الثلاثاء 23 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
19 يوليو 2012
إعلان الأندية الجامعية الإماراتية الفائزة بمسابقة «المشروع الثقافي المبتكر» أعلنت وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع عن أسماء الفائزين من الأندية الجامعية المشاركة في مسابقة المشروع الثقافي المبتكر، وهي المسابقة التي تطلقها الوزارة مستهدفة التواصل مع مجموعة من الجامعات في الإمارات، بهدف الحصول على خططهم التنفيذية في أندية الإبداع في الجامعات والكليات الإماراتية، التي ترعى بدورها الأنشطة الطلابية الجامعية، وتستهدف من خلالها تعزيز الهوية الوطنية واستكشاف ورعاية الموهوبين من طلبة وطالبات الجامعات الإماراتيين. وقد فاز بالمركز الأول مشروع “لك يا وطن” الذي قدمه نادي بصمة نجاح من جامعة الإمارات العربية المتحدة، فيما فاز بالمركز الثاني مشروع “يوم المواهب” الذي تقدم به النادي الإماراتي من جامعة دبي، أما المركز الثالث فكان مناصفة بين مشروع “احتفالات اليوم الوطني الـ40” والذي قدمه النادي المسرحي الإماراتي بجامعة خليفة، ومشروع “حملة شكرا لعطائك” والذي قدمه نادي سواعد بجامعة الإمارات العربية المتحدة. وشارك في المسابقة التي نظمتها الوزارة ثلاث جامعات هي الإمارات العربية المتحدة وجامعة خليفة وجامعة دبي ويضاف نادي فريق تواجدي الطلاب بجامعة الإمارات للأندية المشاركة ضمن المسابقة. وقال بلال البدور وكيل الوزارة المساعد لشؤون الثقافة والفنون إن المسابقة تأتي تحقيقا للهدف الاستراتيجي الأول من أهداف وزارة الثقافة (2011 ـ 2013) في دعم الأنشطة الثقافية ورفع مستوى الوعي بالثقافة الإماراتية، ودعم ورعاية المواهب الإماراتية، بما في ذلك من إذكاء المنافسة بين نوادي الجامعات الإماراتية لتقديم برامج ثقافية نوعية تعزز الهوية الوطنية، وتقديم خطط تنفيذ البرنامج السنوي للنادي الجامعي تتضمن أهداف تعزيز القيم الإماراتية، وأن تكون إقامة البرامج من قبل الطلبة والطالبات الإماراتيين في الجامعة، وأن تكون الخطة مبنية على التخطيط التشغيلي الذي يوضح الأهداف ومراحل التنفيذ، وأن يلتزم النادي بإقامة الفعاليات التي ضمنها في الخطة وتقديم أدلة في حال تنفيذها. محمد البساطي يغيب في «صخب البحيرة» توفي الروائي المصري محمد البساطي بعد صراع مع سرطان في الكبد، وهو الروائي الذي يعتبره النقاد من أهم روائيي وقصاصي جيل الستينيات في مصر والعالم العربي. وتوفي محمد إبراهيم الدسوقي البساطي المولود عام 1937 في بلدته الجمالية قرب بور سعيد المطلة على بحيرة المنزلة التي كتب عنها رواية “صخب البحيرة” التي وصف فيها جزءا من عالم طفولة صعبة عاشها بعد رحيل والده المعلم في مدرسة البلدة، وتخرج في كلية التجارة عام 1960 وأشرف في السنوات الأخيرة على سلسلة “أصوات أدبية” التي تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة. الا انه استطاع ان ينهي دراسته الثانوية وينتقل الى القاهرة لينهي دراسته الجامعية حيث حصل على بكالوريوس تجارة عام 1960 