الجمعة 19 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

غدا في وجهات نظر..مواجهة «داعش».. قدَر أميركي

غدا في وجهات نظر..مواجهة «داعش».. قدَر أميركي
27 أغسطس 2014 21:06
مواجهة «داعش».. قدَر أميركي تتساءل "ترودي روبن": كيف يمكن التعامل مع مجموعة إرهابية مقيتة تحولت إلى دولة في الشرق الأوسط تمتلك أموالا وجيشاً؟ الواقع أنه منذ عملية ذبح جيمس فولي النكراء، انكب المسؤولون الأميركيون على مناقشة ما إن كان من الممكن احتواء «داعش» أم أنه يجب دفعها وحملها على التراجع على المدى القريب. هذا فيما يبدو أوباما مقتنعاً بنجاعة استراتيجية الاحتواء حتى الآن. غير أني فوجئت بالقوة التي وصف بها مسؤولون حكوميون وعسكريون حاليون وسابقون التهديدات التي تطرحها «داعش» على المصالح الأميركية؛ وهو ما يشير إلى أن ثمة انفصالاً تاماً بين التهديد الملح الذي يصفونه ورد الإدارة عليه. وفي هذا السياق، قال الجنرال مارتن ديمبسي، قائد هيئة الأركان المشتركة الأميركية، الأسبوع الماضي: «إن الأمر يتعلق بتنظيم لديه رؤية استراتيجية كارثية لابد من هزمها في نهاية المطاف». وقبل ذلك، كان ديمبسي قال لمؤتمر أمني الشهر الماضي إن الجيش الأميركي يعِد خيارات من أجل «احتواء، وتعطيل، وأخيراً هزم داعش». ومن جانبه، وصف وزير الدفاع تشاك هيجل «داعش» بأنها «من أكثر القوات وحشية وهمجية في العالم اليوم». أما السفير الأميركي السابق إلى العراق، ريان كروكر، فقال لي «إن داعش هي عدونا الاستراتيجي. إنها بمثابة (قاعدة) تتناول المنشطات؛ وهي تطرح تهديداً حقيقياً بالنسبة لنا». غير أن «داعش» لن تتوقف عند العراق. فبعد أن سيطرت على ثلث سوريا وثلث العراق المجاور ومحت الحدود بين البلدين، ستحاول توسيع سيطرتها. ويعتقد كروكر أن هدفيها المقبلين سيكونان حليفي الولايات المتحدة: الأردن والسعودية. وفي غضون ذلك، ستستمر «داعش» في استهداف الأقليتين المسيحية والإيزيدية في العراق، والسعي لتعزيز سيطرتها على المناطق السنية في البلاد. لكن التهديد لا ينتهي عند هذا الحد. فقد أوضح زعماء التنظيم أنهم سيركزون على الأهداف الغربية والأميركية حالما يعززون مكاسبهم الميدانية، هذا علماً أن «داعش» تدرِّب في قواعد تابعة لها في سوريا آلاف الأوروبيين والأميركيين الذين قد يعودون إلى بلدانهم ويعيثون فيها فساداً. وعليه، فإن استراتيجية الاحتواء جد سلبية حتى توقف تقدم دولة جهادية لديها مثل هذه الأهداف العدوانية. ولابد، بالتالي، من العمل على وقف مخططات زعمائها ومقاتليها بسرعة. الخدمة الوطنية.. تلبية نداء الواجب يقول د.