السبت 20 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
16 أغسطس 2012
10 شعراء يستذكرون القائد المؤسس في ذكرى رحيله نظم بيت الشعر في مقر مركز سلطان بن زايد للثقافة والإعلام في أبوظبي أمسية شعرية بمناسبة الذكرى الثامنة لرحيل القائد المؤسس، المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله، بحضور حبيب الصايغ مدير عام مركز سلطان بن زايد للثقافة والإعلام ورئيس مجلس إدارة بيت الشعر في أبوظبي، ومحمد المزروعي رئيس فرع الاتحاد في أبوظبي وأحمد العسم رئيس اتحاد كتّاب وأدباء الإمارات فرع رأس الخيمة، وشهد الأمسية عدد كبير من الأدباء والشعراء والمهتمين. واشترك فيها شعراء الفصيح والشعبي، حيث تنوعت القراءات وتعددت الأساليب، والشعراء هم سعيد بن غماض الراشدي وطلال سالم الصابري وراشد المنصوري وسعيد عتيق القبيسي وحبيب الصايغ، وراشد شرار وحمدان بن صروخ الدرعي وحسن النجار وعبدالله الهدية الشحي ومحمد عبدالله نور الدين. وفي تقديمها للأمسية الشعرية قالت الإعلامية صباح راجح: “في هذه الليلة الشعرية بامتياز نستذكر قائدنا الذي علّمنا كيف نبني ونتغنى بما أنجزناه في هذا الوطن، على هذه الأرض التي ولدت الرجال الكبار أصحاب الطموحات العملاقة”. فنانان إيرانيان في معرض مشترك بدبي يقدم الفنانان الإيرانيان، المصورة الفوتوغرافية مليكا شفاهي والرسام هومن درخشنده، مجموعة من أعمالهما في معرض مشترك يقام في مركز دبي المالي العالمي، في الفترة من الثاني عشر من سبتمبر وحتى الحادي عشر من أكتوبر المقبلين. ويقدم درخشنده في المعرض الذي تنظمه صالة “ريرا”، مجموعته بعنوان “الحضور الصوفي”، وهي استمرار لمجموعته “سلسلة المفارقات”، حيث تعبر الأعمال عن الصراع الدائم للمرأة بين هويتها الداخلية والخارجية. ويواجه درخشنده المشاهد ويدفعه للبحث عن المعنى الكامن وراء موضوعه، ولا سيما العيون. ويرسم سلسلة من اللوحات الزيتية على القماش لشخصيات نسائية ذوات وجوه مفصلة وبريئة تؤدي إلى تمثيلات عامة على بقية الجسم، وهي في معظمها تجريدات للمساحة. ويركز درخشنده على التعبير عن مواضيعه النسائية، فيظهر الوجه كإطار، والعينين كنافذة، ليحث المشاهد للحصول على فهمه الخاص للعمل، وجمع انطباعاته الخاصة عن الموضوع. في حين تقدم شفاهي مجموعتين من الصور، تعتمد في إحداهما على مدينة طهران، فيما تستوحي الأخرى من أسطورة “ملابس الإمبراطور الجديدة”، وتستكشف في كلتيهما فعل اختلاس النظر في الماضي والحاضر. المجموعة الأولى بعنوان “مشروع طهران”، التي بدأتها شفاهي في عام 2006، وهي عبارة عن مجموعة صور للمدينة تعتمد أساساً على استكشاف شفاهي للعوائق والقيود الاجتماعية والسلوك المفروض على مدينتها. وفي الموضوع ذاته، تعتمد المجموعة الثانية على الأسطورة القديمة “لملابس الإمبراطور الجديدة”، والتي تعيد خلق القصة من خلال البيئة المعاصرة ومدلولاتها، ولكن بملابس ودعائم الماضي. علي الجابري مديراً لمهرجان أبوظبي السينمائي أعلن مهرجان أبوظبي السينمائي عن تولي علي الجابري منصب مدير المهرجان، بعد أن شغلَ منصب مدير مسابقة أفلام الإمارات، التي تعد من أبرز عناصر برنامج المهرجان. وسيتولى الجابري المنصب الجديد بعد أن عمل بشكل وثيق مع بيتر سكارليت، الذي شغل منصب مدير المهرجان لمدة ثلاثة