الأربعاء 24 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
علوم الدار

مواطنون يؤكدون: أمن الوطن واستقراره «خط أحمر» لا يقبل المراهنة

5 أغسطس 2012
محسن البوشي، إبراهيم سليم، محمد الأمين (أبوظبي، العين، المنطقة الغربية)- أكد المواطنون ثقتهم الكاملة في قيادتهم الرشيدة، ووقوفهم وتأييدهم المطلق للقرارات والإجراءات التي يتم اتخاذها من أجل دعم استقرار وأمن وسلامة الوطن. وجدد المواطنون تمسكهم بقيم الانتماء للوطن والولاء والوفاء للقائد الوالد، صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وإخوانه أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، مؤكدين أن سلامة تراب الوطن وأمنه واستقراره “خط أحمر” ولا يقبل الرهان عليه. جاء ذلك على خلفية الكلمة التي أدلى بها قبل يومين صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وتصريحات صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى للاتحاد حاكم الفجيرة، وسمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي ولي عهد رأس الخيمة أمس، والتي أكدوا خلالها أنه منذ تأسيس دولتنا على يد المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه، وهي تنعم بعناصر الأمن واجتماع الكلمة وتراص الصفوف ونعمة الأمان والترابط المتين بين ولاة الأمر وأبناء الوطن جميعا، فقد بنيت قواعدها على مبادئ الانتماء والولاء ودعم ترسيخ النماء والتطور. وأكدوا أن الأمن والاستقرار والحفاظ على منجزات الاتحاد ومكتسبات التنمية الشاملة التي انطلقت قبل 40 عاما وشملت كافة إمارات الدولة دون تمييز، هي مطلب ومسؤولية وطنية لأبناء دولة الإمارات المخلصين الذين يؤمنون بأن وحدة الصف لا تقل أهمية عن وحدة الوطن. الأمن والاستقرار وأكد المواطنون أنهم لن يسمحوا مطلقا بأن تقوم فئة من الفئات بزعزعة الأمن والاستقرار والتأثير على هذا الحلم الذي يحسدنا عليه العالم، مشددين على أن ولاة الأمر لم يبخلوا بجهدهم يوماً على الوطن، وأنهم يبذلون قصارى الجهد في سبيل راحة المواطنين. وقال المواطن أحمد سالم بن نصيب العفاري من أبوظبي إن مسألة وحدة الصف والاستقرار الذي نعيشه، وحب الوطن الذي ترعرع فينا وتربى أبناؤنا عليه لا يمكن النقاش حولها، ولن نسمح بتطاول البعض أومحاولة البعض أن يمس هذا الاستقرار الذي يعيشه الوطن، وسنحميه بالأنفس والمهج. وأكد أن القيادة الرشيدة لطالما قدمت المبادرات وسعت منذ تأسيس الدولة لزرع الود والألفة، وتلبية كافة الاحتياجات وتحسين الموارد، والتعليم الذي كان محدودا وأصبح أبناؤنا يرتادون أرقى الجامعات العالمية، وأصبح لدينا أساتذة في الجامعات وحملة الدكتوراه والماجستير وغير ذلك، والعمل دوماً على دعم المواطن في كافة المجالات وتوفير المسكن والتعليم والصحة، فأين لشعب بمثل هذه القيادة الرشيدة التي تمكن أبناءها وتحصنهم بالعلم والصحة وغيرهما، فالعالم من حولنا يحسدنا على هذه النعم. ونحن نؤكد أننا نقف وراء قادتنا بكل حزم وعزيمة صادقة، ونؤيد ما جاء في كلمة صاحب السمو حاكم الفجيرة وسمو ولي عهد رأس الخيمة. ومن جانبه، قال أحمد محمد لاري من غير المقبول شرعاً وقانوناً أن يسعى شخص أو مجموعة من الأشخاص لهز استقرار الوطن، مؤكداً أن أولي الأمر لم يقصروا تجاه الشعب، أو البحث عن أوجه سعادته بشهادة التقارير العالمية التي وجدت أن الشعب الإماراتي وكذلك الوافدين في الدولة هم من أكثر البشر سعادة وارتياحاً، وأن القيادة الرشيدة لا تألو جهداً في خدمة المواطنين، ولم يشعر مواطن أياً كان مكانه داخل الدولة بوجود اختلاف أو تفرقة بين الحاكم