عبر الأثير

استوديو واحد خصصت حلقة الخميس الماضي من البرنامج للصحة والتغذية المدرسية، وقد كانت برعاية هيئة الصحة في أبوظبي، والتي تقدم خدمات لكل قطاعات المجتمع ومن ضمنهم طلاب المدارس لتحسين حالتهم الصحية والوقائية والسلوكيات ذات الصلة بالجوانب الصحية المدرسية.. ضيوف الحلقة ميرة بخيت البلوشي وعذرا الزعابي ومريم المنصوري من هيئة الصحة. في البداية ورداً على سؤال حول ما هو دور الهيئة في زيادة وعي الطلاب بالنشاط البدني والعقلي والصحي وزيادة وعيهم بخدمات التغذية المدرسية ؟ قالت ميرة بخيت: الإنسان هو محور التنمية ودور هيئة الصحة بتعزيز صحة الطلاب تتعاون فيه مع مجلس أبوظبي للتعليم وجهاز الرقابة الغذائية ونشر التوعية وتثقيفهم وأولياء أمورهم بما يتعلق بالتغذية السليمة، وكذلك تدريب الكادر الطبي من ممرضات ومختصين على الأساليب والطرق الحديثة. وبدأنا برنامج صحتي في غذائي ونشاطي عام 2011 ب27 مدرسة، واليوم وصلنا الى 127 مدرسة مما يوضح تفاعل المدارس مع هذه البرامج. كما أن إشراك أولياء الأمور في عملية تبني سلوك صحي مهم جدا حتى تكمل الأسرة ما تعلمه الطالب في المدرسة، كما أن هناك برامج أخرى موجهة للجمهور وهي متكاملة تصل لجميع أفراد الأسرة من أكثر من جهة أو منفذ. وقالت إن من افضل الممارسات التي لاحظتها هيئة الصحة من بعض المدارس في المنطقة الغربية مدرسة بدع المطاوعة التي أشركت الطلاب وأولياء الأمور بعد الدوام المدرسي لممارسة الرياضة في جو أسري ممتع. - متصلة: لاحظت وجود ورم صغير في الثدي منذ 2011 وراجعت مستشفى خاص فطمأنها على أن تبقى تتابع تطور الحالة كل تسعة اشهر، وبعد تلك المتابعات راجعت أول 2013 وتلقت نفس التطمينات وفي آخر نفس السنة طمأنوها أيضا، وبعد ذلك شعرت بتضخم الورم وطمأنها الطبيب أن المرض حميد لكن يجب إزالة الورم بعملية جراحية. راجعت مستشفى حكومي وبعد الفحوصات اكتشف الأطباء أن عندها سرطان في المرحلة الرابعة. السؤال حتى لو تمت معاقبة المستشفى الخاص أو الطبيب فمن يستطيع أن يعيد لها حياتها ؟. نور دبي - اتصال: مواطنة من الشارقة تشكو قيام عشرات السيارات بالتجاوز من «كتف الطريق» ، وذلك أثناء توجهها إلى عملها صباحا من الخان باتجاه الممزر، وتقول إنها اتصلت بشرطة الشارقة مرات عديدة ولم ترسل أي دورية لتنظيم السير ومخالفة المتجاوزين عن اليمين، مما يؤخرها عن عملها. - اتصال: وزارة الزراعة ألزمت الصيادين أن يكون النوخذة مواطنا، فلماذا لا يتم تطبيق نفس النظام على العزب وسوق المواشي حتى لايتحكم الآسيويون بسوق المواشي ورفع أسعارها مثلما يحدث الآن قبل العيد. - اتصال: عاد مواطن مع ابنه المريض الذي كان يتلقى العلاج في لندن يرافقه فريق طبي أجنبي للحفاظ على استقرار حالة الطفل أثناء السفر وعند وصولهم دبي توقع أن يقوم فريق طبي باستقبالهم وأخذه مباشرة إلى المستشفى، خاصة وأن الطفل مازال في مرحلة استكمال العلاج، حملته والدته ونزلت به من الطائرة، بعد ذلك طلبوا منهم التوجه إلى المركز الطبي في المطار، وأصبح الوقت يمر وسيارة الإسعاف تنتظر لنقله إلى المستشفى، وعندما استفسر عن سبب التأخير أبلغوه أن عليه أن يدفع رسوم فحص ابنه في المركز، وتسبب التأخير بعدم تمكن الفريق الطبي الأجنبي من التواصل مع الفريق الطبي الإماراتي لتسليمهم المريض واطلاعهم على حالته الصحية، لأن طائرتهم كانت على وشك المغادرة. الخط المباشر - اتصال: ذهبت للدائرة الاقتصادية لتجديد رخصة، طلب مني رسوما تساوي ضعف ما أدفعه كل عام، سألتهم عن السبب قالوا كان هناك خطأ في «السيستم». - رسالة: أناشد صاحبة القلب الكبير الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي لتوفير ممرضة بالسرعة العاجلة لوالدتي لأنها طريحة الفراش وبحاجة ماسة للرعاية الطبية. - اتصال: في محمية الطيور الجارحة في كلباء، حجم القفص صغير بحيث إن الطائر الكبير يحرم من الطيران ويقيد حركته. الرابعة عجمان - متصل يشكو المنطقة التعليمية بعجمان حيث توجد 23 طالبة بدون نقل مدرسي من ثانوية الجرف إلى منطقة مشيرف، علما أن مؤسسة المواصلات أكدت وجود الحافلات بين مشيرف والجرف لكن النقل يتطلب موافقة مكتوبة من المنطقة التعليمية التي لم تتجاوب مع الموضوع. المنطقة التعليمية اتصلت بالبرنامج وأكدت حل القضية. - البرنامج اتصل بالنقيب سالم محمد بن علي مدير إدارة آمر للعناية بالمتعاملين بالإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب بدبي، وأكد النقيب على جاهزية الإدارة في أيام العيد، حيث سيقوم مركز خدمات في المبنى رقم 3 بقاعة القادمين بمطار دبي على مدار 24 ساعة، هذا المركز يقوم بتقديم جميع الخدمات، بالإضافة إلى تجديد جوازات المواطنين. - متصلة تشكو مستشفى الجي أم سي بعجمان حيث دخله ابن أخيها في حالة طوارئ وأخبروه بأن عليه إجراء عملية الزائدة وعليه التوقيع على تحمل المسؤولية، وبعد يومين أخرجوه من المستشفى بدون أنابيب لتنظيف مكان الجرح، فتدهورت حالته الصحية بعد 3 أيام فعاد للمستشفى فتارة يركبون الأنبوب في فمه وتارة في بطنه، وأخيرا خرج الصديد من مكان الجرح، والمستشفيات بالإمارة رفضت استقباله. إعداد قسم الرصد