الخميس 25 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

16 منتخباً تتنافس على اللقب والتأهل للمونديال في ميانمار

16 منتخباً تتنافس على اللقب والتأهل للمونديال في ميانمار
8 أكتوبر 2014 23:11
ينطلق اليوم سباق التنافس على اللقب القاري الآسيوي والتأهل لنهائيات كأس العالم تحت 20 عاماً، بين16 منتخباً ضمن النسخة الـ38 لنهائيات بطولة آسيا للشباب لكرة القدم تحت 19 عاماً، بمدينتي يانجون وناي بي تاو في ميانمار. وأوقعت قرعة البطولة، منتخبنا في المجموعة الثانية، التي تضم منتخبات أوزبكستان وأستراليا وإندونيسيا، فيما ضمت المجموعة الثالثة منتخب كوريا الجنوبية «حامل اللقب» بجانب اليابان والصين، وفيتنام، ويلعب منتخب ميانمار، الذي يستضيف البطولة للمرة الأولى في المجموعة الأولى إلى جانب إيران وتايلاند واليمن، أما منتخب العراق وصيف حامل اللقب فيلعب بالمجموعة الرابعة، التي تضم إلى جانبه منتخبات كوريا الشمالية وقطر وعمان. وتلعب في اليوم الأول لمنافسات البطولة أربع مواجهات ضمن المجموعتين الأولى والثالثة، حيث يلتقي في إطار الأولى منتخب إيران مع تايلاند على استاد مجمع تدريب الشباب في يانجون، تعقبها في المباراة الثانية على ذات الملعب مواجهة ميانمار «المستضيف» أمام اليمن، في حين تجمع مباريات المجموعة الثالثة، والتي تقام على استاد زيار ثيري في ناي بي تاو، كوريا الجنوبية «حامل اللقب» مع فيتنام، واليابان مع الصين. ويدشن منتخبنا مشاركته في البطولة بخوض مباراته الأولى أمام نظيره الأسترالي في الرابعة عصر الغد، ضمن المجموعة الثانية، فيما يفتتح أوزبكستان وإندونيسيا المجموعة في المباراة الأولى التي تقام على ذات الملعب، وتنطلق في الواحدة ظهراً، ويلتقي في اليوم ذاته العراق وعمان في المباراة الأولى، وقطر أمام كوريا الشمالية في المباراة الثانية ضمن المجموعة الرابعة. ويتأهل منتخبان عن كل مجموعة إلى الدور ربع النهائي، الذي يقام بنظام خروج المغلوب، حيث تلعب المباريات الأربع في 17 أكتوبر الحالي في يانجون، على أن تقام مباراتي الدور نصف النهائي في ذات الملعب في 20 أكتوبر، في حين تختتم المنافسة بإقامة مباراة النهائي في 23 أكتوبر الحالي. ويرجع تاريخ إقامة النسخة الأولى من منافسات بطولة آسيا للشباب تحت 19 سنة للعام 1959، وذلك بعد خمس سنوات على إنشاء الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، وبدأ الاتحاد الآسيوي تنظيم بطولة كأس آسيا عام 1956 ثم بعد ثلاث سنوات بدءاً بإقامة بطولة آسيا للشباب، من أجل إتاحة المجال لإقامة بطولة أخرى على مستوى المنتخبات وإتاحة المجال لتطوير اللعبة في قطاع الشباب في كل أرجاء القارة. وكانت البطولة تعرف في السابق باسم بطولة آسيا للشباب، ولكن أعيد تسميتها لتصبح بطولة آسيا للشباب تحت 19 عاماً، وذلك كي تصبح متوافقة مع نظام البطولات العمرية في بطولات الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا»، وبحلول العام 1978 تغير نظام تنظيم البطولة لتقام كل عامين بدلاً عن إقامتها سنوياً، وتكتسب البطولة القارية أهمية كبرى كونها مؤهلة للمشاركة في كأس العالم للشباب تحت 20 عاماً، وتتأهل المنتخبات الحاصلة على المراكز الأربعة الأولى في النسخة الحالية إلى نهائيات كأس العالم تحت 20 عاماً، والتي تُقام العام المقبل 2015 في نيوزيلندا. المشاركة 12 وتحمل المشاركة المقبلة لمنتخب الإمارات في نهائيات آسيا للشباب الرقم 12 بعد (1982 و1985 و1988 و1992 و1996 و2000 و2002 و2006 و2008 و2010 و2012)، وخاضت الإمارات 46 مباراة في النهائيات الآسيوية حققت الفوز في 15 والتعادل في 11 وخسرت 20 وسجلت 62 هدفاً، واستقبلت