فرغت الإدارة التنفيذية لنادي الوصل في دبي، من كافة التجهيزات المتعلقة باستاد نادي الوصل «زعبيل» في دبي، والذي لبس حلة زاهية استعداداً لانطلاقة الموسم الرياضي، واستضافة أول مباراة رسمية للفريق أمام الظفرة في الجولة الأولى لدوري الخليج العربي لكرة القدم.
وأكد أشرف أحمد المدير التنفيذي للنادي أن أعمال الصيانة شملت أرضية الملعب، بجانب بقية المرافق، حيث تم إجراء بعض التعديلات على المركز الإعلامي بالشكل الذي يتوافق ومتطلبات لجنة دوري المحترفين، مشيرا إلى جاهزية الملعب، الذي يتسع لحوالي 8411 مشجعاً بعد اكتمال كافة أعمال التعديلات والصيانة، بجانب التدشين المبدئي خلال المباراتين الوديتين اللتين استضافهما الملعب أمام عجمان والشعب قبل انطلاقة الدوري والذي أكد على جاهزية الملعب والمرافق الملحقة.
وطرحت إدارة النادي البطاقات الموسمية لعام 2014- 2015 لجمهور الوصل بثلاث فئات.
ستاد الفجيرة يزيد مقاعده
كان العمل طوال شهور الصيف هو السمة الغالبة على أروقة نادى الفجيرة، الذي شهد بشهور الصيف عملية تجميل لواجهة الاستاد الرئيسي، الذي سبق أن شهد عامي 20012 و2013 مع استضافة النادي بطولتي شباب آسيا ومنافسات المجموعة الثالثة لمونديال الناشئين عملية تحديث واسعة للمرافق مع توسعات بالمدرجات وتشييد أبنية جديدة وساعة إلكترونية وأبواب أوتوماتيكية ومنصة كبيرة وقاعة مكيفة تعلو المقصورة لكبار لزوار وقاعة أخرى للمؤتمرات الصحفية وغرف للاعبين من الفريقين والأمن والإدارة وكبار الضيوف مع غرف للشبكات التليفزيونية والمعلقين.
وتستكمل حاليا أعمال الصيانة، خارج أرضية الملعب والمبنى الرئيسي للاستاد، وستنتهي سريعا بينما يتواصل العمل لمضاعفة سعة الاستاد الرئيسي ليصل إلى 10 آلاف متفرج، ولن يوثر هذا على سير المباريات.
مدرجات «نيولوك» في ستاد راشد بن سعيد
أنهت إدارة نادي عجمان جميع الاستعدادات لاستقبال الموسم الجديد ليس فقط على مستوى الفريق فنياً بل أيضاً على مستوى التجهيزات الإدارية بالنادي طبقاً لتعليمات لجنة دوري المحترفين، وعمل الصيانة الكاملة لملعب راشد بن سعيد، والذي سيشهد مباريات الفريق هذا الموسم، والتي ستبدأ بمواجهة الجزيرة اليوم الاثنين.
وقامت إدارة النادي بعمل تجديدات شاملة للإنارة بالملعب وتغيير كشافات الإضاءة بجانب التجديدات في مدرجات الملعب، حيث قامت الإدارة بتصميم منصة للإعلاميين في المدرجات، والتي تشمل مقاعد الصحفيين، وأيضاً مكان الكاميرات للقناة الناقلة للمباريات، بجانب أن التصميم الجديد لمنصة الإعلاميين في المدرجات لا يشمل الدخول إلى المدرجات فقط بل إلى غرفة المؤتمرات الصحفية الجديدة، التي أنشأتها إدارة النادي أسفل المدرجات، وتشمل ممراً إلى غرف ملابس اللاعبين، وهو ما يتسنى للمدربين للمرور إلى قاعة المؤتمرات الصحفية.
دعم إضافي لإضاءة ستاد كلباء
تحول نادي اتحاد كلباء مع اقتراب انطلاقة منافسات الخليج العربي إلى خلية نحل، ليكون النادي سفيرا للساحل الشرقي للإمارة الباسمة بمنافسات المحترفين في أبهى حلة وأفضل استعداد.
