يشهد هذا الأسبوع بداية المعركة القضائية بين المغنى بيتر آندري وطليقته عارضة الأزياء كاتي برايس المشهورة بجوردون. وذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية في عددها الصادر أمس أن آندري وبرايس سيدليان بشهادتهما في القضية التي تعد الأبرز بين المشاهير منذ طلاق المغني بول ماكارثي وزوجته هيذر ميلز. وتردد أن برايس (32 سنة)، وآندري (37 سنة) أعدا شهود عيان وأفرادا من أسرتيهما لكي يشهدوا في القضية. كما عينا محامين من أصحاب الشهرة للوقوف إلى جانبهما. ومن المقرر أن تبدأ المعركة بين النجمين الخميس المقبل وستستمر لمدة سبعة أيام. ويزعم آندري في الدعوى القضائية التي أقامها تعرضه للضرر بسبب التعليقات التي وردت في مقالة نشرت بإحدى المجلات والتي أذيعت في برنامج جرهام نورتون على شبكة هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) 2 في أكتوبر العام الماضي. كما تزعم برايس في الدعوى القضائية أن آندري كان على علاقة بمديرة أعماله كلارا بويل وهذا ما نفاه الاثنان تماما.
كما تضمنت الدعوى تفاصيل واقعة سؤال برايس في مجلة للإدلاء بتعليق حول أغنية آندري في إشارة للأغنية التي كتبها لابنها المعاق هارفي حيث قالت “الأغنية الوحيدة التي أعتقد أنها لا تمثل هارفي بصورة جيدة هي “انكونديشنال” (غير مشروط) لأنه اختار أن يرى هارفي مرتين كل أسبوعين وهذا ليس حبا غير مشروط”. وكان آندري يؤكد على الدوام أنه يعتبر هارفي بمثابة ابنه. وبدأ آندري في اتخاذ الإجراءات القانونية ضد برايس في أكتوبر العام الماضي بعد سلسلة التعليقات التي أدلت بها بعد طلاقهما. وللنجمين طفلان هما جونيور وبرينسيس.
عدد اليوم