محمد العسومي : في الأول من سبتمبر، أي بعد ثلاثة أيام من الآن، ينضم أول فوج من أبناء الوطن للخدمة الوطنية معبرين في ذلك عن حبهم الكبير لوطنهم، واستعدادهم لحمايته، وذلك بعد اندفاعهم للتسجيل في الخدمة الوطنية منذ اليوم الأول، مما أثار استغراب بعض المقيمين في الدولة، خصوصاً، وأنه في الكثير من البلدان هناك من يُلاحق ويُحاكم بتهمة التهرب من الخدمة العسكرية، في الوقت الذي التحق فيه الجميع حتى قبل صدور أية قوانين خاصة بذلك. بالنسبة لنا، فإن الأمر لا يبدو مستغرباً أبداً، فهذه أولا تربية زايد الذي علّم الجميع حب الوطن والتفاني في خدمته والدفاع عنه، وثانياً، فقد دافع وضحى آباؤنا وأجدادنا عن وطنهم عندما كان صحراء بالكاد يحصلون فيه على قوت يومهم وعلى قطرة ماء تروي ظمأهم، وقاوموا الغزاة بأسلحة بدائية، فكيف الآن وبلدهم ينعم بالأمن والاستقرار الذي لا يُقدر بثمن وبخيرات ورزق وفير. هذه المعادلة لم يفهمها الشاه عندما احتل الجزر الإماراتية، ولم يفهما صدام عندما غزا الكويت، وكذلك لم يفهمها نجاد عندما حاول العبث باستقرار بلدان المنطقة بنفس طائفي كريهه، وللأسف لم تفهمها القيادات الإيرانية المتعاقبة التي ما زالت تحتل الجزر الإماراتية. الشؤون الدينية في الإمارات يرى أحمد أميري أن الدين بات هو المحرك الأول للأحداث في المنطقة، وأعني بالدين هنا استغلاله واستخدامه والمتاجرة به من قبل الساسة والأحزاب والطوائف، ومن الواضح أن العامل الديني يلقي بظلاله على أحداث العراق وسوريا ولبنان، وكذلك في مصر واليمن وليبيا، وبعض المجتمعات الأخرى، التي تبتعد يوماً بعد يوم عن السلم الاجتماعي والتوافق الأهلي. ورغم أن الوباء الذي يحمل طابعاً دينياً ما يزال بعيداً عن أجواء الإمارات، فإنني أعتقد أننا لسنا مستعدين لدرء ذلك الخطر عنّا إن اقترب من أجوائنا بسبب غياب التنسيق. ولعلّ أول ما تفكر به أي وزارة صحة في بلد معرض لخطر الوباء، هو تهيئة الأطباء للتعامل مع المخاطر وفق سياسات محددة وموحدة. ولدينا في الإمارات ثلاث جهات رسمية تتصدى للمسائل الدينية، هيئة اتحادية واحدة إضافة إلى دائرتين محليتين. ورغم أن الخطوط العريضة لتلك الجهات واحدة، فإن التنسيق بينها -حسب علمي- لا يتعدى موضوع خطبة الجمعة الموحدة. أعني أن التنسيق غائب في تفاصيل الخط العام، علماً بأن التفاصيل في الأمور الدينية، ليست مسألة هامشية ويمكن التجاوز عن الاختلاف فيها، فنحن نرى ما يحدث في أماكن كثيرة بسبب الخلاف حتى على تفاصيل التفاصيل، ضمن التيار الواحد في المذهب الواحد. نزع الأسلحة النووية.. هدف عالمي يقول خيرات لاما شريف، سفير جمهورية كازاخستان لدى دولة الإمارات العربية المتحدة، إنه في عام 1996 أعلنت الجمعية العامة لمنظمة الأمم المتحدة الـ29 أغسطس يوماً عالمياً لمناهضة التجارب النووية. واليوم يعترف العالم على نطاق واسع بالمساهمة غير المسبوقة لكازاخستان في عملية نزع السلاح النووي والحد من التهديد النووي. وكما هو معلوم فإن رئيس جمهورية كازاخستان نورسلطان نزارباييف أصدر في عام 1991 مرسوماً يقضي بالإغلاق الدائم لموقع «سيمبالاتنسك» للتجارب النووية، الذي يمثل واحداً من أضخم المواقع في العالم. وفيما بعد تخلى بلدنا طوعاً عن امتلاك رابع أكبر ترسانة صواريخ نووية