الأربعاء 24 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

«سيتي» بطل «دوري 2015» بفارق نقطة عـن تشيلسي

«سيتي» بطل «دوري 2015» بفارق نقطة عـن تشيلسي
16 أغسطس 2014 15:56
تسيطر حالة من التفاؤل على جماهير «مان سيتي» بقدرة فريقها على الاحتفاظ بلقب «البريميرليج» للموسم الذي ينطلق اليوم، وذلك على الرغم من التوقعات التي تشير إلى صعوبة المنافسة مع تشيلسي، واعتمدت الدراسة التي نشرتها صحيفة «دايلي ميل» نقلاً عن بلومبيرج على مقاييس عدة، على رأسها التعاقدات والصفقات الصيفية التي دعم بها كل فريق صفوفه سعياً للوقوف فوق منصة التتويج للدوري الأكثر قوة وإثارة في العالم، ومن بين المقاييس الأخرى نتائج وأداء كل فريق من بين الـ20 نادياً في المواسم الأخيرة. وعلى الرغم من تمرد كرة القدم بسحرها على الدراسات العلمية والإحصائية، إلا أن النتائج التي تم التوصل إليها تحمل مؤشرات قريبة من الواقع بصورة كبيرة، وقد تشكل ضغطاً على الأندية الكبيرة، وهي «مان سيتي»، وتشيلسي، وأرسنال، ومان يونايتد، وكذلك ليفربول، في ظل تغير خريطة المنافسة على البريميرليج، الذي أصبح في قبضة «الخماسي الكبير» بدلاً من «البيج فور» الشهير، ويعود الفضل في فرض الواقع الحالي إلى «مان سيتي» الذي دخل عالم الكبار منذ انتقال ملكيته لأبوظبي. البلو مون والبلوز الدراسة تقول: «إن (مان سيتي) سوف ينهي الموسم في المرتبة الأولى برصيد 83 نقطة، وبفارق نقطة واحدة عن العملاق اللندني تشيلسي الذي يهدد الجميع سواء محلياً أو قارياً في ثاني مواسمه مع المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، والذي يشهد تاريخه التدريبي أن الأندية التي يقودها تنتفض وتحقق نتائج رائعة في موسمه الثاني على وجه التحديد، وقد سبق لـ (سبيشل ون) أن أدلى بأكثر من تصريح أكد خلاله أن (البلوز) لا يخطط للظفر بالألقاب الموسم الماضي، والذي تم التعامل معه باعتباره (موسم البناء)، على أن يكون العام الجاري مخصصاً للحصاد». ووفقاً للدراسة تبلغ نسبة فوز «مان سيتي» باللقب 38.7 %، بينما تصل نسبة اقتناص «بلوز مورينيو» للبطولة 38.4 %، مما يؤكد أن فوز أي منهما باللقب لن يكون مفاجئة، والأهم من ذلك أن الثلاثي الكبير أرسنال ومان يونايتد وليفربول سوف يبتعدون بصورة واضحة عن قلب المنافسة على المركز الأول، حيث لا تتجاوز نسبة أرسنال 8.5 %، ثم «اليونايتد» بـ 7.5 %، يليه ليفربول الذي يبحث عن بطل ملهم بعد رحيل المثير للجدل لويس سواريز، ولم تتجاوز نسبة حصد «الريدز» للبطولة وفقاً للدراسة 5.8 %، ويتراوح رصيد النقاط الذي من المتوقع أن يحصل عليه الثلاثي سابق الذكر بين 76 و73 نقطة. توتنهام وإيفرتون ترتقي نسبة حصول فريق آخر بخلاف ستي وتشيلسي وأرسنال واليونايتد وليفربول على لقب الدوري لموسم 2014 - 2015 إلى درجة «المستحيل»، ومن المتوقع أن يقود توتنهام وإيفرتون طموحات الأندية «المتوسطة» في الاقتراب من عرش