رغم ما يقال عن الوجوه الجديدة التي ظهرت في البطولة، والتي يتفق أو يختلف حولها آراء النقاد، يبقى هناك اتفاق على أن مونديال البرازيل، قدم بالفعل للعالم مواهب قادمة بقوة إلى «ساحة الساحرة المستديرة»، جيمس رودريجز وأهدافه الساحرة مع المنتخب الكولومبي له حضوره المتميز، وأيضاً ممفيس لاعب هولندا، بالإضافة إلى ساخو لاعب فرنسا صاحب الأداء الرشيق والقوة الجسمانية، حتى من بين المنتخبات التي ودعت مبكراً، لا يمكننا أن ننسى رحيم ستيرلينج لاعب ليفربول ومنتخب إنجلترا أو زميله ستوريدج، كما لن ننسى الظهور المتميز للمنتخبين السويسري والبلجيكي، وبعض لاعبيهم مثل هازارد وكومباني على وجه التحديد. (ريو دي جانيرو - الاتحاد)
عدد اليوم