شباكها 69 هدفاً. ونال منتخب الإمارات اللقب مرة واحدة عام 2008، وهي النسخة التي أقيمت بالسعودية، وحل المنتخب في المركز الرابع ثلاث مرات الأولى في 1982 بتايلاند (بمشاركة أربعة منتخبات) و1988 بالدوحة (8 منتخبات) و1992 بالإمارات (تسعة منتخبات)، وحل «الأبيض» ثالثاً مرتين عامي 1985 بالإمارات و1996 في كوريا الجنوبية. وتأهل المنتخب الإماراتي ثلاث مرات لنهائيات كأس العالم للشباب الأولى في العام 1997 بماليزيا، بعد حلوله ثالثاً في نهائيات 1996، والثانية في 2003 بالإمارات (مستضيف) والثالثة في 2009 بمصر بعد تتويجه باللقب الآسيوي. تحضيرات مكثفة لمنتخبات المجموعة الثانية «الكانجارو» يختتم استعداداته في كاليفورنيا.. وإندونيسيا تواجه البارسا والريال أنهى «أبيض الشباب» سلسلة مبارياته الودية استعداداً للنهائيات، بخوض مواجهة أخيرة أمام منتخب كوريا الجنوبية الأحد الماضي في مدينة يانجون، في الوقت فرغت المنتخبات المنافسة في المجموعة الثانية بدورها من تحضيراتها لانطلاقة مباريات الجولة الأولى للمجموعة، وأنهى المنتخب الأسترالي استعدادته من خلال مشاركته في بطولة (NTC) الدولية، التي أقيمت بمجمع تدريب كرة القدم الوطني في كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأميركية، حيث خاض ثلاث مباريات فاز في الأولى على فريق بيرمودا 4-1، وسجل أوير مابيل (23 و55) ومارك مارينو (90+2) وستيفان ماوك (90+3) أهداف أستراليا، في حين أحرز الأسترالي سكوت جالواي (41 بالخطأ في مرمى فريقه) هدف بيرمودا. وفي المباراة الثانية حول منتخب الشباب الأسترالي تأخره أمام تشيلي 2-4 إلى فوز بواقع 5-4، وجاءت هذه المباراة بعد أقل من شهر على لقاء منتخب أستراليا مع تشيلي في نهائيات كأس العالم 2014 في البرازيل، في حين اختتم مشاركته في البطولة والتي اقتصرت على اللاعبين المحليين في الدوري الأسترالي بالتعادل السلبي أمام نظيره منتخب الولايات المتحدة. في المقابل حقق معسكر منتخب إندونيسيا للشباب الإعدادي في إسبانيا أهدافه المطلوبة، رغم الخسائر التي تعرض لها في أكثر من مباراة آخرها المواجهة المفيدة أمام الفريق الثاني لبرشلونة، والتي انتهت بفوز الأخير بسداسية دون رد، شهدت المشاركة الأولى لنجم البارسا سواريز، الذي نجح في تسجيل هدفين خلال المباراة، وخسر المنتخب الإندونيسي ثلاث مباريات خلال المعسكر أمام أتلتيكو مدريد 1- 2، وريال مدريد 0- 5، بجانب الخسارة أمام شباب برشلونة، علاوة على تعادله مع فالنسيا 1-1. وتحظى مشاركة منتخب الشباب في النهائيات الآسيوية باهتمام كبير من قبل الشارع الإندونيسي، الذي يعول الكثير على المنتخب الحالي، من أجل تحقيق إنجاز بالتأهل لنهائيات كأس العالم للشباب، وهو ما دفع مغني الروك الإندونيسي نازريل إيرهام، الشهير باسم أريل والمثير للجدل في الشارع الإندونيسي إلى أصدار أغنية خاصة لدعم لاعبي المنتخب، حيث قال معلقاً على إصدار الأغنية المصورة في تصريحات لوسائل إعلام محلية في إندونيسيا «لا يهم إلى مدى يمكن أن يصل المنتخب في النهائيات الآسيوية، المهم أن يقدم اللاعبون الأداء الأفضل وأن يلعبوا بقوة من أجل المنتخب». بدوره أنهى منتخب أوزبكستان تحضيراته لخوض نهائيات آسيا للشباب، بأداء تجربتين وديتين خلال معسكره الإعدادي الأخير والذي أقامه بالعاصمة التايلاندية بانكوك، فاز في الأولى على فريق بانكوك جلاس 4-1، وفي الثانية على منتخب تايلاند للشباب الذي يستعد بدوره لخوض النهائيات ضمن المجموعة الأولى، التي تضم إلى جانبه منتخبي إيران، ميانمار واليمن بنتيجة 2- صفر. (دبي- الاتحاد) الطريق إلى نيوزيلاندا يمر من هنا كوريا الجنوبية تحمل الرقم