أعوام. وقالت نورة الكعبي، الرئيس التنفيذي لـtwofour54، تعليقاً على هذا التعيين:”يشكل هذا الإعلان نقطة تحول نوعية في تاريخ مهرجان أبوظبي السينمائي، ونحن على ثقة بقدرات علي لإدارة المهرجان بنجاح، حيث استحق هذا المنصب إثر مساهمته الفعّالة في تطوير وإدارة مسابقة أفلام الإمارات”. من جهته، قال علي الجابري الذي انضم إلى مهرجان أبوظبي السينمائي منذ خمسة أعوام:”إنني فخور ومتحمس لمنحي هذه الفرصة. وآمل أن يشجع وصولي إلى هذا المنصب الشباب الإماراتي للعمل في المجال الإعلامي المليء بالفرص، خاصة مع السعي لتعزيز موقع أبوظبي كمنطقة متميزة للإبداع في مجال إنتاج الأفلام بالمنطقة”. ويذكر أن قرار انتقال الإشراف على مهرجان أبوظبي السينمائي من هيئة أبوظبي للثقافة والتراث إلى twofour54 كان قد اتخذ في شهر مارس الماضي، وجرى العمل منذ ذلك الحين لاتمام عملية الدمج. أسرع مسابقة سينمائية في القاهرة تشهد القاهرة في الفترة من 13 إلى 28 سبتمبر المقبل لأول مرة هذا العام مسابقة “48 ساعة” للأفلام السينمائية القصيرة، وتقوم فكرة هذة المسابقة على تنفيذ فيلمٍ قصير تتراوح مدته بين 4 و7 دقائق في فترة 48 ساعة فقط، على أن تُنفذ كامل الخطوات من تحديد الفكرة وكتابة النص وتصوير المشاهد والمونتاج في هذه المدة. وقال المشرف على هذا المشروع المنتج اللبناني المقيم بالولايات المتحدة محمد رضا إن هذه المسابقة هي امتداد لتظاهرة سينمائية عالمية بدأت منذ 11 عاماً، وتركز على قيام المشاركين بتصوير أفلامهم في وقت قصير ولتكون فرصة للشباب من عشاق السينما ليتنافسوا للمشاركة في العديد من المهرجانات العالمية، وبين أن هذه التجربة تتيح لكل عشاق السينما والمبدعين اختبار قدراتهم في وقت قصير على مدى يومين، لتصوير فيلم كامل قصير، لا تزيد مدته على سبع دقائق، وهو أشبه بورشة عمل مكثفة تركز على التطبيق الفعلي لللقدرات الإبداعية. وأشار رضا إلى أن الجوائز في هذه المسابقة لها بعدان محلي ودولي، حيث يتم تقديم جائزة “أفضل فيلم لكل مدينة مشاركة” إضافة إلى جوائز أخرى تعطى للمشاركين من قبل الرعاة المحليين، من بينها أفضل ممثل وأفضل موسيقى تصويرية وأفضل سيناريو، إلى جانب جائزة الجمهور التي تمنح للفيلم الحائز على أعلى نسبة تصويت في مهرجان يخصص لعرض الأفلام كلها. والجوائز لا تنتهي هنا، فالفيلم الرابح عن كل مدينة يتأهل للعرض والمنافسة في الحفل الرسمي للمسابقة المعروف باسم “فيلمابالوزا” والذي يقام بهوليوود، كما يعرض الفيلم الحائز على جائزة “أفضل فيلم لكل مدينة مشاركة”، إلى جانب 9 أفلام أخرى شاركت في المسابقة، في ركن الأفلام القصيرة بمهرجان “كان” السينمائي الشهير. فنزويلا تشارك في معرض الشارقة للكتاب زار وفد فنزويلي إدارة معرض الشارقة الدولي للكتاب، لبحث سبل تعزيز وتطوير مجالات التعاون الثقافي بين إمارة الشارقة وفنزويلا، إحدى دول أميركا الجنوبية الفاعلة في المجال الثقافي العالمي. التقى الوفد الذي ترأسه عامر القاضي المسؤول عن الشؤون الثقافية بسفارة الجمهورية الفنزويلية، مع سالم عمر سالم رئيس قسم التسويق والمبيعات في معرض الشارقة الدولي للكتاب، حيث ناقش الجانبان سبل تعزيز علاقات التعاون بين فنزويلا ودول مجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى مشاركة فنزويلا في الدورة