أصبح مارسيلو بييلسا رمزاً لصورة الفارس لدى جماهير الكرة التشيلية التي بدأت أمس الأول تودع المدرب الذي جلب السعادة وآلاف الدولارات للكرة المحلية.
وأظهر بييلسا، البعيد عن الصحفيين والمعشوق من الجماهير، التزامه تجاه المبادئ التي يعتنقها لكرة القدم كما يراها، عندما ربط رحيله بعدم انتخاب هارولد ماين-نيكولز، رئيس الاتحاد التشيلي لكرة القدم، لولاية جديدة في سباقه الانتخابي أمام خورخي سيجوفيا، رئيس نادي أونيون إسبانيولا الفائز في انتخابات الاتحاد التي أجريت أمس الأول.
وجاءت طبيعة رجل الأعمال المعارض للإدارة التي حملت الأرجنتيني إلى تولي تدريب تشيلي عام 2007، لتثير حفيظة المدرب.