وبعدها بعامين حصل على جائزة القصة من نادي القصة التي كانت في حينها حلم كل الأدباء الشبان عن إحدى قصصه القصيرة. وتسلم الجائزة من الرئيس الراحل جمال عبد الناصر إلا أنه لم يفز بجوائز مصرية أخرى إلا في يونيو 2012 حين فاز بجائزة الدولة التقديرية. كما نال البساطي عام 2001 جائزة سلطان العويس في الإمارات مناصفة مع الكاتب السوري زكريا تامر. وجاء في تقرير لجنة تحكيمها: “تتسم أعمال محمد البساطي بالاقتضاب البليغ الدال سرداً، وأسلوباً ومعنى، وتتوق إلى استحداث أفق شعري رائق، يعمد إلى التجربة الاجتماعية والنفسية والسياسية فيلقي النور على الجوهري فيها، محتفظاً بما هو إنساني عام، لعرضه ضمن بنية تخيلية تمتاز بالشاعرية. فالبساطي هو كاتب الإيماء والرمز والألوان الخفية، واللمح السريعة.. بحيث تقتضي أعماله حضور القارئ وإسهامه في القص. لقد تمكن البساطي من أن يخط لنفسه أسلوباً يحمل بصمته، وظل بطوره بالغاً به أوج النضج الفني الذي يسر له العكوف على المشاهد الغنية بإنسانيتها وعرضها بتكثيف وشاعرية”. وقد اهتم بعض المخرجين بأعماله الروائية، فأخرج محمد شعبان “الشرف”، واخرج محمد كامل القليوبي “خريف آدم”. وعاش البساطي عالم البسطاء في مصر فكتب رواياته وقصصه عنهم وكان من أهم كتاب أبناء جيله في التعاطي مع الواقع المصري ونقله بصيغة ابداعية قريبة من الناس. ومن مؤلفاته “التاجر والنقاش” و”المقهى الزجاجي” و”الأيام الصعبة” و”بيوت وراء الأشجار” و”صخب البحيرة” و”أصوات الليل” و”يأتي القطار” و”ليال أخرى”، و”الكبار والصغار” و”حديث من الطابق الثالث” و”أحلام رجال قصار العمر” و”هذا ما كان” و”منحنى النهر” و”ضوء ضعيف لا يكشف شيئا” و”ساعة مغرب”، و”فردوس” و”الخالدية” و”أسوار” و”جوع” التي بلغت القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية عام 2009. ..ورحيل الصحفية المصرية حسن شاه توفيت الكاتبة الصحفية المصرية حسن شاه بعد رحلة مع الصحافة استمرت أكثر من 50 عاماً. ولدت الراحلة في القاهرة والتحقت عام 1950 بكلية الحقوق بجامعة الإسكندرية، وعملت في مؤسسة “أخبار اليوم” وكانت تشرف على صفحة “أخبار الأدب الأسبوعية” بصحيفة “الأخبار” حتى منتصف الثمانينيات ثم تولت رئاسة تحرير مجلة “الكواكب” التي تصدرها دار الهلال. وكتبت حسن شاه مجموعات قصصية تحول بعضها إلى أفلام منها “الضائعة” 1986 إخراج عاطف سالم، و”الإرهاب” 1989 إخراج نادر جلال، و”الغرقانة” 1993 إخراج محمد خان، و”القتل اللذيذ” 1998 إخراج أشرف فهمي، إضافة إلى “أريد حلا” 1975 إخراج سعيد مرزوق وبطولة فاتن حمامة وهو الفيلم الذي يعتقد أنه كان من اسباب تغيير قانون الأحوال الشخصية في مصر. مسرحية «تشارلي ومصنع الشوكولاته» في القصباء استضاف مسرح القصباء في إمارة الشارقة المسرحية العالمية الشهيرة ويلي ونكا “ قصة تشارلي ومصنع الشوكولاته”، وذلك ضمن فعاليات عروض صيف المرح الأسبوعية. وتُعد المسرحية واحدة من أشهر الأعمال الأدبية والمسرحية للأطفال وهي لكاتب الأطفال البريطاني