القادمة لمعرض الشارقة الدولي للكتاب المزمع إقامته في الفترة من 7 إلى 17 نوفمبر القادم. وقال سالم عمر إن الإمارات تعمل دوما على تشجيع كل أشكال التعاون مع جميع الدول والشعوب الأخرى في كافة المجالات، وخصوصاً في مجال التعليم وصناعة النشر والتبادل المعرفي. ونوه الوفد الزائر بالمكانة المرموقة التي يحظى بها معرض الكتاب باعتباره أفضل منصة للترويج للكتاب والمفكرين الفنزويليين في منطقة الخليج العربي وخارجها، حيث يستقطب المعرض الناشرين والمهتمين بصناعة الكتاب من مختلف أنحاء العالم، حيث يستقبل المعرض أكثر من 500 ألف زائر سنوياً من مختلف بقاع المعمورة. لوحة مغربية تحقق رقماً مرموقاً في مزاد علني بلندن بيعت لوحة الفنان التشكيلي المغربي مصطفى الروماني، في مزاد علني بلندن بملغ تجاوز 15 ألف درهم. وذلك ضمن “علية سمايل” التي نظمتها إحدى الجمعيات الخيرية في العاصمة البريطانية. والتي يذهب ريعها للمصابين بتشوهات خلقية. وتعتبر المرة الأولى التي تصل فيها لوحة مغربية إلى سقف مادي معقول مقابل العديد من اللوحات العالمية الأخرى. والفنان مصطفى الروماني يشتغل بعمق ويعرف نشاطاً مكثفاً على المستوى الإبداعي، وقد أكد في تصريح أنه سعيد بهذا الإنجاز ويعتبره بوابة أساسية له شخصياً، للمرور إلى عوالم أكثر انفتاحا وأكثر رحابة. وأضاف أنه لن يتأخر في مد يده لكل ما من شأنه خدمة الإنسان في احتياجاته المادية والمعنوية. رحيل صاحب «الشاطئ المميت» روبرت هيوز توفي الكاتب الأسترالي روبرت هيوز عن 74 عاماً في مدينة نيويورك، بعد صراع طويل مع المرض حسبما أفاد ناشر أعماله. وأعرب الناشر ألفرد نوف في بيان عن أسفه البالغ لموت الكاتب والناقد الفني الأسترالي الذي تضم أعماله كتابي “الشاطئ المميت” و”صدمة الجديد”. وفي سيدني بأستراليا، أصدر مالكولم ترنبول ـ المتزوج بإحدى قريبات هيوز ـ بيانا يؤكد فيه وفاة الناقد الفني. وترنبول هو عضو في البرلمان وزعيم سابق للحزب الليبرالي في أستراليا. بدأ هيوز حياته المهنية رساماً للكاريكاتير ثم انتقل إلى حقل النقد الفني في مسقط رأسه سيدني، وانتقل لاحقا إلى أوروبا، ثم حط رحاله في الولايات المتحدة حيث عمل ناقدا فنيا في مجلة تايمز. وعمل هيوز في التلفزيون أيضاً، حيث أنتج لهيئة الإذاعة البريطانية سلسلة وثائقية عن تطور الفنون حملت اسم “صدمة الجديد”، وأصدر كتاباً بالعنوان نفسه حمل تصوراته بشأن تطور الفنون. كما أعد هيوز سلسلة وثائقية عن الرسام الإسباني فرانسيس غويا، وفي عام 1997 أنتج سلسلة وثائقية تلفزيونية حملت عنوان “الرؤية الأميركية” وهي تتناول تطور الفنون في هذا البلد منذ الثورة الأميركية. لكن شهرة هيوز ارتبطت على الأرجح بكتابه “الشاطئ المميت” الصادر عام 1987، والذي يتناول تاريخ أستراليا أثناء فترة الاستعمار البريطاني وقد صنف بين الكتب الأكثر مبيعاً. كاميرون يطلق مشروعاً ثلاثي الأبعاد في الصين أطلق جيمس كاميرون، مخرج فيلمي “آفاتار” و”تيتانيك” اللذين حققا نجاحا مبهرا، مشروعا مشتركا جديدا في الصين لتقديم التكنولوجيا ثلاثية الأبعاد للمخرجين المحليين، حسبما ذكرت صحيفة “لوس أنجلوس تايمز”. وجاءت هذه الصفقة، التي لم يتم الإعلان عن شروطها، وسط اندفاع من جانب استوديوهات هوليوود لكسب موطئ قدم في السوق الصينية التي تشهد نموا