الأربعاء 24 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

«عروس الميك أب» و «مكافحة التحرش» .. منوعات تستقطب القراء

«عروس الميك أب» و «مكافحة التحرش» .. منوعات تستقطب القراء
28 سبتمبر 2010 12:16
أبوظبي (الاتحاد) - استقطبت الأخبار المنشورة الأسبوع الماضي في قسم «الاتحاد نت» اهتمام قراء موقع «الاتحاد» الإلكتروني، وكان أبرز هذه الأخبار من حيث عدد المتصفحين هو خبر «عروس الميك أب» التي خدعت زوجها في الخطوبة، بالإضافة إلى خبر مكافحة التحرش ضد النساء عن طريق مشروع إلكتروني، وخبر اتصال مقيم عربي بشرطة أبوظبي بسبب «طبق أرز» محروق، واستقبل خبر حرق سيدة لمقبرة من أجل تزويج بناتها العانسات تعليقات القراء، ومن أبرزها مشاركة «أبوحمد» الذي قال:»نحن الآن في عام 2010، ونسمع أشياء لم نكن نسمع عنها حتى في أيام الجاهلية». خداع الماكياج قال شاب سعودي بجدة إنه وقع ضحية نتيجة الزواج بفتاة بهرته في وقت النظرة الشرعية، وفوجئ بها بعد الزواج «فتاة أخرى» غير التي رآها في وقت الخطوبة، وأضاف الشاب السعودي: «شعرت بأنني وقعت في مصيدة وضحية لخطة محكمة لخداعي، عندما فوجئت بأنها عروس صاحبات «الميك أب» و«العدسات اللاصقة»، فلم أتحمل مظهرها الخارجي ولم أجد أمامي سوى التخلص من هذا الزواج». وأكد أن «النظرة الشرعية» حق من حقوق الرجل والمرأة قبل الزواج، ورفضها سبب من أسباب العنوسة والطلاق وكثرة الخلافات الزوجية، وكذلك لابد للفتيات أن يظهرن بطبيعتهن والابتعاد عن أساليب الخداع والتزييف التي تلجأ لها الفتيات أثناء النظرة الشرعية. مكافحة التحرش بدأ في القاهرة تنفيذ مشروع إلكتروني يستخدم الهواتف النقالة والإنترنت، بهدف محاربة التحرش بالنساء في مصر. وتشير التقارير إلى أن نصف النساء تعرضن لمضايقات في مصر أثناء استخدامهن للمواصلات العامة، وأضافت التقارير، أن المشروع يستخدم الرسائل النصية التي ترسلها الهواتف النقالة الخاصة التي بحوزة النساء اللاتي يتعرضن لتحرشات جنسية، لجهاز كبيموتر مركزي مخصص لهذا الغرض، وستحصل السيدة بشكل فوري على المشورة للتعامل مع هذا التحرش، كما ستستخدم هذه البيانات لبناء خريطة حية للتحرشات الجنسية في مصر، على أن تنشر هذه الخريطة على شبكة الإنترنت. وقالت التقارير إن المشروع الذي تقوم به جهة خاصة، سيتم اطلاقه في وقت لاحق من العام الحالي، وهو يستخدم تقنية واسعة الاستخدام من قبل الحملات الخاصة بمواجهة الكوارث الطبيعية للتعرف على مناطق وجود المتضررين. يستدعي الشرطة لطبق أرز محروق اتصل مقيم عربي برقم طوارئ شرطة أبوظبي للإبلاغ عن دخان كثيف انتشر بشدة وخرج من عمارة سكنية بجوار جريدة «الاتحاد» في مدينة أبوظبي، ووصلت الشرطة مع سيارات الإطفاء في زمن قياسي إلى عين المكان، وتبين أن الدخان كان بسبب طبق أزر محروق تركه شخص على «البوتجاز» بشقة في الدور الرابع مخصصة لسكن عزاب عرب ولا يوجد بها أحد في ذاك الوقت، وقال أحمد عبدالخالق، وهو الشخص الذي استدعى الشرطة وأبلغها، إن الدخان الكثيف في العمارة اضطره