تعرضت معلمة اربعينية إلى التعذيب وقطع الرأس من قبل جيرانها في غينيا بعد اتهامها باللجوء الى ممارسة السحر لقتل أحد القرويين المرضى.
وأحاطت مجموعة من المسلحين بالبنادق والسواطير والفؤوس منزل المدرسة وشقيقتها واثنين من أبناء أختها ثم أضرموا النار في منزلها حسب صحيفة "الرياض" .
وكان المهاجمون قد اعتدوا على شقيقة المعلمة الكبرى وابنيها بالسكاكين قبل أن يتم إخلاء سبيلهم عقب تدخل الشرطة، غير أنهم استمروا في تعذيب المعلمة السابقة ثم فصلوا رأسها عن جسدها أمام جمهرة من القرويين.