الشهير روالد دال، والمعروف أن القصة نشرت للمرة الأولى في عام 1964، وتحكي قصة صبي فقير يفوز بجائزة تسمح له بزيارة مصنع سحري للشوكلاته حيث يحتاج السيد ونكا ورفاقه مساعدة الجمهور لمنع باستيندا الشرير من السيطرة على المصنع وحرمان كافة سكان العالم من تناول الحلويات والشوكولاته مرة أخرى. وقدمت 4 عروض لمسرحية باللغتين العربية والإنجليزية. دبي تستعد لمزاد فني كبير في أكتوبر تنظم دار كريستيز مزادا على الأعمال الفنية العربية والإيرانية والتركية الحديثة والمعاصرة يومي 23 و24 أكتوبر المقبل، يتضمن عرض أعمال عدد من أشهر الرسامين في المنطقة، من أمثال بول غيراغوسيان ورضا ديراكشاني وأحمد إيلهان وشفيق عبود. وأشارت الدار إلى أن المزاد المرتقب سيشهد بيع ستة أعمال يذهب رَيْعها لدعم “مؤسسة قزوين للفنون” التي تأسَّست عام 2011 كمؤسسة غير ربحية، وأطلقت برنامجَ منح يتيح لطلبة الفنون من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إكمال دراستهم العُليا بجامعة الفنون ـ لندن. ومن أبرز الأعمال المعروضة في هذا المزاد لوحة للفنان الإيراني رضا ديراكشاني المولود في عام 1952، وهي لوحة زيتية أنجزها عام 2011 مستعيناً بطيف من اللون الأخضر على امتداد اللوحة، وهو رسام وموسيقار وممارس للفنون الأدائية. ومن الأعمال البارزة المشاركة بالمزاد أيضاً لوحة جميلة للفنان التشكيلي اللبناني (فلسطيني الأصل) بول غيراغوسيان (1926 ـ 1993 ). وصورة كولاجية ممنتجة للفنان الفوتوغرافي اللبناني كميل زخريا المولود عام 1962. ومن شمال أفريقيا تشارك لوحة مهمة للفنان الجزائري عبد الله بن عنتر المولود عام 1931. وتُظهر اللوحة أشخاصاً بمدينة البندقية يرتدون أزياء بألوان لافتة ومتباينة مثل الأرجواني والوردي والأزرق والأصفر مع خلفية حمراء متقدة. ومن المملكة المغربية تشارك لوحة فوتوغرافية للفنان المغربي حسن حجاج المولود عام 1961. ومن تركيا، تشارك اللوحة متعدِّدة المقاطع للفنان التركي أحمد إيلهان المولود عام 1959، وهي آخر لوحة ضمن سلسلة أعماله المعنونة “أماكن” التي بدأها عام 2007، حيث تعود هذه اللوحة إلى عام 2011. أما الفنان التشكيلي اللبناني شفيق عبود (2004 ـ 1926) فتشارك لوحته “ملك وملكة من القهوة” التي أنجزها عام 1978. مارسيل خليفة يغني محمود درويش في قرطاج أحيا الفنان اللبناني مارسيل خليفة وفرقة “الميادين” الموسيقية حفلا فنيا ضمن الدورة 48 لمهرجان قرطاج الدولي. وتم خلال الحفل تقديم أغان من كلمات الشاعر الفلسطيني محمود درويش مثل: “محمد” و”منتصب القامة أمشي” و”ريتا” و”في البال أغنية” هي “ركوة عرب” و”الكمنجات” و”تعاليم حورية” و”جواز سفر”، فضلا عن أغان أخرى لخليفة منها “عصفور طل من الشباك” و”يا بحرية هيلا هيلا”. وفي مستهل الحفل وجه مارسيل خليفة “تحية خاصة إلى الشعب التونسي العظيم” الذي فجر أولى ثورات ما يسمى بالربيع العربي. وأهدى الفنان اللبناني أغنية “محمد” التي أدتها أميمة الخليل إلى “الأطفال الشهداء”. ورافقت أميمة الخليل الفنان