القياسي للفوز باللقب تكتسب بطولة آسيا للشباب تحت 19 عاماً أهمية كبرى، كونها «تعبد الطريق» نحو التأهل والمشاركة في بطولة كأس العالم للشباب تحت 20 عاماً، والمعلوم أن المنتخبات الحاصلة على المراكز الأربعة الأولى في البطولة الحالية ستتأهل إلى نهائيات كأس العالم تحت 20 عاماً، والتي تُقام العام المقبل 2015 في نيوزلاندا بمشاركة 24 منتخباً في الفترة ما بين30 مايو و20 يونيو في مدن أوكلاند وكرايستشيرش ودونيدين وهاميلتون ونيو بلايموث وويلنجتون ووانجاري. وحجزت ثمانية منتخبات مقاعدها بالفعل في مونديال الشباب، ممثلة في منتخبات القارة الأوروبية النمسا، وألمانيا، والمجر، والبرتغال، وصربيا وأوكرانيا، بالإضافة إلى فيجي عن قارة أوقيانوسيا ونيوزيلاندا الدولة المضيفة. وتعد المشاركة في مونديال الشباب مطمحاً للمنتخبات، التي تخوض البطولة الآسيوية بجانب هدف التتويج باللقب، وعرفت القارة الآسيوية التمثيل في نهائيات مونديال الشباب منذ النسخة الأولى للبطولة، والتي نظمتها تونس في العام 1977 من خلال مشاركة منتخبي إيران والعراق، توالت بعدها مشاركات المنتخبات الآسيوية في البطولة على مدى سنوات تنظيمها. ويقف المنتخب الأسترالي، الذي يلعب ضمن مجموعة «الأبيض» في النهائيات الحالية لكأس آسيا، على قائمة أكثر المنتخبات مشاركة في نهائيات المونديال، حيث لم يغب سوى مرتين منذ أول مشاركة له في 1982 كانت الأولى في نسخة البطولة عام 1989 بالسعودية والثانية في 2007 والتي أقيمت بكندا. والمعلوم أن الاتحاد الأسترالي انضم للاتحاد الآسيوي في العام 2006، في حين شارك المنتخب الكوري الجنوبي (حامل الرقم القياسي في عدد مرات الفوز بكأس آسيا للشباب) في النهائيات 13 مرة، منها 6 مرات على التوالي، بداية من البطولة التي احتضنتها الإمارات 2003، ثم 2005 في هولندا وبطولة 2007 بكندا وبطولة 2009 في مصر، ثم 2011 في كولومبيا و2013 في تركيا. (دبي - الاتحاد) أحمد خليل أحد أبرز لاعبيها بطولة 19 عاماً.. منصة دائمة لانطلاقة النجوم تمثل البطولة الآسيوية للشباب تحت 19 عاماً، منصة لانطلاقة النجوم في سماء القارة الصفراء، فعلى مدار سنوات البطولة ظلت تفرخ عدداً لا يستهان به من اللاعبين المميزين، كما أنها ظلت تمثل قاعدة للفوز بجائزة «أفضل لاعب شاب» في آسيا، التي درج الاتحاد الآسيوي على تنظيمها سنوياً، وذلك من خلال إقامة حفل تم اعتماده بناء على مفكرة الاتحاد منذ عام 1994. والمتتبع لمسيرة المتوجين بجائزة الاتحاد الآسيوي عن فئة أفضل لاعب شاب، يلحظ بوضوح الدور الذي تلعبه البطولة في تتويج مجهود هؤلاء النجوم بنيل الجائزة التي يتم منحها وفق أعلى المعايير العالمية، على الرغم من عدم دخول العراقي مهند عبد الرحيم، والذي توج بجائزة أفضل لاعب في كأس آسيا للشباب 2012 بالإمارات السباق على اللقب، الذي ذهب لمواطنه علي عدنان، وكان الأخير قد ساهم في بلوغ منتخب العراق إلى الدور قبل النهائي من بطولة كأس العالم تحت 20 عاماً التي أقيمت في تركيا، قبل أن يخسر بفارق ركلات الترجيح أمام أوروجواي، حيث سجل عدنان هدفين لمنتخب العراق في البطولة. ويعد الكوري الشمالي جونج أيل المتوج بالجائزة في العام 2010، مثالاً حياً على الدور الذي تلعبه نهائيات آسيا للشباب، وجاء تتويج جونج بالجائزة بعد منافسة مع الكوري الجنوبي هونج تشول لاعب سيونجنام ايلهوا الكوري الجنوبي بطل دوري أبطال آسيا 2010، والأوزبكي تيمور حكيموف أفضل لاعب في بطولة آسيا للناشئين تحت 16 عاماً، وكان جونج ضمن نجوم منتخب كوريا الشمالية، الذي توج بلقب بطولة آسيا للشباب تحت 19 عاماً التي أقيمت في مدينة زيبو الصينية، حيث سجل ثلاثة أهداف «هاتريك» في