الخماسي الكبير، ولكن نسبة كل منها في الفوز بالبطولة أقل من 1 %، وتحديداً 0.7 % لتوتنهام، و0.3 % لفريق إيفرتون، ولكنهما يحاولان التمسك بفرصة التأهل إلى البطولات القارية، وهو إنجاز في حد ذاته في حال تحقق لأي منهما. التأهل لـ «الأبطال» ويغيب عن ذهن البعض أن لقب الدوري الإنجليزي ليس هو اللقب الوحيد الذي تتنافس عليه الأندية الإنجليزية، فهناك هدف آخر لا يقل أهمية لدى جماهير بعض الأندية عن مجد الدوري، وهو التأهل إلى دوري الأبطال «البطولة الأقوى في عالم كرة القدم»، ووفقاً للدراسة وتناسباً مع التوقعات بالمنافسة على اللقب، فإن «مان سيتي» وتشيلسي، سوف يتأهلان إلى دوري الأبطال لموسم 2015 – 2016 بنسبة تتجاوز الـ 90 % لكل منهما. وهناك 5 أندية أخرى سوف تدخل دائرة التأهل للبطولة القارية، والتي يملك الإنجليز فيها 4 مقاعد، وهذه الأندية هي أرسنال واليونايتد بنسبة تتجاوز 65 %، ثم ليفربول بنسبة 55 % تقريباً، فيما تقترب نسبة تأهل توتنهام للبطولة القارية من حاجز الـ 20 % ، ولا تتجاوز نسبة إيفرتون 13 %، مما يعني أن البطاقات الأربع سوف تنحصر بنسبة كبيرة بين 7 أندية، فيما تنعدم حظوظ بقية الأندية الـ 13 في السطوع على الساحة القارية في ظل عدم قدرتها على دخول دائرة أهل القمة لـ «البريميرليج». «سباعي» الوسط بعيداً عن الخماسي الكبير بطموحاته في حصد اللقب، ورغبة توتنهام وإيفرتون في الاقتراب من أهل القمة، فإن هناك 7 أندية سوف تستمتع بالدفء الذي يكفي للابتعاد عن خطر الهبوط، وتلعب هذه الأندية دور البطولة في تحديد ملامح البطل، في ظل قدرتها على تحقيق نتائج إيجابية في مبارياتها مع «الخماسي الكبير»، فهي تتمتع بالتحرر من ضغوط المنافسة على القمة، وفي الوقت ذاته تملك طاقة الطمأنينة من شبح الهبوط إلى عالم الظلام، وهذه الأندية وفقاً لترتيب الدراسة من الثامن حتى الـ 14 هي نيوكاسل، وسوانسي، وساوثهمبتون، وستوك سيتي، ووست هام، وسندرلاند، وكريستال بالاس، ومن المتوقع أن ينحصر حصادها من النقاط بين 45 و 41 نقطة. أهل القاع المنافسة على الهروب من جحيم القاع سوف تنحصر بين 6 أندية وفقاً للدراسة التي نشرتها الصحيفة اللندنية نقلاً عن بلومبيرج، والملاحظ أن هناك تفاوتاً بينها في قدرة كل منها على الابتعاد عن القاع، والمفارقة أن فارق النقاط بين سباعي الوسط وسداسي القاع لن يكون كبيراً فو يتراوح بين 5 إلى 10 نقاط، تأكيداً على مبدأ تقارب المستويات في الدوري الإنجليزي، ولكنه تقارب مرهون بتقسيم الجدول إلى فئات عدة، تشمل المنافسة «المؤكدة على اللقب»، والتي تضم الثنائي «سيتي» وتشيلسي، والثلاثي الطامح إلى مزاحمتهما «أرسنال واليونايتد وليفربول» ثم ثنائي يحلم بالوقوف على الحد الفاصل بين المركزين الخامس والسابع، ويمثله توتنهام وإيفرتون، ويضاف إلى التقسمات السابقة سباعي الوسط وسداسي القاع. السداسي الطامح للهروب من الهبوط يتمثل في ليستر، ووست بروم، وهال