تصدر فيلم “ذي لايون كينج” بالأبعاد الثلاثية، وهو النسخة الجديدة من فيلم “ديزني” الناجح، شباك التذاكر في أميركا الشمالية منذ الأسبوع الأول لعرضه، وفق الأرقام الصادرة عن شركة “اكزيبيتور ريليشنز” أمس الأول.
ويعرض هذا الفيلم ثلاثي الأبعاد بعد مرور 17 سنة على صدور النسخة الأولى منه، وهو يحكي مغامرات الشبل البريء سيمبا في مواجهة حسد عمه الوحشي الذي يريد السيطرة على عرش أدغال أفريقيا. وجمع الفيلم 29,3 ملايين دولار في الولايات المتحدة وكندا، مطيحا بالتالي بفيلم ستيفن سوديبرج الأخير “كونتاجيون” الذي تراجع إلى المرتبة الثانية.
ويضم “كونتاجيون” مجموعة مميزة من الممثلين منهم ماريون كوتيار ومات دايمون وجوينيث بالترو وكايت وينسلت وجود لو، وتدور أحداثه حول وباء مميت يؤدي إلى موجة ذعر عالمية. وجمع 14,48 مليون دولار في نهاية الأسبوع و44,1 مليون دولار منذ بدء عرضه قبل أسبوعين. أما المرتبة الثالثة فاحتلها فيلم حركة جديد بعنوان “درايف” جمع 11 مليون دولار. ويحكي الفيلم قصة شاب يعمل ممثلا بديلا في هوليوود في النهار ورجل عصابة في الليل.
وجاء في المرتبة الرابعة فيلم “ذي هالب”، الذي يروي قصة عاملات المنازل الأميركيات من أصل أفريقي قبل النضال من أجل الحقوق المدنية. وحصد الفيلم 6,4 ملايين دولار في الأسبوع السادس من عرضه (ما مجموعه 147,3 ملايين دولار). واحتل المرتبة الخامسة فيلم جديد بعنوان “سترو دوجز” حصد 5 ملايين دولار، وتدور أحداثه حول العنف الذي يواجهه ثنائي بريطاني يعيش في أميركا.
أما المرتبة السادسة فاحتلها فيلم جديد آخر بعنوان “آي دونت نو هاو شي دوز ايت”، من بطولة ساره جيسيكا باركر وبيرس بروسنان. وجمع الفيلم 4,5 ملايين دولار وتدور أحداثه حول التحديات الصغيرة التي تواجهها امرأة متزوجة هي أم وموظفة في الوقت نفسه.
وتراجع فيلم “ذي دابت” ثلاث مراتب ليحل في المرتبة السابعة مع 2,9 ملايين دولار (ما مجموعه 26,5 ملايين دولار)، تبعه فيلم “ووريور” الذي حصد 2,7 ملايين دولار (ما مجموعه 9,9 ملايين دولار).
عدد اليوم
