السبت 27 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
اقتصاد

10 ملايين زائر لبوابة حكومة أبوظبي الإلكترونية في 2010

10 ملايين زائر لبوابة حكومة أبوظبي الإلكترونية في 2010
4 ديسمبر 2010 21:17
استقطبت بوابة حكومة أبوظبي الإلكترونية خلال العام 2010 نحو عشرة ملايين زائر و60 مليون حالة دخول 26 بالمئة منها من خارج الدولة بزيادة نسبتها 56 بالمئة في عدد الزيارات مقارنة بالعام 2009، في الوقت الذي يهدف فيه مركز أبوظبي للأنظمة الإلكترونية والمعلومات الوصول بأبوظبي ضمن أفضل 5 حكومات في العالم. وتم تزويد 35 جهة حكومية منذ بداية عام 2010 بأهداف ومهام محددة ضمن برنامج أمن المعلومات لحكومة أبوظبي - تمكنها من تطبيق سياسة ومعايير أمن المعلومات بها وقام فريق أمن المعلومات بتوفير الإرشادات والتدريب الضرورين وإطلاع الجهات الحكومية على الإجراءات المطلوب اتخاذها لتقليل المخاطر الأمنية المصاحبة لنشاطاتهم وأيضاً التأكد من أن جميع الموظفين الحكوميين مدربون بشكل مناسب للقيام بمسؤولية أمن المعلومات المنوطة بهم. وانتهى مشروع شبكة حكومة ابوظبي من تصميم وتطبيق الأنظمة المركزية لها منذ منتصف عام 2010 بهدف ربط الهيئات الحكومية وتضمين أمن بنية الشبكة التحتية وتوفير قنوات الوصول إلى الخدمات لعملاء الحكومة الإلكترونية وتم ربط 20 جهة حكومية بها حتى الآن بهدف الوصول الى 80 جهة مع نهاية عام 2011 . ويعتبر برنامج التحول الإلكتروني لخدمات حكومة إمارة أبوظبي تجسيداً للرؤية الثاقبة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله بوصفه حاكماً لإمارة ابوظبي والتوجيهات الرشيدة للفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس المجلس التنفيذي حيث كان للقيادة الحكيمة الأثر الفعال في تطوير هذا البرنامج ونجاحه وفق خطته الزمنية. وتنطلق استراتيجية الحكومة الإلكترونية التي يعدها ويشرف على تنفيذها مركز أبوظبي للأنظمة الإلكترونية والمعلومات من الرؤية الشاملة لحكومة أبوظبي الهادفة إلى تقديم خدمات عالمية الأداء تحقق الاستفادة الشاملة لجميع عملائها وتتحول بالمجتمع من الاقتصاد التقليدي إلى الاقتصاد القائم على المعرفة وصولاً إلى هدف القيادة الرشيدة بأن تكون ابوظبي ضمن أفضل خمس حكومات في العالم. أما الخطة الرئيسية لتنفيذ هذه الاستراتيجية فتشمل المشاريع الرامية للارتقاء بجملة الخدمات الحكومية إلى أفضل المستويات وقد تم تصنيف كل مشروع وارد فيها وفق أحد الأبعاد الثلاثة، “البيئة” والتي تتعلق بالعوامل ذات الصلة بتوفير الخدمات مثل التحليل السكاني والخصوصية والتشريعات واللوائح التنظيمية و “الجاهزية” وهي قدرة الحكومة على تقديم الخدمات الإلكترونية التكنولوجيا والبنية التحتية الأساسية والمهارات الفردية والقدرات المؤسسية أما “الاستخدام” فيتناول تفاعل الحكومة مع المستخدم وتحويل هذا التفاعل إلى نموذج تمكين إلكتروني لتقديم الخدمات في جميع جهات حكومة أبوظبي. وفي إطار المحاور الثلاثة الأساسية “البيئة الجاهزية الاستخدام” واصل المركز في عام 2010 تحقيق المزيد من النجاحات في برنامج التحول الإلكتروني