احتجزت تسعينية لمدة 23 ساعة في الظلام في غرفة الخزنات التابعة لمصرف فرنسي، بعد أن نسيها الموظفون عند إقفال المصرف من أجل عطلة نهاية الأسبوع.
وكانت العجوز دخلت المصرف طالبة الدخول إلى غرفة الخزنات حيث أقفل موظف الباب عليها، وفقاً للاجراءات.
وغادر الموظفون ونسوا المرأة التي لم تكن تحمل هاتفا محمولا، فتلقت الشركة بلاغاً من ابنها، وبعد مراجعة الشرطة كافة الأماكن المحتمل أن تقصدها امرأة، وصلت إلى المصرف، وطلبت من الإدارة إرسال حارسين للتأكد.
فسمع الحارسان صوتاً خافتاً من غرفة الخزنات، وتم تحرير المرأة، وهي بصحة جسدية ونفسية جيدة.