ذكر وزير الداخلية الماليزي أحمد زاهد حميدي، أمس أن ماليزيا منعت داعية إندونيسياً، هو عليل أبشر عبدالله، من دخول أراضيها للتحدث أمام مؤتمر بعنوان «تهديد الأصولية الدينية في هذا القرن» من المقرر عقده بعد غد الأربعاء في كوالالمبور، بسبب ردود فعل مناهضة لأفكاره «المتحررة».
وقال «تمت دعوته من قبل منظمات غير حكومية محلية للحديث عن الليبرالية لكننا تلقينا في الوقت نفس تقارير مختلفة من أولئك الذين هم ضد فكرته عن الليبرالية».
وأضاف أن حظر دخوله ساري المفعول حتى «يصبح لا يشكل خطراً على الإسلام».
(كوالالمبور - د ب أ)