لخدمات حكومة إمارة أبوظبي حيث تم إعداد المعايير الأساسية لتكنولوجيا المعلومات الخضراء الصديقة للبيئة ووضع القوانين الإلكترونية والتشريعات واللوائح التي تشمل التوقيع الإلكتروني وإصدار الفواتير والإعلانات الإلكترونية وحماية البيانات ورأس المال الفكري والخصوصية. الخطة الخمسية وضمن برنامج إشراك الجهات الحكومية الذي بدأ في 2008 قام المركز بمراجعة الخطة الخمسية الاستراتيجية لكل جهة حكومية من أجل تحديد نقاط التجانس والتفاعل بين النشاطات التي تخطط الجهات لتنفيذها والبرنامج الكلي للحكومة الإلكترونية وبالتعاون مع المجلس التنفيذي للإمارة تم إضافة فرع جديد لجائزة أبوظبي للأداء الحكومي المتميز في دورتها الجديدة لعام 2010 يختص بالحكومة الإلكترونية. ووضعت حكومة ابوظبي برنامجاً شاملاً لأمن المعلومات الحكومية بالتعاون مع المجلس التنفيذي حيث إن تنامي برنامج الحكومة الإلكترونية في أي دولة ينطوي على مخاطر تهدد المعلومات الحكومية من خلال إفساح المجال لعدد أكبر من المستخدمين للدخول عمداً أو دون قصد إلى المعلومات الحساسة مما يعرضها للتهديدات الناجمة عن التكنولوجيا الحديثة وقد حددت من خلال هذا البرنامج متطلبات أمن المعلومات وتوثيقها لتتمكن من بناء قدرات قوية لأمن المعلومات وأسند للمركز مسؤولية إدارة حوكمته ووضع المعايير والإرشادات والتدريب والتنسيق اللازم لتنفيذه مع الجهات الحكومية والمتعاقدين والأفراد ذوي العلاقة. وتهدف معايير أمن المعلومات حماية المعلومات الحكومية من نطاق كبير من التهديدات بالحفاظ على سريتها وصحتها وتوافرها والتطبيق الفعال لها يضمن استمرار عمل الخدمات الإلكترونية الحساسة وتوسيعها تزامناً مع عمل الخدمات الحكومية الأخرى بدون عراقيل ولذلك فإن أي نظام معلوماتي في مرحلة التشغيل يجب أن يطبق تلك المعايير حتى يتمكن من الحصول على اعتماد وتصديق برنامج حكومة أبوظبي لأمن المعلومات كما أنه يوصى بتأمين المعلومات الحكومية فور إنتاجها أو اكتسابها عبر إدخال إجراءات أمن المعلومات منذ مرحلة تخطيط النظم لتأسيس حماية فعالة في تصميمها قبل مرحلة التشغيل الأمر الذي يسهم في تقليل المخاطر وتوفير التكاليف على المدى البعيد. وقد تم تزويد 35 جهة حكومية منذ بداية عام 2010 بأهداف ومهام محددة ضمن برنامج أمن المعلومات لحكومة أبوظبي - تمكنها من تطبيق سياسة ومعايير أمن المعلومات بها وقام فريق أمن المعلومات بتوفير الإرشادات والتدريب الضرورين وإطلاع الجهات الحكومية على الإجراءات المطلوب اتخاذها لتقليل المخاطر الأمنية المصاحبة لنشاطاتهم وأيضاً التأكد من أن جميع الموظفين الحكوميين مدربون بشكل مناسب للقيام بمسؤولية أمن المعلومات المنوطة بهم. كما تضمنت الإنجازات الأخيرة لمشروع “شبكة حكومة ابوظبي” الانتهاء من تصميم وتطبيق الأنظمة المركزية لها منذ منتصف عام 2010 بهدف ربط الهيئات الحكومية وتضمين أمن بنية الشبكة التحتية وتوفير قنوات الوصول إلى الخدمات لعملاء الحكومة الإلكترونية وتم ربط 20 جهة حكومية بها حتى الآن بهدف الوصول الى 80 جهة مع نهاية عام 2011. إدارة مركزية وفي إطار رؤيتها