والمحكوم، وأن الدواوين مفتوحة لاستقبال أبناء الوطن والسماع لشكاوى أو طلبات أبنائهم المواطنين. وقال لن نسمح بتمزيق هذا الوطن الذي تعب من أجله الآباء المؤسسون، وقيادتنا الرشيدة ممثلة في صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وإخوانه أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات وسمو أولياء العهود، يواصلون العمل الدؤوب للحفاظ على ما تركه جيل الآباء المؤسسين، ويمتلكون المبادرات الرائدة التي يفتقدها الجوار ودول العالم، وأن وحدة الوطن وسلامة مواطنيه عقيدة راسخة ثابتة في قلوب المواطنين جمعاً، وأن أي خروج عن هذا الإجماع هو نكران للجميل، ورأس الدولة وأعمدتها الراسخة لا ينامون الليل أو النهار من أجل رفعة هذا الوطن، وأن حب الوطن وقادتنا راسخ في قلوبنا وقلوب أبنائنا. وأعرب عبدالرحمن حسين العامري من أبوظبي عن تأييده المطلق لما ورد في كلمة صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، جملة وتفصيلاً، مؤكداً أن جميع مواطني الدولة سيظلون جنودا أوفياء لهذا الوطن الغالي الذي لا مثيل له في هذا العصر الحديث، حيث تم بناء دولة الاتحاد وتأسيسها بينما كان العالم يتمزق، ولن نسمح بتكدير صفوه. وقال لن نسمح لأي فكر أو أي أحد أن يمس أمننا وأماننا، والقيادة الرشيدة لم تقصر في حق أحد وبناء الدولة متين لا يهزه أصحاب الأهواء والفكر المضلل. وشدد على ضرورة وحدة الصف والوقوف خلف قيادتنا الرشيدة، التي ما فتئت تبحث عن راحة مواطنيها والمقيمين على أرضها، الذين يشعرون بالأمان ربما أكثر من بلدانهم، منهياً حديثه بالتأكيد على أننا في خدمة الوطن وسلامته وأمنه واستقراره، داعمين للقيادة الرشيدة مؤيدين توجهاتها وقراراتها التي تصب في المصلحة العليا للوطن. ومن جانبه، أكد المواطن صلاح النيادي أن الإمارات شعبا وحكومة وأرضا وقيادة لا يمكن مقارنتها بأي مكان في العالم، حيث هذه الدولة التي لها صداها الدولي ومكانتها المرموقة، حافظت على مواطنيها ودعمتهم ووفرت لهم كافة المتطلبات والاحتياجات المادية والعينية، ووسائل الحياة والتعليم والصحة والوظيفة، ومؤخراً كانت المبادرة من صاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله، بسداد ديون المعسرين. وانتقد حاملي التوجهات الغريبة عن المجتمع الإماراتي الذين يسعون إلى بث الفرقة داخل المجتمع وزعزعة استقراره المشهود به عالمياً، حيث يجتمع كل من يقيم على أرض الوطن على محبة وتقدير القيادة الرشيدة. ورفض سالم الكثيري ما يحاول البعض إشاعته في هذا الوطن الآمن والمستقر، الذي يفخر بقيادته الرشيدة التي تراعي المواطن في كل حالاته، والتي سعت إلى بناء الإنسان الإماراتي من جميع الجوانب. وأكد أن كل مواطن مؤمن بهذا الإنجاز “الاتحاد” يفديه بالروح وكلنا جنود لهذا الوطن وقيادته الرشيدة، مؤكدا أن سهرهم على راحة المواطن وسلامة الوطن وأراضيه ديدنهم صباح مساء، وأن القيادة الرشيدة لا تقصر مطلقا في تلبية احتياجات المواطن الإماراتي، معلنا تأييده الكامل لكافة الإجراءات التي تقوم بها القيادة الرشيدة لحفظ أمن وسلامة الوطن، الذي نزرع حبه وعشقه في قلوب أبنائنا وبناتنا، وأن تراب الوطن وأمنه وسلامته خط أحمر لا يقبل المراهنة عليه. العدل والمساواة وقال المواطن حسن الكعبي من العين إن هذه الإنجازات الحضارية الكبيرة التي حققتها دولة الإمارات في مختلف قطاعات التنمية والبناء، عبر مسيرة 40 عاما لم تأت من فراغ بل جاءت نتاجاً لهذا الجهد الكبير والإخلاص والتفاني في العطاء من المؤسس والباني، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه، وإخوانه أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات. ولفت الكعبي إلى أن القائد والمؤسس رحمه الله، ضرب مثلاً رائعاً في الإخلاص والولاء للوطن ووضع نهجاً قويماً لإرساء العدل والمساواة في الحكم، وإقامة علاقات متوازنة تقوم على الشرعية والاحترام المتبادل مع مختلف الدول الشقيقة والصديقة. ودعا المواطن محمد سرحان أبناء الإمارات خاصة فئة الشباب منهم إلى ضرورة الالتفاف أكثر وأكثر حول القيادة العليا الرشيدة، والتصدي بقوة لكل دعوات الهدم وبث الفرقة والشقاق وترويج الأفكار الغريبة التي تستهدف إجهاض مكتسبات ومنجزات الوطن. وأكد محمد سرحان ثقته في وعي ويقظة شباب الوطن وقدرتهم على لفظ هذه المحاولات اليائسة التي تسعى إلى المساس بأمن واستقرار الوطن، ما يستوجب أهمية تعميق روح الانتماء والولاء في نفوس ووجدان أبناء الوطـن للقيــادة الرشيـدة التي لم تدخر جهــداً في توفير كل أسباب الرخاء والرفاهية للمواطنين، وتوفير سبل العيش الكريم لهم ولغيـرهم من المقيمين على أرض الوطن. وأكدت المواطنة رسمية عتيق من العين أن تصريحات صاحب السمو حاكم الفجيرة وسمو ولي عهد رأس الخيمة لامست مشاعر المواطنين الذين يرون أنها تعبر بصدق عما يجول بخواطرهم، خاصة بعد أن تناثرت هنا وهناك أخبار تفيد بوجود قلة من الأشخاص فقدوا صوابهم، وتناسوا أن هذا البنيان القوي المتماسك يستعصي كثيراً على كل محاولات الهدم التي يقف لها بالمرصاد، ويتصدى لها بحزم أبناء الوطن المخلصون الذين ينعمون بالأمن والاستقرار، تأكيداً لحرصهم على الحفاظ على منجزات الاتحاد ومكتسبات التنمية الشاملة. وقال المواطن عبد العزيز الجنيبي إن تصريحات صاحب السمو حاكم الفجيرة وسمو ولي عهد رأس الخيمة جاءت متوافقة، وتضرب على الوتر، فلا يمكن أن يقبل أي مواطن مخلص أمين بحال من الأحوال المساس بأمن واستقرار الوطن، بتبني أفكار هدامة مسيئة تعكس مدى الحقد الذي يختلج في نفوس أصحابها، والنكران لهذا العطاء السخي ولتلك الإنجازات التي حققها أبناء الإمارات في ظل القيادة العليا الرشيدة، لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، خير خلف لخير سلف الذي يمضي بهذه المسيرة الخيرة نحو مزيد من الاستقرار والرخاء. وعبر المواطن خليفة الشامسي من مدينة العين عن دهشته متساءلاً، كيف يتسنى لأبناء الوطن المخلصين البررة أن يقابلوا الإحسان بالإساءة والخير بالشر، وأن يسمحوا لنفوسهم الضعيفة بأن يضمروا شراً لهذا الوطن الذي أعطى فاجزل ووفر لأبنائه كل سبل العيش الكريم، وفتح أمامهم الطريق واسعاً للاستزادة من العلم والمعرفة والترقي في مختلف الميادين والمجالات، ومنحهم الفرصة كاملة لتسخير ما حصلوه في خدمة مجتمعهم ووطنهم. وناشد الشامسي شباب الوطن دعم جهود اللحمة والسعي حثيثاً إلى مزيد من التلاحم والالتفاف حول القيادة الرشيدة، ودحض كل الادعاءات الباطلة ورفض محاولات قلة قليلة مارقة التشكيك في مدى ولاء وانتماء أبناء الوطن للقيادة التي تبذل الغالي والنفيس، من أجل رفعة ورقي هذا الوطن المعطاء. إنجازات عملاقة وقال المواطن كردوس العامري من المنطقة الغربية إن ما قدمته الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله ورعاه، لشعبها من إنجازات عملاقة انبثقت من رؤية واضحة همها الأول إرساء مبادئ العدل والمساواة وتسهيل ظروف عيش المواطنين، وبناء قاعدة صلبة يشارك فيها المواطن في بناء وطنه ويصون منجزاته، وهي جديرة بالاعتزاز بها والدفاع عنها، مشيراً إلى ما شهدته كل إمارات الدولة من تطوير مستمر للبنية التحتية والإنجازات العملاقة التي أخرجت الإمارات من مستوى دول