اللبناني في أداء أغنية “الكمنجات” ثم أدت بمفردتها أغنيتي “محمد” و”عصفور طل من الشباك” فيما أدت يولا كرياكوس (زوجة مارسيل خليفة) أغنية “تعاليم حورية”. وتفاعل الجمهور بشكل كبير مع أغاني مارسيل خليفة وبخاصة أغنية “منتصب القامة أمشي” التي تعتبر من أشهر أغانيه في تونس. وتتسع مدارج مسرح قرطاج لحوالى 10 آلاف متفرج. وكان المسرح شبه ممتلئ في عرض مارسيل خليفة. جهود لإدراج الآثار الفلسطينية على قائمة التراث العالمي كان إدراج مدينة بيت لحم على قائمة التراث العالمي حدثا احتفى به الفلسطينيون بسعادة، حيث ان تراث فلسطين الحضاري والتاريخي كان على الدوام في دائرة الاستهداف ومحاولات الطمس. في فلسطين تكاد لا تخلو أي منطقة من المعالم الأثرية التي تحكي قصة المكان عبر أزمنة مختلفة. وهذه المعالم ولأسباب كثيرة ترتبط بالاحتلال، أصبحت تعد في خطر، مما دفع الجهات الرسمية الفلسطينية لوضع قائمة تحتوي على أبرز عشرين موقعا منها بهدف إضافتها على قائمة التراث العالمي. البلدات القديمة والآثار التي تعود لحضارات وإمبراطوريات مختلفة، إلى جانب التراث البيئي والمعالم الدينية كالكنائس والمساجد ومقامات الأولياء ومعابد الطوائف المختلفة، كلها معالم تاريخية تحتضنها جبال وسهول فلسطين. هذه المعالم تمتد جذورها عميقا وصولا إلى مرحلة العصر الحجري وفترة نشوء الحضارة الإنسانية. وكهف شقبة هو خير مثال على ذلك، فهو أحد المعالم الأثرية العشرين التي يطالب الفلسطينيون بإضافتها إلى قائمة التراث العالمي، إن وضع الكهف ورغم أهميته التاريخية يعد مأساوياً. وتشاهد مكبات للنفايات ومقالع للحجر في محيط معلم من المعالم التي تعد شاهدا على وجود حضارة ما قبل نشوء الزراعة وتعود للعصر الحجري ما هي سوى نموذج على ما يجري بحق المعالم الأثرية في فلسطين. فالآثار هنا تعني وجود الإنسان على هذه الأرض منذ فجر التاريخ وهو ما يناقض مقولة أرض بلا شعب لشعب بلا أرض. مصر تستعيد تابوتاً أثرياً نادراً من ألمانيا استعادت مصر تابوتاً بداخله مومياء فأر في تجسيد للمعبود حورس ويعود للعصر البطلمي كان يعرض في المتحف المصري في لايزبرج ـ ألمانيا منذ عام 1997. وأشار محمد إبراهيم وزير الآثار المصري إلى أن هذه هي المرة الأولى التي تتم فيها استعادة قطعة نادرة كهذه. والتابوت مصنوع من الخشب المغطي بطبقة جبس مطلية بدورها بطبقة من الذهب وفي حالة جيدة من الحفظ حيث تم ترميمه على يد بعض الخبراء الألمان. وأشار الوزير إلى أن قصة استعادة التابوت ترجع إلى عام مضى حينما ساورت الشكوك مسؤولي المتحف المصري في لايزبرج حول هذه القطعة واحتمالية خروجها بطريقة غير مشروعة فقاموا بإبلاغ السلطات المعنية وبادروا بالاتصال بالمكتب الثقافي المصري بألمانيا لإعادة هذا الأثر إلى بلاده. وأوضح أن “التابوت مسجل في حفائر جامعة القاهرة بتونا الجبل في يناير 1948 والتي قام بها عالم الآثار المصري سامي جبرة، وفي نوفمبر عام 1964 قام “شليكر” جامع التحف من كولونيا بشراء هذا التابوت من سوق الآثار في هولندا