في العالم. لم يكن لعب كازاخستان لهذا الدور محض صدفة، فعلى مدى 40 عاماً أجرى الاتحاد السوفييتي في «سيمبالاتنسك» 456 تفجيراً نووياً بقوة إجمالية تفوق بأكثر من 2500 مرة قوة القنبلة التي ألقيت على هيروشيما. وعانى من آثار التجارب النووية مليون ونصف مليون شخص، فيما تعرضت مساحة واسعة من الأراضي لدرجات متفاوتة من التلوث الإشعاعي. لذلك، فإن شعب كازاخستان يدرك تماماً الثمن الفعلي للتجارب النووية. وبتخليها عن أكثر من 1000 رأس نووي حربي وتدميرها للبنية التحتية للتجارب النووية في الموقع، تمتلك كازاخستان كامل الحق الأخلاقي في دعوة المجتمع الدولي للتخلي الحثيث عن الأسلحة الفتاكة. ومن الرمزية أنه بعد 18 عاماً على إغلاق موقع «سيمبالاتنسك» للتجارب النووية، أعلنت الجمعية العامة لمنظمة الأمم المتحدة يوم الـ29 أغسطس يوماً عالمياً لمناهضة التجارب النووية. سقوط أخلاقي وانتهازية سياسية! يرى السيد يسين أن المزاعم التي تقول إن الغرب هو "المُشرع الأخلاقي العالمي" الذي يراقب خرق حقوق الإنسان تحطمت على صخرة الوقائع التاريخية، التي تثبت أن دولاً غربية تخرق حقوق الإنسان جهاراً نهاراً كيف نفسر التحيز الصارخ لتقرير "هيومان رايتس ووتش" فيما يتعلق بفض اعتصام "رابعة" المسلح الذي نظمته جماعة "الإخوان المسلمين" الإرهابية عقب عزل مرسي؟ في تقديرنا أن المسألة أبعد كثيراً من انحياز مؤسسة حقوقية غربية تزعم أنها تدافع عن حقوق الإنسان في كل مكان لصالح تيار إسلامي إرهابي على حساب مصالح الشعب المصري الحيوية في الأمن والاستقرار. وقد عقد "المركز العربي للبحوث" في مقره بالقاهرة ندوة مهمة لتحليل أبعاد التقرير المتحيز لمنظمة "هيومان رايتس ووتش"، شارك فيها الأساتذة "سعد الدين إبراهيم" و"نبيل عبد الفتاح" و"يسري العزباوي" والشيخ "نبيل نعيم". حرب غزة و«اليسار» الكندي يقول عبدالله عبيد حسن : أكتب هذا المقال وأمامي تصريح صدر عن وزير الإعلام الإسرائيلي، أعلن فيه أن (الحكومة الإسرائيلية أصبحت قريبة من اتخاذ قرار بإعادة تحريك القوات العسكرية الأرضية إلى غزة لاستكمال مهمتها بتدمير كل المواقع التي تهدد سلامة وأمن المواطنين الإسرائيليين، ذلك بعد خرقت «حماس» وعرقلت محادثات الهدنة بينها وبلده التي يرعاه الوسيط المصري). وقد باشرت إسرائيل عدوانها المستمر على غزة - بعد فشل المفاوضات - لكن بهجوم جوي كان من بين ضحاياه أطفال ونساء وتدمير مساكن وأبراج وسقط من جرائها مزيد من الضحايا المدنيين. لكن الظاهرة الجديدة التي صاحبت حرب غزة الأخيرة ليس ارتفاع صوت «اليمين» الإسرائيلي المتشدد في تأييده غزو غزة بكل ما صاحبها من انتهاكات للقانون الدولي الذي حدد شروطاً تدعو المحاربين إلى عدم قتل المدنيين، خاصة الضعفاء منهم (الأطفال والنساء والعجزة)، إنما الجديد هو الموقف المخجل الذي سجلته الأحزاب والجماعات اليسارية والديمقراطية ليس في إسرائيل وحدها، ولكن على امتداد أميركا