الاستراتيجية لتحقيق حكومة الخدمات عمل المركز على إنشاء نظام إدارة مركزية لخدمة العملاء تمكن المواطنين والمقيمين والسياح والعملاء في قطاع الأعمال والموظفين الحكوميين من التواصل والتفاعل مع جميع الجهات الحكومية في أي وقت حيث واصلت بوابة حكومة أبوظبي الالكترونية تقديم خدمات جديدة خلال عام 2010 بمشاركة العديد من الجهات الحكومية لدعم العملاء عبر الإنترنت منها “ مركز الاتصال الخاص بي” الذي أتاح للمستخدمين المسجلين في البوابة تقديم استفسارات او تقديم اقتراحات أو شكاوى أو طلب معلومات عن اختصاصات الهيئات الحكومية المختلفة وتتبع حالة الطلب عبر الإنترنت أو الهاتف أو البريد الإلكتروني وصولًا إلى موافقة العميل على إغلاق المعاملة وتعبئة نموذج يوضح مدى الاستجابة لإنجازها وكذلك خدمة “التواصل الحي” التي تمكن كلا من المستخدمين المسجلين وغير المسجلين من مناقشة قضاياهم مباشرة مع موظف خدمة العملاء من خلال نافذة الدردشة المتكاملة في موقع البوابة. ومن أجل إثراء المحتوى العربي على شبكة الإنترنت وتوطين أدوات التكنولوجيا بما يعزز الهوية الوطنية للدولة تم إطلاق النطاق العربي للموقع الإلكتروني تحت عنوان “ وظائف أبوظبي.إمارات” وذلك لكسر الحاجز اللغوي أمام شريحة واسعة من الجهمور الناطق باللغة العربية وبالتالي زيادة إقبالهم على خدماته والاستفادة منها الأمر الذي يدعم جهود المركز لتسخير الحلول التكنولوجية الحديثة في تحسين المعرفة الإلكترونية وتوسيع قاعدة العملاء المستفيدين من خدمات الحكومة الإلكترونية كما يعمل المركز على وضع اللمسات النهائية للشكل الجديد للموقع الإلكتروني لوظائف أبوظبي للكشف عنها قريباً. مؤشرات الأداء وحصلت حكومة أبوظبي على مراتب متقدمة في جميع مؤشرات الأداء الأكثر شيوعاً التي تم تحليلها عام 2008 وهي” دليل جاهزية الشبكة بالمنتدى الاقتصادي العالمي” و “دليل جاهزية الحكومة الإلكترونية بالأمم المتحدة” و” دليل تنمية قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بالاتحاد الدولي للاتصالات السلكية واللاسلكية” هذه المؤشرات أظهرت تصنيف أبوظبي ضمن أعلى 35 دولة في العالم حيث تقدمت أبوظبي من المرتبة الـ27 عام 2007 إلى المرتبة الـ17 وهو تقدم مشرف بالنسبة لعام واحد قياساً بالدول المتقدمة وخاصة في مدى جهوزية قطاعات الأعمال والدوائر الحكومية حيث ارتفعت مراكزها من الـ23 إلى الثانية ومن 21 إلى الثالثة على التوالي وفي مؤشر الجهوزية الشبكية ارتفع مركز الإمارة من الـ26 في عام 2007 إلى الثالث عام 2008، وقفزت أبوظبي من المركز السابع والعشرين إلى المركز السابع عشر على دليل جاهزية الشبكة وتفوقت إقليميا بــ 13 موقعا على قطر وبـ21 موقعا على البحرين وبـ24 موقعا على السعودية قياسا إلى دول العالم التي صنفت. مشاركات استراتيجية وقد حظي عام 2010 بمشاركات استراتيجية على المستوى الدولي لمركز أبوظبي للأنظمة الإلكترونية والمعلومات ممثلا لحكومة أبوظبي عكست التقدير الدولي للإمارة خاصة ولدولة الإمارات عامة حيث كرم المؤتمر العالمي الثلاثون لمستخدمي إزري الذي نظمه معهد بحوث النظم البيئية الدولي