من تاجر الآثار “شولمن” في أمستردام. يذكر أن المتحف المصري يضم تابوتين مشابهين بنفس الحجم تقريبا أحدهما من الحجر الجيري المذهب والآخر من الخشب، وكان الفأر “بنو” عند المصريين القدماء يستخدم لتجسيد المعبود حورس، وفي عصور الاضمحلال كان يستخدم استخداما رمزيا يدل على الشعب المستسلم والخاضع كنوع من السخرية والانتقاد لذلك السلوك، كما كان يستخدم أيضا في كثير من المواقف للتحذير من العواقب غير المستحبة. نحو إنشاء مؤسسة لمحمد شكري بطنجة أعلن بطنجة عن مشروع إنشاء مؤسسة للكاتب المغربي محمد شكري. وأوضح عمدة مدينة طنجة فؤاد العمري، خلال اللقاء السادس حول الكاتب المغربي محمد شكري، المنظم في إطار الدورة الثامنة للمهرجان المتوسطي للثقافة الأمازيغية “التويزا”، أن هذه المؤسسة سترى النور بفضل شراكة بين الجماعة الحضرية لطنجة ومندوبية وزارة الثقافة ومؤسسة مهرجان التويزا. كما أشار العمري إلى أنه سيتم تخصيص مقر جدير بهذه المؤسسة الثقافية الجديدة في الأسابيع المقبلة. وأضاف أن محمد شكري، فضلا عن كونه كاتبا معروفا على الصعيد العالمي، فإنه عرف عبر كتبه بمدينة طنجة عالميا، لذا على هذه المؤسسة أن تكون جديرة بحمل اسمه. ومن جهته، أشار مندوب وزارة الثقافة بطنجة عبد العزيز الإدريسي إلى أنه آن الأوان لتحقيق هذا المشروع الذي ظل معلقا منذ 2006، معربا عن ارتياحه لدعم عدد من الشركاء الذين عبروا عن اهتمامهم بالمشروع. وفاة المنتج السينمائي الأميركي ريتشارد زانوك توفي ريتشارد زانوك أحد كبار منتجي هوليوود بسكتة قلبية في منزله في بيفرلي هيلز عن 77 سنة. وكانت شهرة المنتج هي (ديك زانوك) واشتهر بأعماله الفنية الناجحة كأفلام “صوت الموسيقى” و”قيادة الآنسة دايزي” و”الفك المفترس”. لقب زانوك بسليل ملوك هوليوود وأصبح أصغر رئيس لأستوديو انتاج سينمائي في التاريخ عندما تولى شركة فوكس للقرن العشرين وهو في 28 من عمره، حيث كان أحد أصدقائه المقربين ستيفن سبيلبرغ الذي قال عنه “إنه حجر الزاوية في صناعة السينما في هوليوود”. وكان والدا زانوك من أساطين الصناعة في هوليوود وهما داريل زانوك والممثلة فيرجينيا فوكس، وبعد ان عينه والده مديرا للإنتاج في شركة فوكس للقرن العشرين للإنتاج السينمائي شارك ديك في انتاج عدد من كلاسيكيات السينما الامريكية مثل “صوت الموسيقى” و”بوتش كاسيدي” Butch Cassidy and the Sundance Kid”. وبعد أن فشلت أفلام تالية عدة في تحقيق الأرباح اللازمة سرحه والده من الشركة ليقوم بافتتاح شركة إنتاج مستقلة حيث تعاون في أفلام ناجحة عدة مع المخرج الشهير ستيفن سبيلبيرغ الذى يقول عنه “لقد علمني كل ما أعرف الآن عن إنتاج الأفلام. وكان نذر نفسه للمهنة بشكل كامل كما انه كان يدافع بكل ما أوتي من قوة للدفاع عن الطاقم الفني الذي يعمل معه”. وخلال السنوات الأخيرة تعاون زانوك مع المخرج تيم برتون في عدد من أفلام مثل “كوكب القرود” و”تشارلي ومصنع الشيكولاته” و”اليس في بلاد العجائب”.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©