالات والتقارير والتحقيقات المنشورة فيها للفعاليات والأنشطة الخاصة بعام القراءة 1992 مادة، وهو العدد الأكبر من التغطيات على مستوى الصحف في الدولة. تأسست صحيفة البيان عام 1980. تسلمت الجائزة منى بوسمرة، رئيس التحرير المسؤول في الصحيفة. &bullجامعة زايد: أفضل مبادرة جامعية في التشجيع على القراءة، وهي مبادرة«خير جليس». تميزت المبادرة بتنوع الفعاليات، وامتدادها على مدار العام، وإبراز البعد المجتمعي فيها. تضمنت عدة مشاريع، أهمها مشروع «كلمة» لتوفير 50 كتاباً حول النثر الأدبي تقوم الطالبات بتلخيصه ومناقشته، ومشروع«المكتبة الإنسانية» لتسليط الضوء على الكتب التي أثّرت في مسيرة الأساتذة ضمن جلسات حوارية، و«الأسبوع الخيري» لبناء ركن للقراءة خاص بالأطفال في المستشفيات، وتنظيم مسابقة كتابة قصة خيالية«خراريف»من الثقافة الإماراتية، وغيرها من المشاريع. تسلم الجائزة االدكتور رياض المهيدب، مدير الجامعة. &bullمؤسسة عجمان للتنظيم العقاري: أفضل جهة محلية في التشجيع على القراءة في إمارة عجمان. نفذت عجمان للتنظيم العقاري خلال عام القراءة ثماني مبادرات متنوعة ومبتكرة للتشجيع على القراءة شملت«اقرأ لتحيا»، و«جدارية كتاب»، و«جلسة حول كتاب»، وغيرها من المبادرات التي استهدفت غرس حب القراءة بين الموظفين وعائلاتهم بصورة خاصة، والمجتمع بصورة عامة. تسلم الجائزة يافع عيد الفرج، المدير التنفيذي للمؤسسة. &bullصفية الشحي &ndash أفضل إعلامي في التشجيع على القراءة. حرصت منذ بداياتها على تقديم البرامج النوعية والهادفة، لتبرز شخصيتها من خلال برنامج»أبوظبي تقرأ«على تلفزيون أبوظبي، والذي تابعت من خلاله فعاليات«عام القراءة» وأنشطته المختلفة، واحتفت بالقراءة وصانعيها من خلال محاورة نخبة من الكتاب المبدعين وأهم الأدباء والمثقفين.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©