يبدو أن الروسية إلينا ريبولوفليف مصرة على تسجيل أغلى طلاق في التاريخ، إذ تطالب زوجها الملقب بملك الأسمدة في موسكو بستة مليارات دولار، مقابل الموافقة على الطلاق بعد أن هجرها. مستعينة بجيش من أشهر المحامين الروس والأوروبيين، في معركة ضارية تدور رحاها هذه الأيام في في أروقة المحاكم الروسية، وكان اسم ديميتري ريبولوفليف، الذي يوصف بأنه عملاق مناجم البوتاس الروسية قد أخذ مكانا بارزا في وسائل الإعلام قبل عامين عندما اشترى قصرا، من عملاق العقارات الأمريكي دونالد ترامب مقابل مئة مليون دولار.