المباراة النهائية التي فازت فيها كوريا الشمالية على أستراليا 3 /2. ويبرز في التاريخ القريب للجائزة اسم لاعب منتخبنا الوطني ونجم النادي الأهلي أحمد خليل، الذي نجح مع زملائه في منح الإمارات أول لقب في تاريخها بنيل البطولة في عام 2008، وأسهم أحمد الذي يمثل أحدث وجوه عائلة « خليل» الكروية، فهو الشقيق الأصغر لفيصل خليل لاعب الوصل الحالي وفؤاد خليل المعتزل في تتويج الأبيض الشاب باللقب ونيله هو شخصياً لقب هداف البطولة برصيد 4 أهداف مما أهله لاحقاً للفوز بلقب أفضل لاعب شاب في آسيا عام 2008 من قبل الاتحاد الآسيوي. ونال الكوري الشمالي كيم كوم أيل المتوج بلقب هداف بطولة كأس آسيا للشباب 2006، التي أقيمت بالهند برصيد 5 أهداف لقب أفضل لاعب آسيوي شاب في العام 2007 مناصفة مع لاعبة المنتخب الصيني ما زياو زو، وكان أيل اسهم في قيادة منتخب بلاده لنيل البطولة الآسيوية للشباب 2006 بعد الفوز في المباراة النهائية بركلات الترجيح (5- 3). (دبي - الاتحاد) بوسندة وخلفان وربيع وسالمين يحملون آمال «الأبيض» يضم منتخبنا الوطني للشباب مجموعة من المواهب الصاعدة، والتي قدمت نفسها بصورة جيدة خلال السنوات الماضية، وتستعد لمواصلة مشوار النجومية بالاستفادة من الوجود من المحفل الآسيوي لمنتخبات الشباب، ويبرز في المجموعة الحالية للاعبي المنتخب الثلاثي أحمد ربيع، وخلفان مبارك لاعبي نادي الجزيرة، بجانب علي سالمين نجم خط وسط فريق الوصل، علاوة على حارس فريق العين محمد بوسندة. ويحمل خلفان مبارك الذي يتقلد شارة قيادة «أبيض الشباب»، على عاتقه مهمة إعادة «الأبيض» إلى واجهة البطولات الآسيوية للفئات العمرية، مستفيداً من موهبته العالية ومقدرته الكبيرة في تسجيل الأهداف، والتي أهلته للتويج بلقب هداف بطولة مونتياجو الدولية بفرنسا 2011 برصيد (4 أهداف)، وهداف بطولة العين الدولية 2012، وهداف البطولة الدولية لمنتخبات الشباب 2013. في المقابل يتأهب أحمد ربيع للمشاركة في النهائيات الآسيوية الثانية في تاريخه بعد أن سنحت له الفرصة الأولى مع منتخب الناشئين في نهائيات كأس آسيا 2010 في أوزبكستان، حيث كان وقتها واحداً من بين أصغر اللاعبين ضمن قائمة مدرب المنتخب بدر صالح. وكان المنتخب الحالي دشن أولى مشاركاته في بطولة مونتياجو الدولية بفرنسا 2011، ولم يخض المنتخب الكثير من البطولات الرسمية كون أغلب لاعبيه من مواليد العام 1995، حيث اكتفى بالمشاركة في بطولة الخليج التاسعة للناشئين في الكويت في سبتمبر 2012، والتي حصد خلالها المركز الثالث، علاوة على فوزه ببطولة المنتخبات الدولية لمنتخبات الشباب تحت 18 عاماً في نسختها الأولى في أبريل 2013، والثانية في سبتمبر الماضي، وحقق المنتخب أفضل نتائجه في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس آسيا الحالية للشباب، والتي أقيمت بالأردن، حيث تأهل بالعلامة الكاملة بعدما حقق الفوز في مبارياته الأربع ضمن المجموعة الثانية في البطولة على اليمن 2-1، المالديف 5- صفر، أفغانستان 6- صفر، والأردن 2- صفر. وتعاقب على تدريب المنتخب أكثر من مدرب، بداية من الألماني برنارد شوم، الذي تولى المهمة بصورة مؤقتة إبان المشاركة في بطولة مونتياجو الدولية في فرنسا 2011 بمعاونة سليم عبد الرحمن المدرب المساعد الحالي لفريق الوصل، قبل أن توكل المهمة في فترة لاحقة إلى المدرب خليفة مبارك، والذي قاد «الأبيض» في البطولة الخليجية لمنتخبات الناشئين، والتصفيات المؤهلة لنهائيات كأس آسيا الحالية، قبل أن يتولى المهمة مؤخراً الدكتور عبد الله مسفر في إطار التحضيرات للنهائيات. (دبي- الاتحاد)
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©