وأكد محمد اليماحي نائب رئيس مجلس الإدارة والمتحدث الرسمي باسم النادي أن ناديه وملعبه الرئيسي يعد بحق مفخرة للجميع، كصرح رياضي ضخم بمدينة كلباء عروس الساحل الشرقي للإمارة الباسمة الشارقة، وقد شهد خلال الأعوام الثلاثة الماضية بمكرمة من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة توسعات وتحديثات الملعب.
تضاعفت سعة الملعب، ويمكنه الآن أن يستوعب 8500 متفرج، ويأتي متوافقاً مع الشروط الآسيوية، وتتوافر به مقصورة كبيرة وأماكن مخصصة لجميع الإعلاميين والقنوات التليفزيونية، ومزود بساعة إلكترونية وأبواب أوتوماتيكية ومنصة كبيرة وقاعة لكبار الضيوف وأخرى مجهزة للمؤتمرات الصحفية، وجار حالياً تدعيم الإضاءة به، وسيتم الانتهاء منها بوقت كاف قبل أول مباراة للفريق.
الملعب «البيضاوي» يتلألأ بالأنوار
استعدت إدارة نادي الشارقة لكرة القدم بشكل جيد لانطلاق دوري الخليج العربي، ورفعت الإدارة حالة الاستعداد من أجل تجهيز الملعب «البيضاوي» بصورة مشرقة، وكانت الإدارة قد أجرت العديد من أعمال الصيانة للمنصة الرئيسية لتبدو في أبهى حلة لاستقبال كبار الضيوف، كما جددت العديد من مقاعد المتفرجين في الدرجتين الأولى والثانية، إضافة إلى إنشاء العديد من الحمامات لخدمة جماهير الدرجة الثانية بجوار بوابات الدخول، إضافة إلى زيادة حمامات جماهير الشارقة.
كما قامت الإدارة «الشرقاوية» بتجديد كشافات الإنارة على الأعمدة الأربعة الموجودة في زوايا الملعب، وتولت شركة هولندية متخصصة في إنارة الملاعب بتوزيع إضاءة الكشافات على أرضية الملعب حسب القياسات العالمية ووفقاً لمعايير الاتحاد الدولي والآسيوي، علماً بأن استاد الشارقة يعد من أفضل الملاعب إضاءة منذ استضاف نهائيات كأس العالم للشباب 2003، ثم استضافته مؤخراً نهائيات كأس العالم للناشئين في أكتوبر الماضي.
كما واصلت الشركة المسؤولة عن أرضية الملعب صيانتها الدورية وتخطيط الملعب استعداداً لاستقبال اللقاء الأول للشارقة في الدوري على أرضه.
تحديث أرضية ملعب آل مكتوم
قام نادي النصر بإعداد خطة متكاملة تم تنفيذها خلال فترة توقف المنافسات لتطوير ملاعب كرة القدم بالنادي، والتي يتقدمها استاد آل مكتوم، إلى جانب ملعب حميد الطاير والملاعب المرافقة التي تحتضن تدريبات الفريق الأول وعددا من منافسات الفرق السنية، وذلك في إطار خطة الصيانة السنوية التي يقوم بها «العميد» للحفاظ على مرافقه الرياضية.
وكانت الأولوية عبر تركيب وصيانة الأرضيات العشبية، بما يواكب المنافسات الطويلة، التي تمتد من سبتمبر وحتى مايو في كل موسم، فيما تم تحديث المنصة الرئيسية وزيادة طاقتها الاستيعابية لتصل من 85 إلى 90 شخصاً، خلال اللقاء الواحد، في الوقت الذي تمت فيه زيادة وتركيب مقاعد جديدة بالدرجة الأولى، وذلك بهدف إتاحة الفرصة لأكبر قدر ممكن من كبار الشخصيات لمتابعة المنافسات بكل أريحية، إلى جانب الجماهير التي تتواجد في منطقة الدرجة الأولى، علماً بأنه قد تم أيضا تحديث المرافق الإعلامية وإعداد «كبائن» عمل مغلقة لحماية الصحفيين من عوامل الطقس.
