حاولت معنفة سعودية في مدينة أبها الانتحار بسبب صدور حكم المحكمة النهائي بعدم تكافؤ النسب بينها وبين خطيبها، الذي تقدم لها قبل عام ورفض أهلها إتمام زواجها به.
وقالت جريدة "الوطن" السعودية إن المعنفة، التي تدعى زبيدة، تعيش حاليا بدار الحماية الاجتماعية في المدينة.
وكانت زبيدة قد رفعت قضية في المحكمة حتى يتم التأكد من مسألة تكافؤ النسب من عدمه.
وقد حكمت المحكمة بعدم تكافؤ النسب بينها وبين خطيبها إبراهيم.
فبعد حدوث مشاكل بينها وبين إخوانها وتعنيفها من قبلهم، انتقلت إلى دار الحماية للبقاء فيها حتى انتهاء القضية بمتابعة من الشؤون الاجتماعية.
وتناولت الشابة، التي تبلغ من العمر 27 عاما، كمية كبيرة من الدواء وتم نقلها إلى المستشفى وحالتها مستقرة.