سيتي، وأستون فيلا، وكوينر بارك رينجرز، وبيرنلي، والملاحظ أن هذه الترشيحات لا تعترف بوجود الفريق خلال الموسم الماضي ضمن أندية «البريميرليج» أو صعوده من دوري الدرجة الأدنى، اعتماداً على الصفقات التي أبرمها كل فريق، والتي تحمل مؤشراً قاطع الدلالة على طموحاته للموسم الذي ينطلق اليوم. الميرور: تشيلسي بطلاً و«سيتي» وصيفاً! على العكس مما توصلت إليه دراسة بلومبيرج التي نشرتها صحيفة «دايلي ميل»، فقد أشار تقرير لصحيفة «الميرور» إلى أن تشيلسي هو الأقرب للحصول على لقب «دوري 2015»، فيما رجحت حلول «مان سيتي» في المرتبة الثانية، وبالنظر إلى ما توصلت إليه دراسة بلومبيرج وتقرير الميرور، فإن الكثير من المؤشرات تصب في مصلحة «مان سيتي» و«تشيلسي» للسيطرة على مشهد الصدارة. واتفقت الصحيفة اللندنية مع ما توصلت إليه الدراسة الإحصائية لـ «بلومبيرج» فيما يخص بقية مراكز الصدارة، فأشارت إلى أن أرسنال هو الأقرب للمركز الثالث، واليونايتد رابعاً، وليفربول خامساً. وفي بقية التوقعات فقد أشارت «الميرور» إلى أن «مان سيتي» هو الأقرب لتسجيل العدد الأكبر من الأهداف، في ظل ما يملكه من قوة هجومية كبيرة، وطريقة أداء تعتمد على الكرة الجذابة، يتمسك بها المدرب التشيلي مانويل بيليجريني، وفي المقابل قد يكون فريق بيرنلي ضحية للقوة الهجومية للأندية المنافسة، وسط توقعات بأن شباكه سوف تستقبل العدد الأكبر من الأهداف، والذي قد يصل إلى حوالي 80 هدفاً. (دبي - الاتحاد) 10 تغييرات للقيادة الفنية البطولة مملكة المدربين يضم الدوري الإنجليزي الممتاز لموسم 2014-2015 الذي ينطلق اليوم أفضل المدربين في أوروبا، وانضم إلى هؤلاء مدرب كبير هو الهولندي لويس فان جال على رأس الجهاز الفني لنادي مانشستر يونايتد. فباستثناء كارلو أنشيلوتي في ريال مدريد، وبيب جوارديولا في بايرن ميونيخ أو ربما يورجن كلوب في بوروسيا دورتموند، فإن افضل المدربين الأوروبيين يتواجدون في الدوري الإنجليزي الممتاز وهم جوزيه مورينيو (تشيلسي)، ارسين فينجر (أرسنال)، لويس فان جال (مانشستر يونايتد)، مانويل بيليجريني (مانشستر سيتي)، برندن روجرز (ليفربول)، ماوريسيو بوكيتينو (توتنهام) وروبرتو مارتينيز (إيفرتون)، وبالتالي أصبح الدوري الإنجليزي مملكة للمدربين الذين تفوقوا في شهرتهم على اللاعبين. مرة جديدة، سيتنافس هؤلاء من خلال التغييرات التكتيكية وابتكار أساليب جديدة لضرب تكتيكات المدربين الآخرين واستخراج أفضل ما لدى لاعبي فرقهم. ستنطلق الحرب الكلامية بين هؤلاء كما حصل حتى الآن بين فينجر وبيليجريني قبل مواجهة فريقيهما في درع المجتمع الأحد الماضي، عندما اعرب المدرب التشيلياني عن تفاجئه بكلام فينجر عن التغييرات التي حصلت في صفوف مانشستر سيتي هذا الموسم وتحديداً في ما يتعلق بكيفية انتقال فرانك لامبارد إلى السيتيزن عبر نيويورك سيتي الأميركي. وستكون المعركة النفسية بين مختلف المدربين مرة جديدة أحد