19 يوليو 2012
قامت الشرطة الجنائية في المغرب باستجواب رجل دين، بعد أن أهدر دم رئيس تحرير صحيفة محلية دعا الى قدر أكبر من الحريات في البلاد.
وكان الشيخ عبدالله النهاري قد وبخ المختار الغزيوي رئيس تحرير صحيفة الاحداث المغربية ذات التوجه العلماني، بعد ان قال انه لن يقف في طريق والدته أو أخته أمام ممرستهما حرياتهما الشخصية.
وقال النهاري إن العقوبة التي يقضي بها القانون على هذا النوع من الرجال هي القتل، ودعا إلى قتل من لا يغير على محارمه.