توفيت فتاة موريتانية بعد أن تعرضت للضرب المبرح على يد شقيقها بسبب إفراطها في استخدام الهاتف الجوال في مدينة زويرات بشمال البلاد.
ونقل موقع "الوئام" أن إسلكها بنت زيني (17 عاما) نقلت إلى مستشفى المدينة لتلقي العلاج لكنها توفيت.
وكانت والدته الضحية قد اخبرت شقيقها، الذي حضر لتوه إلى المنزل، أن المراهقة باتت تخشى على الفتاة بسبب استخدامها للهاتف النقال وتطبيقاته بشكل مبالغ فيه.
انفعل الشاب وقام بضرب شقيقته في محاولة لثنيها عن هذه العادة خوفا عليها.
وقد ألقت الشرطة في المدنية القبض على الشاب.