*أضعف المصادر هي التي لا يمكن نشر أسمائها. تضطر رويترز لاستخدام المصادر غير المذكور اسمها عندما نكون على ثقة من دقة ومصداقية وأهمية المعلومات وانه لا يمكن الحصول عليها بطريقة أخرى.
*لا ينبغي استخدام مصادر من دون ذكر أسمائها بخصوص معلومات يمكننا نشرها منسوبة لمصادر أخرى توافق على ذكر أسمائها.
*المصادر التي ترفض نشر أسمائها لابد من أن تكون على معرفة وثيقة بالمعلومات التي تعطيها لنا، أو انها تمثل سلطة مباشرة على صلة بتلك المعلومات.
*تذكر أن بعد المصدر عن مجال القصة يضعف مصداقية معلوماته.ولابد من أسئلة قوية يوجهها الصحفي ومديروه للتأكد من صدقية المعلومات.
*مسؤولية ما ينشر من معلومات منسوبا لمصدر رفض ذكر اسمه ، تتحملها رويترز والصحفي فقط. وليس ثمة فرصة لأن يتحمل المصدر أي قدر من المسؤولية عما نشر منسوبا إليه.
*يتعين أن نقنع قراءنا بأوضح صورة ممكنة لماذا نعتقد أن مصدرنا موثوق به وبكلامه وما هي الخطوات التي قمنا بها للتأكد من أنه لم يتم التلاعب بنا. وأفضل طريقة للقيام بذلك هو وصف طبيعة المصدر.
*كلما كان المصدر بعيداً عن مضمون القصة ، كلما قلت درجة مصداقيته.
*يتعين على المحررين ورؤساء التحرير التواصل مع مصدر بعيد عن القصة من أجل التأكد من صدقية المعلومات التي يقدمها أحد المصادر.
*لابد من الوضوح التام قدر الإمكان. تفاوض بقوة مع مصدرك ليوافق على وصف محدد له عند نشر المعلومات منسوبة له بدون ذكر اسمه. ولابد من توصيف واضح وقوي للمصدر ليقتنع القراء بمصداقية المعلومات.
*استخدام كلمات مثل «مصدر»، «مصادر»، «مراقبون» فقط مرفوض لأنها تعبيرات غامضة.
*استخدام تعبيرات مثل «مصادر مطلعة» أو «مصادر موثوق بها» مرفوض أيضا.. فهل يمكن استخدام مصادر غير مطلعة أو غير موثوق بها.؟!.
(من كتاب الأسلوب الخاص بوكالة رويترز)
عدد اليوم