مفاتيح الفوز باللقب ربما، وفي هذا المجال وبعد اعتزال السير اليكس فيرجسون، فان الساحة خلت لمورينيو، لكن البرتغالي سيجد منافساً قوياً له هذا الموسم بشخص لويس فان جال. وشهد الدوري الموسم الماضي لعبة الكراسي المتحركة بحصول 10 تغييرات على رأس الأجهزة الفنية للفرق على الشكل التالي: باولو دي كانيو (سندرلاند) منذ سبتمبر، ثم ايان هولواي (كريستال بالاس) في أكتوبر، مارتن يول (فولهام)، ستيف كلارك (وست بروميتش البيون)، اندري فياش بواش (توتنهام)، مالكي ماكاي (كارديف سيتي)، ميكايل لاودروب (سوانسي سيتي)، رينيه موليتيسن (فولهام)، كريس هاوتون (نوريتش سيتي)، ديفيد مويز (مانشستر يونايتد)، تيم شيروود (توتنهام)، في حين استقال ماوريسيو بوكيتينو من تدريب ساوثمبتون. وإذا كان النقاد يتوقعون إقالات أقل هذا الموسم، إلا أن حالة واحدة حصلت قبل انطلاق الدوري بيومين بعد انفصال توني بوليس عن كريستال بالاس بالتراضي امس الخميس لاختلاف في وجهات النظر فيما يتعلق بانتقالات اللاعبين. أما أبرز المرشحين للمقصلة، فيأتي في طليعته سام الادرايس مدرب وست هام الذي كان قاب قوسين أو أدنى من دفع ثمن النتائج السيئة لفريقه الموسم الماضي من دون أن يتخذ مجلس إدارة النادي اللندني قرارا بهذا الشأن، والأمر ينطبق بعض الشيء على الن بارديو (نيوكاسل) خصوصاً أن فريقه تعزز بقدوم ثلاثة لاعبين جيدين هم الفرنسيان ريمي كابيلا وأنطوني ريفيير والهولندي سيم دي يونج. ويواجه مدرب استون فيلا بول لامبرت خطر الإقالة أيضاً، كما هي الحال بالنسبة إلى مدربي الفرق الثلاثة الصاعدة إلى مصاف أندية النخبة وهم نايجل بيرسون في ليستر سيتي، هاري ريدناب مع كوينز بارك رينجرز وشون دايك في بيرنلي. ولا يبدو الخطر محدقا بالمدربين الكبار، فمورينيو كان قاب أو قوسين من إحراز اللقب الموسم الماضي رغم محدودية فريقه الذي كان يفتقد الى هداف صريح، أما فينجر فسيبقى في أرسنال طالما شاء، في حين يحتمي بيليجريني باللقب الذي أحرزه الموسم الماضي لكن يتعين عليه تحقيق نتائج أفضل في دوري أبطال أوروبا، في المقابل، فان الإجماع كبير على فان جال. (لندن - أ ف ب) برنامج المرحلة الأولى السبت مانشستر يونايتد - سوانسي سيتي وست بروميتش البيون - سندرلاند وست هام يونايتد - توتنهام هوتسبر ليستر سيتي - إيفرتون ستوك سيتي - استون فيلا كوينز بارك رينجرز - هال سيتي أرسنال - كريستال بالاس الأحدليفربول - ساوثمبتون نيوكاسل يونايتد - مانشستر سيتي الاثنينبيرنلي - تشيلسي أجويرو هدافاً بـ 21 توقعت صحيفة «الميرور» أن يتوج سيرخيو أجويرو نجم «مان سيتي» على قمة هدافي الدوري الإنجليزي للموسم الذي تنطلق مبارياته اليوم، ووفقاً للتوقع الرقمي فإن أجويرو مرشح لتسجيل حوالي 21 هدفاً، وسط منافسة من دانيل ستوريدج «17 هدفاً»، ثم وين روني ثالثاً بالرصيد نفسه، يليه كل من أوليفر جيرو، وروميلو لوكاكاو برصيد 15 هدفاً للأول، و 13 للثاني. (دبي - الاتحاد) 88 نقطة تكفي لتصبح بطلاً من المتوقع أن يبلغ متوسط عدد النقاط التي يحتاجها النادي الطامح للحصول على لقب الدوري الإنجليزي للموسم الحالي 88 نقطة، وهو رقم يقترب كثيراً من عدد النقاط التي منحت «مان سيتي» اللقب الموسم الماضي، والذي أنهاه الفريق المملوك لأبوظبي بـ 86 نقطة، حصل عليها من الفوز في 27 مباراة، والتعادل في 5 مواجهات، فيما حصل وصيفه فريق ليفربول على 84 نقطة، أما تشيلسي صاحب المركز الثالث فقد حصل على 82 نقطة، فيما اكتفى أرسنال بـ79 نقطة. وفي الموسم قبل الماضي توج مان يونايتد بطلاً في آخر مواسم المعتزل السير أليكس فيرجسون بـ 89 نقطة، تاركاً «سيتي» في المركز الثاني بـ 78 نقطة، وكان موسم 2011 – 2012، الأكثر إثارة وسخونة فيما يتعلق بالصراع الناري على اللقب، والذي ذهب إلى خزائن «مان سيتي»، بعد موسم حافل بالإثارة، خاصة في جولته الأخيرة، وتساوى الوصيف «اليونايتد» مع البطل في الرصيد نفسه «89 نقطة»، ولكن فارق الأهداف حسم المنافسة لمصلحة «البلو مون» الذي سطع في سماء «البريميرليج». (دبي - الاتحاد) 36 نقطة للهروب من «الشبح»! إذا كان سيتي وتشيلسي وأرسنال واليونايتد وليفربول في أشد الحاجة إلى كسر حاجز الـ 85 نقطة، من أجل ضمان المنافسة الحقيقية على اللقب، فإن أندية القاع لن تكون في حاجة إلى أكثر من 36. 1 نقطة، لكي تطمئن إلى الإفلات من شبح السقوط والهبوط إلى دوري الدرجة الأدنى. ووفقاً لجدول الموسم الماضي بقي وست بروم في «البريميرليج»، بعد الحصول على 36 نقطة، فيما ودع نوريتش وفولهام وكارديف سيتي عالم الأضواء بنقاط تتراوح بين 33 و 30 نقطة. (دبي - الاتحاد) احتجاج على المبالغة في أسعار التذاكر ينطلق الموسم الجديد لدوري إنجلترا الممتاز لكرة القدم اليوم، بينما يستمر ارتفاع أسعار تذاكر مباريات البطولة، ما يشكل مزيدا من الأعباء على جماهير مشجعي اللعبة الشعبية، وطبقاً لأرقام نشرت في يوليو الماضي فان 11 من بين أندية البطولة العشرين رفعت أسعار الفئة الأرخص من تذاكر مبارياتها في الموسم الجديد (2014-2015). وعلى سبيل المثال فإن أرخص فئة من تذاكر الموسم بالنسبة لبيرنلي الصاعد حديثاً للدوري الممتاز ارتفعت بنسبة 47 في المائة لتصل إلى 499 جنيه استرليني (830 دولاراً)، إلا أنها تظل رخيصة مقارنة بسعر تذكرة الموسم في أرسنال اللندني والبالغ 1014 جنيهاً استرلينياً. ونظم اتحاد مشجعي كرة القدم الذي يمثل جماهير اللعبة في البلاد مسيرة احتجاجية على ارتفاع أسعار التذاكر في لندن أمس الأول للمطالبة بإتاحة فرصة مشاهدة مباريات كرة القدم للجميع بأسعار معقولة. وقال رئيس الاتحاد مالكولم كلارك لـ «رويترز» عبر الهاتف «رغم حصول الدوري الممتاز على الكثير من الأموال وبصفة رئيسية من بيع حقوق البث التلفزيوني إلا أننا رغم ذلك نرى زيادة كبيرة في أسعار التذاكر». (لندن - رويترز)
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©