أكثر من 4000 رخصة صيد للتماسيح تم منحها هذه السنة في ولاية فلوريدا الأميركية· ويعود الإقبال على صيد التماسيح الى الإفادة من بيع جلدها ولحمها وباقي أعضائها بحسب الرغبة· ويظهر في الصورة الصياد أنتوني فرجيلي وهو يتفحص أسنان أحد التماسيح داخل حديقة بمبروك، ومن يدري ربما يريد بيعها هي الأخرى· ولتنظيم هذه المهنة التي يعتاش منها كثيرون، فإن الرخصة الواحدة لا تجيز باصطياد أكثر من تمساحين في السنة·