الشمالية وأوروبا، وهي الأحزاب والجماعات وقوى السلام ودعاة الإنسانية، وهي التي كانت تتميز بمواقفها السياسية حول الصراع العربي- الإسرائيلي (المعرف بالقضية الفلسطينية) تاريخياً.. فمع ارتفاع موجة اليمين المتطرف في إسرائيل وفي العالم الغربي، ظل الصوت اليساري يخفت بشكل تدريجي إلى أن وصل إلى هذا الموقف المخجل، (وتعبير الموقف المخجل ليس من عندي، ولكن هو تعبير استعمله كاتب وأكاديمي يهودي - كندي - في مقال رصين). السياحة العلاجية.. قطاع اقتصادي مزدهر يقول د.أكمل عبدالحكيم : منذ قديم الأزل، اعتاد الناس على السفر والترحال، طلباً للعلاج والدواء الشافي، لأمراضهم وعللهم المزمنة والخطيرة، وغالباً ما يكون السفر لأماكن قصية بعيدة عن موطنهم. ومع حلول القرن الثامن عشر، اتخذ هذا السلوك الإنساني شكلاً منظماً -وخصوصاً في الدول الأوروبية- من خلال المصحات والمنتجعات التي اعتلت أحياناً أماكن مرتفعة، أو في شكل حمامات معدنية، أو مدن بأكمها، نشأت وازدهرت حول ينابيع المياه المعدنية الطبيعية. ورغم أن عصر ازدهار تلك المنتجعات والحمامات قد ولى وأفل -إلى حد ما- فإنها كانت تعتبر مرحلة مهمة في ما يعرف حالياً بالسياحة الطبية أو السياحة العلاجية، والتي تطورت واتخذت أشكالاً عدة، وأصبح دخلها الاقتصادي يقدر بعشرات المليارات من الدولارات. فعلى حسب تقرير صدر عام 2010، عن إحدى الشركات المتخصصة في الأبحاث والدراسات الاقتصادية، قدر الحجم الاقتصادي للسياحة العلاجية -نهاية عام 2010- بـ78.5 مليار دولار، مع التوقع ببلوغه أكثر من 100 مليار دولار بحلول عام 2012 - أي قبل عامين- بناء على أن نسبة النمو المقدره تتراوح ما بين20 و30 بالمئة سنوياً. ويقدر التقرير أيضاً، أن عدد المرضى الذين يرتحلون بين دولة ودولة، وأحياناً بين قارة وقارة، طلباً للعلاج والشفاء، يزيد على 3 ملايين مريض سنوياً. وتعتبر الولايات المتحدة حالياً من أهم الدول على صعيد تصدير واستيراد -إن صح التعبير- زبائن السياحة العلاجية، أما على صعيد القارة الأوروبية فتعتبر ألمانيا، ومن بعدها بريطانيا، من الدول التي تتمتع بأهمية خاصة في هذا النشاط الاقتصادي المتزايد في الحجم. أوباما ونتنياهو.. علاقات مختلة يقول آرون ديفيد ميلر: أضرت أزمة غزة كثيراً على ما يبدو بالعلاقات الأميركية الإسرائيلية. وبعد الهجمات الشعواء على وزير الخارجية الأميركي جون كيري وتصريحات إدارة أوباما بشأن الطبيعة "المروعة" للضربات الجوية الإسرائيلية التي تتسبب في ضحايا من المدنيين والتدقيق الشديد في شحنات الصواريخ الأميركية إلى إسرائيل استنتج بعض المراقبين أن ما حدث من أسوأ الخروق في ثوب العلاقة. لكن من الأفضل أن يهدأ القلقون والذين يحدوهم الأمل في أن تصبح العلاقة الخاصة أقل خصوصية بكثير حتى تمر حالتهم المزاجية تلك. فمهما يكن من أمر الخلل في العلاقة بين الرئيس باراك أوباما ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، فإن