مبايعة
في سنة 40هـ ـ 661 م بُويع الحسن بن علي رضي الله عنهما بالخلافة بعد مقتل أبيه، لكنه تنازل عن الخلافة لمعاوية بن أبي سفيان حقناً لدماء الأمة وابتغاء مرضاة الله، وأصلح بين أهل العراق وأهل الشام.
نهاية المرابطين
في سنة 539هـ نهاية دولة المرابطين في المغرب العربي، وقيام دولة الموحدين، فعندما اشتد الصراع بين «المرابطين» بقيادة تاشفين بن علي بن يوسف بن تاشفين، وبين «الموحدين» بقيادة عبد المؤمن بن علي، حصل قتال ومطاردة بين الجيشين وقُتل تاشفين بعد أن هوى من فوق الصخرة، فقطع الموحدون رأسه وحملوه إلى تينمل مركز الدعوة الموحدية.
أعمال عنف
في سنة 1365هـ - 1946م : اندلعت أعمال عنف بين الهندوس والمسلمين في مدينة كلكتا الهندية وامتدت إلى عددٍ من المدن الأخرى، واستمرت الاشتباكات 3 أيام، أسفرت عن سقوط 7 آلاف قتيل.
حرب
في سنة 251 هـ : قامت الحرب بين القائد العباسي هشام بن أبي دلف والثائر العلوي في نينوى بالعراق، وقد قتل القائد العباسي أربعين رجلاً من جيش العلوي الثائر، ثم افترق فدخل الكوفة فبايع أهلها للمعتز العباسي، ودخل هشام بن أبي دلف بغداد.
الحُجاج التتار
في سنة 723 هـ: قدمت إلى دمشق جماعة من حجاج التتار «المغول» الذين اعتنقوا الإسلام بعد دخولهم العراق، وأولهم أحمد بن هولاكو، وكان فيهم بنت الملك أبغا بن هولاكو وأخت الملك أرغون وعمة غازان وخربندا، وقد أكرمتهم السلطات المملوكية بالشام. وأجزت عليهم النفقات إلى أوان الحج.
«ابن السفاح»
في سنة 833 هـ : استدعى السلطان برسباي كاتب السر في حلب وهو «ابن السفاح» ليستقر كاتباً للسر في مصر، ويحل محله في حلب ابنه زين الدين عمر في مقابل أن يدفع للسلطان عشرة آلاف دينار، وذلك بعد موت كاتب السر الشريف شهاب الدين وأخيه عماد الدين الذي تولى بعده وقد سعى للحصول على هذه الوظيفة كثيرون لكن السلطان اختار ابن السفاح.
مرسوم سلطاني
في سنة 843 هـ : أصدر السلطان جقمق مرسوماً بأن يستخدم والي القاهرة مائة رجل يمشون بين يديه في ركوبه في شوارع القاهرة، والي القاهرة هو المختص بالأمن في العاصمة، وفي هذا اليوم نودى بالقاهرة بأن لا يخرج أحد من المماليك السلطانية بالليل لأن الإشاعات انتشرت بظهور فتن ومنازعات.
عدد اليوم
