عمال يفرزون الحلوى التقليدية في أحد المصانع الواقعة في ولاية جزني بأفغانستان، حيث شهد الاقتصاد تحسناً كبيراً منذ سقوط نظام طالبان في 2001 نتيجة لتدفق المساعدات الأجنبية على البلاد.
لكن على رغم هذا التحسن النسبي، خلال العقد الماضي، لا تزال أفغانستان تعاني الفقر والاعتماد على المعونات الخارجية(أ ف ب)