بمدينة سان دييجو بولاية كاليفورنيا الأميركية في الفترة من 12 الى 16 يوليو الماضي حكومة أبوظبي بمنحها “جائزة إحداث الفارق” المرموقة دوليا تقديراً لجهودها المتميزة في تطبيق برامج حديثة بشفافية في مجالات البيانات والمعلومات الجغرافية في الدوائر الحكومية وإنشاء بنية تحتية حديثة تتسم بالكفاءة للحكومة الإلكترونية ومخصصة لخدمة جميع المواطنين في أبوظبي وقدم رئيس معهد أبحاث النظم البيئية جاك دانجيرموند الجائزة إلى معالي محمد أحمد البواردي الأمين العام للمجلس التنفيذي أثناء انعقاد الجلسة الافتتاحية للمؤتمر التي حضرها ما يزيد على 13 ألف شخصية يمثلون 110 دول من مختلف أنحاء العالم. كما مثل مركز أبوظبي للأنظمة الإلكترونية والمعلومات حكومة أبوظبي في الاجتماع الافتتاحي للجمعية العمومية لمنظمة الحكومات الإلكترونية التابعة للأمم المتحدة 2010 الذي عقد في كوريا الجنوبية واستضافته حكومة مدينة سيؤول في الفترة من 6 الى 8 سبتمبر 2010 بحضور ما يزيد على مائة مشارك يمثلون مديري الحكومات الالكترونية وخبراء تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بالقطاعين العام والخاص وأكاديميين ورؤساء بلديات من المدن والحكومات المحلية في جميع أنحاء العالم. وستستضيف أبوظبي حدثين عالميين للمرة الأولى في ديسمبر 2010 المقبل تزامناً مع احتفالات الدولة بالعيد الوطني التاسع والثلاثين هما منتدى “الائتلاف العالمي لتنمية تكنولوجيا المعلومات والاتصالات التابع للأمم المتحدة “ و/القمة العالمية الأولى لابتكارات الهاتف المحمول” ويقوم مركز أبوظبي للأنظمة الإلكترونية والمعلومات بتنظيم الحدثين باعتباره الشريك الرئيسي للجائزة التي يدعمها مؤتمر القمة العالمي لمجتمع المعلومات التابع للأمم المتحدة وتعمل على تحقيق أهداف الألفية للتنمية وخاصة استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ويشترك فيها أكثر من 100 دولة ومنطقة وتحظى بحضور نخبة من الضيوف رفيعي المستوى من جميع أنحاء العالم بمن فيهم المديرون التنفيذيون لوكالات الامم المتحدة وقادة القطاع الخاص وقد استضافت أبوظبي في أكتوبر الماضي أعمال لجنة تحكيم مسابقة جائزة القمة العالمية لاختيار أفضل التطبيقات. كما نظم مركز أبوظبي للأنظمة الإلكترونية والمعلومات في مايو 2010 الندوة الإماراتية الكورية لتبادل المعرفة وملتقى التطور التكنولوجي في دورته الأولى بأبوظبي التي استضاف فيها أندريا دي مايو نائب رئيس الأبحاث الحكومية لتكنولوجيا المعلومات في غارتنر وعرض خلاله تطبيقات “الحكومة الإلكترونية 0,2 “ . وشارك المركز في “المؤتمر الخامس لنظم المعلومات الجغرافية “ والمعرض المصاحب له الذي عقد في مارس الماضي بدبي وحضره أكثر من 750 مشاركا يمثلون العديد من الجهات الحكومية والخاصة بالدولة وخبراء ومهتمون من الشرق الأوسط ومختلف دول العالم لعرض تطورات برنامج البنية التحتية للبيانات المكانية لإمارة أبوظبي الذي تم إطلاقه في يونيو 2007 كإحدى مبادرات حكومة أبوظبي الذي يشرف عليه مركز أبوظبي للأنظمة الإلكترونية والمعلومات ويضم البرنامج في عضويته أكثر من 35 جهة