أدانت وزارة الشؤون الخارجية الفلسطينية بشدة الإرهاب بكافة أشكاله، الفكرية منها أو الثقافية أو الجسدية، وسواء ارتكبته تنظيمات أو عصابات أو دول.
وقالت في بيان صحفي «إن هذا الإرهاب المرتكز في سوريا والعراق بالذات، يلقي بظلاله القوية على كامل المنطقة والعالم، وهو معروف حاليا تحت مسميات مختلفة منها داعش وجبهة النصرة وغيرهما»، وأضافت «أن للإرهاب مسميات أخرى هي الاحتلال والاستيطان وممارسات عصابات المستوطنين المتطرفين، أمثال الذين قاموا بحرق الطفل محمد خضير، وهو جزء لا يتجزأ من الإرهاب المنظم الذي تمارسه تنظيمات أو عصابات أو دول».
وأعربت عن أملها بنجاح مؤتمر باريس.
(رام الله - وكالات)