قررت إدارة المدرسة الحكومية في مدينة بيفير آيلاند بولية ميتشيجن الأميركية إضافة مادة تعليم المهارات التكنولوجية الرقمية كمادة أساسية من خلال إدراج حصص جديدة يتم التعليم فيها عن طريق الإنترنت. ويذكر أن هذه المواد لم تكن مدرجة ضمن المناهج التي يتعلمها التلاميذ. وقالت مصادر المدرسة إن هذا الإجراء يهدف إلى دمج التلاميذ مع العالم الخارجي الذي أصبح يتصل بعضه ببعض عن طريق الإنترنت.