مسؤولة عن مئات من طبقات البيانات المكانية الموجودة في مركز تنسيق وتبادل البيانات المكانية للإمارة والتي يمكن الاطلاع عليها عبر البوابة الإلكترونية الجيومكانية لحكومة أبوظبي وبعد سنتين من إطلاقها فازت المبادرة في يونيو 2009 بجائزة معهد أبحاث الأنظمة البيئية عن فئة /أفضل إنجاز خاص في نظم المعلومات الجغرافية” وذلك تقديرا لأعمالها المميزة مقارنة بنظيراتها في شتى دول العالم. وخلال عام 2010 عقد مركز أبوظبي للأنظمة الإلكترونية والمعلومات العديد من الفعاليات والمشاركات المجتمعية واتفاقات التعاون ضمن استراتيجية حكومة أبوظبي الإلكترونية والتوعية ببرامجها ومبادراتها المتعددة فوقع مذكرة تفاهم بين الهيئة العامة للمعلومات وحكومة أبوظبي الإلكترونية في فبراير واتفاقية تعاون بين حكومة أبوظبي وشركة سيسكو في يونيو ونظم ملتقى “برنامج الحكومة الإلكترونية ملتقى مقدمي الخدمات في مارس وحلقة النقاش الأولى حول نتائج النضج الإلكتروني في أبوظبي في مارس أيضا كما أطلق مسابقة “تخيلونا” المدرسية في مارس الماضي واستمرت فعالياتها حتى مايو 2010 . إنجاز 162 ألف معاملة أبوظبي (الاتحاد) - بلغ عدد إجمالي المعاملات التي تم إنجازها في مركز اتصال حكومة ابوظبي “ 800555 “ الذي تم إطلاقه في 2008 نحو 162 ألف حالة بين مختلف الجهات الحكومية المشاركة فيه والبالغ عددها 45 جهة سواء كانت استفساراً او طلب معلومات او تقديم مقترحات أو شكاوى منها 20 ألف معاملة منذ يوليو حتى أكتوبر 2010 وقد عكست نتائج استبيان رضا العملاء “المتسوق السري” الذي أجرته جهة مستقلة منتصف يوليو 2010 جودة الخدمات التي يقدمها مركز اتصال حكومة أبوظبي حيث بلغت نسبة رضا العملاء 84 بالمئة. كما تشير نتائج أحدث إحصاء لبوابة التوظيف الإلكترونية وظائف أبوظبي الذي تم إطلاقه في أكتوبر 2008 ضمن استراتيجية تحقيق حكومة الخدمات في أبوظبي التي يتبناها المركز - إلى وصول عدد الشركات التي تعرض وظائفها على الموقع 450 شركة بزيادة 30 شركة مقارنة بإحصاء ابريل الماضي منها 80 جهة حكومية بزيادة 10 جهات كما بلغ عدد متصفحي الموقع1,6 مليون زائر بزيادة 0,4 بالمائة وأن 22 ألف مواطن بزيادة 2000 مواطن - أغلبهم من خريجي الجامعات - سجلوا بالموقع ليستعرضوا 600 وظيفة متوافرة حاليا فضلا عن إسهام الموقع في توظيف 9093 باحثاً عن عمل منذ إنشائه 30بالمائة منهم مواطنون تم توظيف 57 بالمائة في القطاع الحكومي و43 بالمائة في القطاع الخاص. وتشير نتائج استطلاع رضا العملاء الذي أجراه المركز في أغسطس الماضي بمشاركة 360 شركة مسجلة بالموقع الالكتروني لوظائف أبوظبي منها 80 جهة حكومية و280 خاصة حيث بلغت نسبة الرضا العامة 91 بالمائة بينما كانت في القطاع الحكومي 94 بالمائة والخاص 89 بالمائة ووصلت نسبة الولاء والاعجاب بالموقع والتوصية للآخرين باستخدامه إلى 100 بالمائة في القطاع الحكومي و97 بالمائة للقطاع الخاص الأمر الذي يؤكد دوره الرائد في مجال التوظيف الإلكتروني رغم حداثة إنشائه وتقدير فئات المجتمع لخدماته.
المصدر: أبوظبي
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©