العالم الثالث إلى مصاف الدول المتقدمة. وأضاف أن هذه الإنجازات هي وحدها الكفيلة بإشعارنا كمواطنين إماراتيين بالترابط والوحدة من جنوبنا إلى شمالنا، ومن شرقنا إلى غربنا، مع الفخر والاعتزاز بالانتماء لهذا الوطن والوقوف صفاً واحداً وراء قيادتنا الرشيدة التي كانت هي السبب فيما ننعم به اليوم من أمن وطمأنينة ورغد العيش، مؤكداً أن كل إماراتي يعلم أن ما وصلت إليه الإمارات اليوم من تطور وازدهار سببه الأفكار النيرة للقيادة الرشيدة، هي أفكار ومقاصد لقيادتنا الرشيدة التي حرصت وباستمرار على توفير كل ما من شأنه رفعة الإمارات ومواطنيها. من جهته، قال عبد الله سليم العفاري من المنطقة الغربية إن كل الإماراتيين فخورون بما حققته دولتهم من إنجازات عملاقة، من جنوبها إلى شمالها، بفضل جهود قيادتها الرشيدة وما أعطته من اهتمام كبير لتنمية هذا البلد وجعله وطناً نابضاً بالعطاء، مشيراً إلى أن ذلك يتراءى يومياً لكل المواطنين من خلال توفير كل أسباب الراحة والنماء والعيش الرغيد لهم، حيث تشهد وضعية المواطن الإماراتي الاقتصادية التي يحسده عليها الكثير من شعوب العالم بذلك، رغم قصر عمر الاتحاد قياساً بأعمار الدول، مؤكداً وقوف الإماراتيين صفاً واحداً للدفاع عن هذه الإنجازات، وقطع دابر كل من يحاول المساس بها ممن لا هم لهم سوى الفتنة وتفتيت المجتمعات. والموقف نفسه عبر عنه المواطن مسلم العامري الذي أكد أن العلاقة بين أي شعب وقيادته، تقرأ من خلال ما يتمتع به المجتمع من توفير لأسباب العيش الكريم، بل الرغيد ونعمة الأمان والأمن والعدل والمساواة، منوهاً إلى أن ذلك هو ما يجب أن ينظر إليه حين تقييم هذه العلاقة، وما عدا ذلك من تخرصات فهو يعبر عن مواقف يجهل أصحابها ما يقومون به، كما يجهلون العلاقة بين هذا الشعب وقيادته الرشيدة، أدامها الله، إذ ثبت بالدليل أن مثل هذه المواقف لا تصدر إلا من عقليات غير سوية أساساً. وأضاف أن المواطن الإماراتي وقيادته لا ينفصلان وكل دعوة إلى الفصل بينهما دعوة مرفوضة من أساسها، فقد أثبتت تجربة بناء هذا الوطن أن القائمين عليه يعود لهم الفضل كل الفضل في ما ننعم به من تقدم وازدهار واستقرار، مؤكداً العامري أن الإماراتيين شعب وفي عبر تاريخه لقيادته ولا ينفصل معها أبداً. من جهته، قال المواطن علي سلمان المزروعي من المنطقة الغربية إن دولة الإمارات تأسست على المحبة واجتماع الكلمة، ووحدة الصف والأمان والترابط والتلاحم بين القيادة والشعب وقدمت الإمارات لمواطنيها كل ما يحقق الرفاه والتقــدم والازدهار مع حفظ كرامة المواطن وحريته، مشيراً إلى أن هذه الإنجازات لم توضع في مهب ريح، بل وضعتها قيادة رشيدة وواعية بين أيدي شعب أمين عليها وهو مستعد للدفاع عنها بنفسه وماله، مؤكداً أن المواطن الإماراتي لن يكون جديراً بكل هذه الثقة التي أعطتها له قيادته إذا كان لا يفرق بين ما هو صالح من أفكار لا تخدم سوى الهدم وبين ما يخـدم المجتمـع والدولة. وبين أن دولة الإمارات وشعبها وما يتمتع به اليوم من رغد العيش والحرية والتقدم في مجالات التصنيع كافة، إضافة إلى المصداقية الكبيرة التي تتحلى بها الدولة على المستوى الوطني والدولي دليل واضح على حالة التناغم والتفاعل بين الشعب والقيادة. وأضاف علي سلمان المزروعي:”إن من ينكر كل ذلك جاحد لا يستحق ثقتنا كمجتمع، كما أننا سنكون ضد كل من يريد المساس بأمن بلادنا حتى لو تطلب الأمر أرواحنا، وسنواجه ذلك صفاً واحداً خلف القيادة الرشيدة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وإخوانه أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©