دمشق ( رويترز) - تفقد فريق من مراقبي الأمم المتحدة مدينة دمشق القديمة أمس، في جولة إنسانية شملت المدارس والمستشفيات على الرغم من تعليق عملياتهم إثر تصاعد أعمال العنف الشهر الماضي.
وكانت الأمم المتحدة أعلنت في 26 يونيو المنصرم، أن الخطر المتزايد في سوريا يجعل من المستحيل على مراقبيها القيام بمهامهم والتي تم تعليق بعضها بالفعل في بداية الشهر الماضي. غير أن البعثة ما زالت تمارس أنشطة مراقبة محدودة.