9 يوليو 2012
قتل 23 شخصا على الأقل في موجة حر شديدة اجتاحت مناطق مختلفة من الولايات المتحدة لأيام عدة.
وكان أغلب الضحايا من المسنين والمرضى. وسجلت في ولاية ميريلاند بشرق البلاد 13 وفاة على الأقل منذ الثامن من يونيو، 11 منها لدى أشخاص تتجاوز أعمارهم 65 عاما.
وقتل 6 أشخاص في مدينة شيكاغو عاصمة ولاية إيلنوي. وفي أوهايو، قضى ثلاثة أشخاص بسبب الحرارة المرتفعة بعدما ضربت سلسلة عواصف ولايات عدة في 29 يونيو وتسببت بانقطاع الكهرباء.
وفي انديانا، قضى طفل داخل سيارة. كما سجلت وفيات في فرجينيا ونيو جيرسي وبنسيلفانيا وتينيسي. ل
لكن الأرصاد الأميركية أعلنت أن "الحرارة ستنخفض" محذرة من عواصف قوية قد تؤدي بدورها إلى انقطاع التيار الكهربائي.