إلى الاتصال بالطوارئ، ولم يكن يتصور أن هذا الدخان الكثيف جاء نتيجة لحرق «طبق أرز». الختان يكافح الإيدز قال طبيب أسترالي، إن ختان الأطفال الذكور بشكل اعتيادي هو سبيل ناجع لمكافحة انتشار فيروس «إتش آي في»، المسبب لمرض نقص المناعة المكتسب (الإيدز) بين الجنسين المختلفين. ووصف «أليكس وداك»، عملية الختان بأنها «لقاح جراحي» ضد فيروس ومرض الإيدز والأمراض الأخرى المنقولة جنسياً. وقال «وداك»، وهو طبيب في مستشفى «سانت فينسنت» بسيدني، إن الأطباء مخطئون في التحذير من الختان، ودعا وزارة الصحة الأسترالية إلى دعم العملية. وقال: «إن مجموعة كبيرة من الأبحاث أظهرت أن عدم الختان هو نقطة الدخول التي تسمح لفيروس «إتش آي في» بإصابة الرجال خلال إقامة علاقة جنسية مع شريكة مصابة بالفيروس»، يذكر أن ولاية «كوينزلاند» هي الولاية الوحيدة ضمن الولايات الست المكونة لأستراليا، هي التي تقوم بدفع مقابل مادي للآباء الذين يجرون عملية ختان لأطفالهم الذكور. تحرق مقبرة لتزويج بناتها أقدمت سيدة في العقد الخامس من العمر، على إحراق مقبرة «بني عاد» الواقعة شرق بلدية عين فزة 12 كلم شرق تلمسان بالجزائر، مما جعل السكان يحاصرونها ويوقفونها برفقة ابنتها واستدعاء عناصر الأمن، التي قامت بتوقيف السيدة للاستجواب قبل إطلاق سراحها. واتضح أن السيدة قصدت المقبرة من أجل إشعال شمعة «تيمنا» بالمقبرة، وفقاً للعادات والتقاليد والتقرب من الله بغية ضمان زواج بناتها العوانس، لكن سقوط الشمعة عجّل في اندلاع حريق مهيب أدى إلى تدخل سكان القرية الذين أوقفوا السيدة وأخمدوا النيران. واستحوذ هذا الموضوع على اهتمام القراء، حيث قالت المتصفحة «أم عزوز» تعليقاً على هذا الموضوع:» ولله في خلقه شؤون..الحمدلله على نعمة العقل»، كما اندهش «أبو أحمد» من هذه الواقعة وقال:»نحن الآن في عام 2010 ونسمع أشياء لم نكن نسمع بها في أيام الجاهلية.. ماذا حدث في العالم؟.» الطفلة المغناطيس مازال الأطباء في حيرة من أمرهم إزاء حالة طفلة صربية تمتلك قوة جذب مغناطيسية في كلتا يديها، فالطفلة «جيلينا مومتشيلوف» البالغة من العمر 10 أعوام لا تحتاج إلى أن تقبض بيديها على أي جسم معدني تريد التقاطه، بل يكفيها أن تضع راحة يدها عليه فينجذب إليها ويلتصق بها مثلما يجتذب المغناطيس الأجسام المعدنية الخفيفة نسبياً كالملاعق والقطع النقدية المعدنية وأي شيء آخر مصنوع من المعدن. وقال والد الطفلة إن تلك القوة الغامضة ظهرت لدى ابنته قبل نحو 5 سنوات، وأنه عرضها على خبراء مختصين لكنهم ما زالوا غير قادرين على التوصل إلى تفسير علمي دقيق لحالتها تلك على الرغم من كل الفحوص التي أجروها. وقال أحد الخبراء: «لم نتوصل إلى تفسير نهائي حتى الآن لكنني أعتقد أن التفسير الأرجح، هو أن جسم تلك الطفلة يختزن قوة مغناطيسية بيولوجية مجهولة وسنحتاج إلى استشارة مزيد من الخبراء وإجراء مزيد من الأبحاث والفحوص، قبل أن نتمكن من الكشف عن سر هذه الحالة النادرة».
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©