سريعا، وتأتي بعد يوم واحد من إعلان شركة “دريم وركس أنيميشينز” للرسوم المتحركة أنها ستنتج الفيلم القادم من سلسلة أفلام “كونغ فو باندا” مع شركاء صينيين. كما تخطط شركة ديزني لإنتاج الجزء القادم من فيلم “أيرون مان” بالتعاون مع شريك صيني. ولم يتضمن إعلان كاميرون أي خطط محددة لإنتاج أفلام، وبدلا من ذلك، ستتعاون مجموعة “كاميرون بيس جروب”، التي تتخصص في مجال توفير التكنولوجيا ثلاثية الأبعاد لمنتجين آخرين، مع مجموعتي “تيانجين فيلم جروب” المملوكة للدولة و”تيانجين هاي تك هولدنج” القابضة، لتأسيس صناعة السينما الصينية كقائد للتكنوجيا ثلاثية الأبعاد. وقال كاميرون: “نتصور أن الصين ستحدد المسار وسينظر بقية العالم إليها”، ويضيف “إنهم ذاهبون مباشرة إلى الإنتاج ثلاثي الأبعاد”. معرض عن حياة شامبليون في مكتبة الاسكندرية ينظم متحف “الآثار” بمكتبة الإسكندرية معرض “أثر شامبليون في علم الآثار والخبرات على ضفاف وادي النيل”، وذلك في الفترة من 17 وحتى 31 أكتوبر المقبل، وبالتعاون مع مركز الدراسات المصرية والحضارة القبطية بإيطاليا. ويضم المعرض مجموعة من الصور واللوحات التي تتناول حياة شامبليون ودوره في علم الآثار. ويشهد المعرض أيضاً تنظيم ورش عمل لطلبة المدارس والجامعات، وذلك لزيادة الوعي الثقافي لديهم وتعريفهم بالأدوات التي استخدمها شامبليون أثناء حياته. ويرجع إلى جون فرانسوا شامبليون العالم الفرنسي الأصل الفضل في فك رموز حجر رشيد. وكانت دراسته التي أخرجها عام 1824 منفذاً لظهور علم المصريات. وفاة المخرج المسرحي الروسي بيتر فومينكو الروائيون أيضاً يدخلون نادي الأثرياء ذكر تقرير نشر الأسبوع الماضي أن الكاتب جيمس باتروسين، حقق أعلى المكاسب بين أقرانه من المؤلفين، إذ بلغت أرباحه السنوية أكثر من 90 مليون دولار. لكن هذا لم يحجب صور روائيات زاد دخلهن بوضوح وفقاً لموقع “فوربز دوت كوم”. وجاء ستيفن كينج مؤلف كتاب “11ـ 22 ـ 63” والعديد من الكتب الأخرى في المرتبة الثانية في القائمة بمكاسب بلغت 39 مليون دولار، تلته مؤلفة روايات التشويق والإثارة جانيت إيفانوفيتش التي برزت كأكثر الروائيات ثراء بمكاسب بلغت 33 مليون دولار. ثم جاء في المرتبة التالية جون جريشام بدخل قدره 26 مليون دولار، بينما حل الكاتب جيف كيني مؤلف سلسلة “الفتى الضعيف” في المرتبة الخامسة بمكاسب قدرها 25 مليون دولار. وقال جيف بيركوفيشي من فوربز دوت كوم إن معظم الأسماء الواردة في القائمة هذا العام أسماء مألوفة، غير أنه أشار إلى ثلاثة أسماء نسائية بارزة هي سوزان كولينز وإي.إل. جيمس وجيه.كيه. رولينج. فقد جاءت كولينز في المرتبة الثامنة بالقائمة وكان معظم دخلها الذي بلغ 20 مليون دولار، حصاد نجاح كتب “مباريات الجوع” التي تحولت أولى نسخها إلى فيلم سينمائي. بينما حلت رولينج مؤلفة روايات “هاري بوتر” في المرتبة العاشرة بمكاسب قدرها 17 مليون دولار. وتدخل رولينج سوق الروايات الموجهة للكبار بعمل جديد هو “الوظيفة العارضة” المقرر نشره في سبتمر. أما جيمس مؤلفة روايات “50 ظلاً للرمادي” فقدرت مكاسبها بأكثر من مليون دولار أسبوعياً خلال ذروة نجاح عملها. ولم تضم قائمة هذا العام اسمها لكن “فوربز دوت كوم” تتوقع أن يرد في قائمة العام القادم.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©