فيما تم الانتهاء من تركيب الساعة الجديدة «الديجيتال» التي توفر كافة المعلومات للجماهير من النتيجة والتوقيت وغيرهما، وفق أحدث المواصفات وبما يعزز من المتطلبات الآسيوية للاحتراف.
ستوديو تليفزيوني متطور في بيت «الجوارح»
استدعى نادي الشباب للموسم الجديد بتغييرات في التجهيزات الخاصة بوسائل الإعلام المرئي، وذلك من خلال استحداث ستوديو تليفزيوني متطور في المنصة الرئيسية، يسهل من مهمة القنوات الرياضية في تغطية المباريات بدقة والتواجد على عين المكان ومن منطقة مميزة تسمح بمشاهدة المباراة وبشكل مميز.
كما تولت إدارة النادي إجراء أعمال الصيانة اللازمة سواء على المدرجات وأماكن جلوس الجماهير وكبار الشخصيات وبوابات الدخول، بالإضافة إلى صيانة أرضية الملعب وتجهيزه للموسم الجديد.
والتحدي الحقيقي بالنسبة لإدارة الجوارح تمثل في إشكالية تطوير إنارة الملعب الرئيسي بناء على طلب من لجنة دوري المحترفين بتحسين إنارة ملاعب دوري المحترفين، حتى تتلاءم مع متطلبات النقل التليفزيوني عالي الجدة، وينتظر أن يتم حسم هذا الموضوع قريبا لتكتمل استعدادات الخضراوية لضربة البداية في الموسم الكروي الجديد.
منصات للقدامى باستاد محمد بن زايد
تحرص إدارة شركة الكرة بنادي الجزيرة على تقديم الجديد في كل موسم من أجل دعم فريقها لتحفيزه على الظهور بين الكبار دائماً، وفي الموسم الجديد، هيأت إدارة الشركة برئاسة الشيخ محمد بن حمدان بن زايد، منصات خاصة لأبناء ونجوم النادي السابقين لمتابعة المباريات، ومنصات أخرى لأسر وعائلات الشركات الراعية للنادي، كما قامت بإحلال وتجديد أرضية الملعب الرئيسي في ستاد محمد بن زايد الذي سيستضيف كل مباريات الفريق على ملعبه وفقاً لأعلى معدلات الجودة، في الوقت نفسه الذي نشطت فيه الإدارة التنفيذية للنادي في العمل مع مشروع «أنا جزراوي» والجاليات المقيمة لجذب الجماهير في كل مباراة.
ستاد هزاع بن زايد صرح رياضي متكامل
تم افتتاح استاد هزاع بن زايد في مدينة العين في 24 يناير 2014، ليرسي معايير جديدة في عالم الرياضة في دولة الإمارات العربية المتحدة ويصبح الملعب الرئيسي الجديد للفريق الأول لنادي العين لكرة القدم، ووجهة رياضية واجتماعية لمختلف الفعاليات على مدار العام، وهو ليس في حاجة لأي إضافات جديدة بعد أن اكتمل من جميع النواحي، وأصبح جاهزاً منذ الموسم السابق لاستضافة جميع مباريات فريق العين الأول التي يخوضها على مستوى استحقاقاته المحلية والآسيوية بعد أن تم افتتاحه في الدور الثاني من الموسم المنصرم وخاض «الزعيم» أول مباراة رسمية عليه أمام فريق الظفرة.
كما تم افتتاحه رسمياً في لقاء تاريخي جمع العين مع ضيفه مانشستر سيتي الذي حضره أكثر من 20 ألف متفرج.
يمتد الاستاد على مساحة 45 ألف متر مربع وارتفاع يبلغ 50 متراً ويسع 25 ألف مقعد للجمهور.
ويوفر السقف بتصميمه الخاص مظلة ممتدة لتغطية الملعب بأسره خلال أشهر الصيف.