الرابطة بين إسرائيل والولايات المتحدة تقوم على قيم مشتركة ومصالح سياسية متبادلة حتى في أوقات التوترات. وعلى خلاف ما قيل عن بنك ليمان برازرس، فإن العلاقة بالفعل "أكبر من أن تفشل". ولن يزيد التهديد المتصاعد من "داعش" والجهاديين الآخرين هذه العلاقة إلا قوة. صحيح أن العلاقة بين البلدين ليس في أفضل حالاتها. والخلل في العلاقة كامن في قمتها بين الرئيس ورئيس الوزراء، فكلاهما لا يحب ولا يثق في الآخر. نتنياهو يعتقد أن أوباما بارد الأعصاب ولا يفهم بالمرة ورطة إسرائيل كدولة صغيرة وسط جوار خطر. وأوباما يعتقد أن نتنياهو تاجر مخادع يراوغه بشأن السلام في الشرق الأوسط ولا يحترم المصالح الأميركية. وعادة تزيد الأزمات الطين بلة. ونتنياهو قلق من أن إدارة أوباما لا تفهم فعلياً مدى خبث "حماس". واقتنع كيري وأوباما، غير السعيدين بالفعل من عدم مضي نتنياهو قدماً في التوصل إلى اتفاق إطار عمل مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بأن رئيس الوزراء ليس لديه استراتيجية بشأن السلام ولا يفعل أقل القليل ليقلص عدد الضحايا من المدنيين الفلسطينيين في حربه مع "حماس". السياحة العلاجية.. قطاع اقتصادي مزدهر يرى د.أكمل عبدالحكيم أنه منذ قديم الأزل، اعتاد الناس على السفر والترحال، طلباً للعلاج والدواء الشافي، لأمراضهم وعللهم المزمنة والخطيرة، وغالباً ما يكون السفر لأماكن قصية بعيدة عن موطنهم. ومع حلول القرن الثامن عشر، اتخذ هذا السلوك الإنساني شكلاً منظماً -وخصوصاً في الدول الأوروبية- من خلال المصحات والمنتجعات التي اعتلت أحياناً أماكن مرتفعة، أو في شكل حمامات معدنية، أو مدن بأكمها، نشأت وازدهرت حول ينابيع المياه المعدنية الطبيعية. ورغم أن عصر ازدهار تلك المنتجعات والحمامات قد ولى وأفل -إلى حد ما- فإنها كانت تعتبر مرحلة مهمة في ما يعرف حالياً بالسياحة الطبية أو السياحة العلاجية، والتي تطورت واتخذت أشكالاً عدة، وأصبح دخلها الاقتصادي يقدر بعشرات المليارات من الدولارات. فعلى حسب تقرير صدر عام 2010، عن إحدى الشركات المتخصصة في الأبحاث والدراسات الاقتصادية، قدر الحجم الاقتصادي للسياحة العلاجية -نهاية عام 2010- بـ78.5 مليار دولار، مع التوقع ببلوغه أكثر من 100 مليار دولار بحلول عام 2012 - أي قبل عامين- بناء على أن نسبة النمو المقدره تتراوح ما بين20 و30 بالمئة سنوياً. ويقدر التقرير أيضاً، أن عدد المرضى الذين يرتحلون بين دولة ودولة، وأحياناً بين قارة وقارة، طلباً للعلاج والشفاء، يزيد على 3 ملايين مريض سنوياً. وتعتبر الولايات المتحدة حالياً من أهم الدول على صعيد تصدير واستيراد -إن صح التعبير- زبائن السياحة العلاجية، أما على صعيد القارة الأوروبية فتعتبر ألمانيا، ومن بعدها بريطانيا، من الدول التي تتمتع بأهمية خاصة في هذا النشاط الاقتصادي المتزايد في الحجم.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©