ملعب «النار» يزداد لهيباً
حرصت إدارة نادي بني ياس على عمل بعض التجديدات بملعب النادي بالشامخة الجديدة، وأسندت الإدارة السماوية أعمال الصيانة لشركة متخصصة، وقامت الشركة بتبديل أرضية الملعب الخضراء، فضلاً على القيام بمجموعة من الأعمال الأخرى تعلق معظمها بما يختص بالملعب نفسه.
وعلى صعيد المدرجات لم يوجد أي جديد على المقصورة الرئيسية أو مدرجات الدرجة الثانية، حيث تتسع مدرجات ملعب النار كما يحب عشاق السماوي أن يطلقون عليه، لعشرة آلاف متفرج.
وخاض فريق الكرة تدريباته على الملعب، بعد الانتهاء من أعمال الصيانة، وكان الفريق قد خاض استعدادته للموسم الجديد على الملعب الفرعي المجاور لاستاد بني ياس بالشامخة الجديدة.
أما على صعيد التجهيزات الأخرى الخاصة بغرفة خلع الملابس، وصالة الحديد، فكانت إدارة النادي قد قامت بعمل تجديدات شاملة الموسم الماضي، وأعدت مجلساً خاصاً للاعبين، والجهاز الفني، إضافة إلى المنطقة الخاصة بالتدليك وحمامات البخار.
ستاد راشد يرفع شعار «التجديدات الشاملة»
سيدخل ملعب النادي الأهلي للموسم الماضي بالعديد من التجديدات، التي أجرتها الإدارة الحمراء على ملعب استاد راشد، معقل «الفرسان»، وأولها كان باستحداث مدرج منفصل وقريب من الملعب لذوي الاحتياجات الخاصة، حيث سيكون لهم مدخل خاص بهم بالإضافة لمدرج يتيح لهم متابعة مميزة للمباراة.
وعلى نفس الوتيرة تم تجديد جميع دورات المياه بالملعب وزيادة عددها وتوفير كل ما يلزم لزيادة الراحة وللتسهيل على الجماهير المتوقع توافدها لدعم بطل الدوري من المدرجات.
كما تتم زيادة الغرف المخصصة للمعلقين الرياضيين، وتجهيزها بأحدث الوسائل وسبل الراحة لتسهيل مهمة الزملاء الإعلاميين في التعليق التليفزيوني، وفي أرضية الملعب تمت صيانة العشب الطبيعي لملعب الفرسان، بالإضافة لتجديد الصيانة الخاصة بالإنارة التي توازي المعايير العالمية.
وتمت زيادة مساحات المواقف الخاصة بالجماهير حتى تستوعب الضغط المتوقع من أنصار القميص الأحمر خلال مباريات الموسم.
العنابي يسهل النقل بتوسيع الممرات
استغل الوحدة فترة انتهاء وتوقف المسابقات المحلية ليبدأ بأعمال الصيانة والتجهيزات اللازمة، واستكمال جميع النواقص في الملعب لظهور استاد «آل نهيان» بأجمل حلة.
كانت البداية في أرضية الملعب، التي تمت صيانتها على مدار أشهر، ابتداءً من مايو الماضي حتى نهاية سبتمبر الحالي، للتخلص من أي ضرر أصاب الملعب نتيجة موسم كامل من اللعب وللتجديد فيه، وحتى تصبح أرضية الملعب صالحة للاستخدام.
لأن الجمهور يعتبر الرقم واحد في قلعة «أصحاب السعادة» قامت الإدارة بتجهيزات خاصة في المدرجات الرئيسية من خلال صيانة المقاعد التي تتطلب صيانتها، وتجهيزها لاستقبال جماهيرها.
ولتسهيل مهمة الأفراد العاملين في قنواتنا الرياضية قامت الإدارة بتوسيع الممرات الخاصة بالنقل التليفزيوني، بالإضافة إلى تغيير شامل لأرضية المضمار الخاصة بمقاعد البدلاء في الملعب.
عدد اليوم
